
رد: عليك لعنة الله والملئكة والناس أجمعين يا نجس .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن دغيّم
حسبنا الله ونعم الوكيل
والله ما يكفينا القبض عليه واداعه في السجن
ولن يرضينا الا اعدامه في احدى الاماكن العامه وامام اعين جميع المسلمين
أسأل الله أن يعجل بهلاكه عاجلاً غير آجل يارب
لاهنت يابو محمد عالنقل
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شائع مريع ناصر القحطاني
قليل أصل الله يسلط علية
ويش ترتجي منة
والثاني خاشقجي كلهم يطلب العفو عنة!!!!!!!
الله يجازيهم وان يكون عبرة الغيرهم
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح ابو مريحة البشري
انا اقول يبداءون بخاشوقجه يقيمون عليه الحد لانه يقول الكلب هذا يعكس مدى حقد الناس وعدم التسامح 0
تسامح في ماذا يا لبرالي يا خبيث ينتقص وينكر وجود الله ويسب الرسول صلى الله عليه وسلم وتقول اين التسامح لو سب احد من المشايخ او غيرهم فهناك مجال اذا سامح الشخص ان يكون هناك تسامح وعفو 0
ولاكن كما قال ابو متعب حفظه الله هناك خطوط حمراء يجب على كل انسان عدم الاقتراب منها مهما كان 0
|
الله يبيض وجيهكم ويعزكم
أشكركم وأعتز بغيرة المسلم وأفتخر بها منكم .
مشاعر المسلمين لا تختلف عندما تذود عن الدين .
نصحوني وقالوا ليش تلعن في العنوان وحاول تغيره بحجة إنه أعلن توبته .
أخذني الشك وخفت من الزلل وحصلت فتوى بعد توبة الكشغر شلت اللي عل من حمل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال فضيلة الشيخ /عبدالرحمن بن ناصر البراك
من البلية التفوه بالكفر باسم الحرية الإنسانية!
الحمد لله خير الناصرين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله الأمين، الذي كفاه ربه كيد المستهزئين،
أما بعد:؛ فقد اشتهر في هذه الأيام ما تفوه به حمزة كشغري من كلمات الإلحاد في شأن الله، سبحانه وتعالى عما يقوله الجاهلون والمفترون، وفي شأن الرسول صلى الله عليه وسلم الذي هو أكرم الخلق على الله، وقد فرض سبحانه على عباده الإيمان به صلى الله عليه وسلم، وتعزيره، وتوقيره، ونصره، ومحبته، وطاعته، وتوعد سبحانه من تولى عن ذلك بالعذاب الأليم، وأحل لعنته عليه في الدنيا والآخرة، وله عذاب مهين، ولا أحتاج في هذه الكلمة إلى أن أذكر بعض ما تفوه به ذلك الزنديق؛ لشهرته، فقد بلغ القاصي والداني، وليس العجب من أن يوجد ملحد؛ فالملحدون كثير، والمنافقون كثير، ولكن العجب من جرأته على نشر كلماته الإلحادية في الشبكة، هذا وهو من المملكة العربية السعودية، نشأة ودراسة، فمن أين تلقن هذا الإلحاد؟! وما الذي حمله على هذه الجرأة في إظهار زندقته؟! أقول: أما مَن لقَّنه فما ثمَّ إلا القراءة في كتب الإلحاد والزندقة، التي يعرض شيء منها في معرض الكتاب عندنا، أو صحبة من يحمل هذا الفكر من الحداثيين ومن شابههم ممن يسمون بالليبراليين، ومن سلك سبيلهم من المثقفين، يشهد لذلك أنه أحد المشاركين في ملتقى المثقفين السعوديين الذي أقيم قريبا، وقد ظهرت صورته بينهم، وقد اشتهر عن هذا الملتقى في الأيام الماضية تصرفات مشينة أدلى بها أحد الحاضرين، وظهر بعضها مصورا. أما الذي حمله على الجرأة فقد تكون الرغبة في الشهرة، ولو بأقبح ما يكون من القول والاعتقاد، مع الأمن من الأخذ والمؤاخذة، أسوة بسابقيه من الكتاب.
وأما ما أعلنه من التوبة فلا يعول عليه حتى يمثل أمام القضاء، ويرى القاضي رأيه، حسبما يظهر من دلائل صدقه أو كذبه. والمتأمل لبيان توبة هذا الشانئ للرسول صلى الله عليه وسلم لا يشك أنه لم يكتبه هو؛ لأن من المستبعد أن يكون هذا البيان بصيغته قد صدر عن الذي بالأمس يفوه بأقبح الكلام في الله العظيم وشرعه القويم ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم! بل كتبه من كتبه نصرةً له، ظنا أن ذلك يكفيه ويحميه،ويمنعه من القبض عليه، وتقديمه للمحاكمة.
وقد أبلى الغيورون على حرمات الله ودينه وشرعه في الإنكار على هذا الملحد، والمطالبة بمحاكمته بلاء حسنا، أجزل الله لهم المثوبة على جهادهم. فجدوا بالمطالبة بمحاكمته، ولاسيما أن خادم الحرمين وفقه الله قد أمر بالقبض عليه ومحاكمته. فنسأل الله أن يمكن منه حتى يستبين الحق ويزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا. والله أعلم، وصلى وسلم على محمد وآله صحبه أجمعين.
وبعد كتابة هذه السطور، نشر في المواقع الشبكية عن مجلة (نيوزويك) الأمريكية الأربعاء 8 فبراير 2012م أن كاشغري صرح للمجلة (("أنه لن يتراجع عن أفكاره أبدا،وزعم أن "المعركة التي خاضها مؤخرا كانت أولى خطواته في الطريق نحو الحرية"، معتبرا أنه "مارس حقه في التعبير، وهو حق من الحقوق الإنسانية")). انتهى.
أقول: وهذا يصدق الظن المذكور في توبته، ويخيب حسن ظن بعض الناس به، ولم يستطع وائل القاسم أن يغالط إلا في بعض واحدة من تغريدات صاحبه، وقد فضح نفسه بذلك، وكشف عن سوأته. وهذا القاسم حقيق أن يحاكم، فسبيله سبيل كشغري.
أملاه
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الأستاذ (سابقا) بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
حرر في 18 ربيع الأول 1433هـ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
لكم تحيتي وسلامي .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد ابن الشايب ; 11-02-2012 الساعة 11:54 PM