لله درك يابو محمد

ماأجمل ماوصفته

وما أروع وأمتع اللحظات في مثل هذه الاجواء...

ذكرتني بالايام اللي قضيناها في المكان اللي انت جيتنا فيه عسى الحيا يسقيه ويعله وجميع اوطان المسلمين
وكان معنا ربع من الحباب الله يذكرهم بالخير وكانوا يتقنصون للصيد ويتفرقون ويحددون مكان معلوم الى غبت الشمس يجتمعون فيه وتجيهم السيارة...

وفي احدى الايام قررت اني اقنص مع واحد منهم وواعدنا خوينا الثاني في مكان معلوم.. ويوم غابت الشمس رجعنا صوب خوينا ، ويوم اقتربنا من المكان بعد صلاة المغرب إلا صوت البندق يوم ثارت عنده!!

يوم وصلناه قلنا ويش العلم يافلان؟

قال ذيب ام القصص بغى يتعشاني لكن جعلني الله اشوفه قده واصلني !!

عاد قمت امزح عليه واقول له يارجال ماجاك ذيب ولاجاك إلا العافية ماغير تحسبني اخاف من الذيب تخوفني به ماتبغاني اقنص معكم هههههه.




والله كفو ياقحطاني

قول على فعل

انت وافي من وافين ومراجلك وافية ومتعدية

وكرمك ومقامك ياقحطاني سمعنا به ثم شفناه
يوم جاك الخبر اننا نزلنا في طوارف دياركم فجيتنا ترحب وتسلم وجايب كرامتنا وانيت مليان ذبايح...

وانا لا اقول ذلك من باب الاستغراب.. فالطيب مايستغرب من اهله ... ولكن اعجبتني ابياتك لانها على فعل.


تقبل مني كل الشكر والتقدير