أبو يزن البشري شكرا لك وبيض الله وجهك على حسن الاختيار والنقل والشكر موصول للكاتب هشام سليمان سلمه الله .

لم يدع الاسلام أمرا من أمور ديننا وحياتنا إلا ووضحها أو حذر من خطر الخطير منها (المومن لايلدغ من جحر مرتين)
إذن الايمان هو محور القضية التي نعاني منها وهي التصديق بكل ما يجي من المنظمات الصهيونية أو المتصهينة (الامبريالية - الصليبية البيريطانية ناهبت مقدرات الشعوب وبجانبها زعيمة طمس الهوية فرنسا زعيمة محاربة الحجاب .

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ليس الكفيف الذي أضخى بلا بصرا =إني أرى من ذوي الابصار عميانا[/poem]

إن هذا العمى مستمرا مادام العرب يرتمون في حضن هذه المنظمات المسماة (دولية) وهي بالاحرى منظمات إرهابية يديرها الكثير من العصابات الصهيونية والمتصهينة (منظمة الامم المتحدة والفطن والبيب والمطلع يجب أن يدرك على ماذا قامت على وعلى ماذا تهدف إليه - مجلس الخوف عفوا مجلس الامن منضمة الصحة العالمية وما أدراك ما منظمة الصحة العالمية نبشير - تجويع - تخويف - أكاذيب - أرهاب .... وغير هذه المنظمات الكثير وكلها تلبس عبءة الدولية وهي بالاعرى مجرد عصابات مختلفة الاهداف والمشارب والروا والطرق للوصول إلى الاهداف الغير معلنة .

الحديث يطول ولكن إلى متى يظل العر والمسلمين على هذه الحالة ،
لماذا لم ينشوا منظمات لهم ... فهم لا ينقصهم مال ولا كوادر بشرية ولا فكرية تدير شؤون حياتهم وينعموا بالامن والسلام والحرية المسلوبة إلى متى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1

__________________
للإطلاع على تحقيقي حول قصيدة حسان بن ثابت


للإطلاع على الموضوع اضغط هنا

لزيارة موقعي أنساب العرب

تفضّل بزيارة هذا الرابط

http://ansabalarab.com/