قصة المعجزه محاضير محمد


ملتقى الكتاب والمؤلفين خاص بما تخطه اقلام كُتْاب الموقع

موضوع مغلق
قديم 08-11-2004, 01:49 AM
  #1
عاشق الوطن
إدارة المجالس
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 3,693
عاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond repute
افتراضي قصة المعجزه محاضير محمد

كتاب الدكتور مهاتير محمد الذي ترجمه الى العربيه الكاتب فاروق لقمان- الكاتب المعروف في جريدة الشرق الأوسط – تضمن الكثير من التجارب رغبت طرحه في موقع شبكة قحطان لكي يكون تجربة لأخواني الأعضاء للعمل بأخلاص وولاء لكي نجني ثمار ازدهار بلدنا والذي أصبح الاستقرار الأمني مطلب لاستمرار عجلة التنمية التي تعيشها بلادنا وفيما يلي عرض موجز لأهم مرتكزات الحكمة والعبر التي تضمنها الكتاب.
في عام 1976 كانت حرب فيتنام قد وصلت إلى نهايتها ومعظم ما كان يعرف بالهند الصينية كان في حالة غليان وعدم استقرار. كان الخطر الشيوعي يتهدد المنطقة كما أن غالبية الدول الآسيوية كانت فقيرة تعتمد على الزراعة بالكامل تقريباً. لكن خلال السنوات العشرين التالية أصبحت منطقة شرق آسيا مصدر قوة اقتصادية هائلة تهدد الهيمنة الغربية على العالم. وأصبح هذا النمو الاقتصادي يعرف بتعبير "المعجزة الآسيوية".
إن هذه المعجزة هي يفضل همة الرجال الذين عملوا فأخلصوا للوطن أنها معجزة الدكتور مهاتير محمد الذي عمل فأخلص فنهض ببلاده من فقر مدقع إلى نهضة وصناعة رغم ما تعرض له من تحديات من الغرب وقد ورد في كتابه الذي ألفه عن حياته وتجربته :
أنني ولدت عام 1925 في مدينة ألورسيتار في شمال غرب الملايو كما كانت ماليزيا تعرف وقتها، وكنت الأصغر من بين عشرة أطفال. أسرتي كانت تنتمي إلى السلم الأدنى من الطبقة المتوسطة وكنا نعيش فيما يطلق عليه اليوم الأحياء الفقيرة. والدي كان يعمل مدرساً وعمل لاحقاً في وظيفة محاسب حكومي وبذل جهداً في تنشئة أسرته تنشئة دينية صارمة يسودها النظام والميل نحو التعليم وطلب المعرفة.
لقد كنت محظوظاً إذ حصلت على قدر جيد من التعليم. درست في البداية باللغة الملاوية ولاحقاً في مدارس تعتمد اللغة الإنكليزية فقط في المدن. وكان والدي يدفع تكاليف الدراسة التي لا تزيد على ثلاثة رنجات شهرياً. ولما كانت والدتي تلقت تعليماً دينياً فقد علمتني القرآن الكريم كما كان لدي مدرس يأتي إلى منزلنا كل يوم ليعلمني كيف أقرأ القرآن ويلقي علي دروساً في العلوم الإسلامية على اختلافها. وعلى الرغم من أن أسرتنا لم تكن متشددة دينياً فقد كنا متمسكين جيداً بالدين الإسلامي. وقد وفر لي كل ذلك بداية جيدة في حياتي العلمية حيث كنت أحظى بأسرة قوية متماسكة وتعليم جيد وخلفية دينية راسخة. وكان النفوذ الأكبر الذي أثر على حياتي الأولى مصدره والدي دون شك فقد كان شديد الإلتزام بالنظام وكان يريد من أطفاله أن يقوموا بنشاطات في أوقات محددة حيث كانت هناك أوقات للدراسة وأوقات للعب. وقد علمني والدي وكذلك إخوتي معارف كثيرة خاصة الرياضيات التي كان مغرماً بها. كنت أتعامل مع كل ذلك كأمر مسلم به وكنت أرى أن الطفل لابد وأن يطيع والديه. وعلى الرغم من أن والدي لم يكن يتحدث إطلاقاً عن السياسة أو مستقبل الأمة إلا أنه ظل يجوب البلاد دون كلل أو ملل ليعلم الشعب الملاوي. وأرسلته الحكومة إلى مناطق نائية ليفتح مدارس فيها وعاش وعمل في عدة ولايات قبل أن يستقر في ألورسيتار بولاية كيداه. وقد كان يختلف عن الآخرين في هذا المجال حيث أن معظم الملاويين لم يكونوا يرغبون في مغادرة قراهم أو مدنهم ولكن والدي كان على استعداد لأن ينتقل إلى مناطق نائية لم يكن من اليسير الوصول إليها بسبل المواصلات المعتادة، لنشر التعليم في أوساط الناس. وعندما استرجع اليوم ذكريات الطفولة أدرك أن أسلوبه المنظم في الحياة وإصراره يمثل درساً عظيماً لي ولإخوتي وأخواتي.



وتتضمن كتاب الدكتور مهاتير محمد الذي ترجمه الكاتب فاروق لقمان الكاتب المعروف في جريدة الشرق الأوسط العربية – الكثير من التجارب فيما يلي عرض موجز رغبت طرحه في موقع شبكة قحطان لكي يكون تجربة لأخواني الأعضاء للعمل بأخلاص وولاء لكي نجني ثمار ازدهار بلدنا والذي أصبح الاستقرار الأمني مطلب لاستمرار عجلة التنمية التي تعيشها بلادنا وفيما يلي عرض موجز لأهم الحكمة والعبر التي تضمنها الكتاب.
تعتبر ماليزيا دون منازع من اكثر الدول الاسلاميه تقدما وازدهارا بالرغم من الهزات والازمات الاقتصاديه العابره التي لحقت بها عامي 1985م و 1977م وما ان يذكر اسم هذا البلد الذي يعتبر نموذجا يحتذى به في تحقيق النمو الشامل الا ويقرن بالمشاريع العملاقة والإنجازات الهائلة التي حققتها الحكومة الماليزية بزعامة رئيس وزرائها الدكتور/ محاضير محمد خلال سنوات حكمه من (1981 إلى 2003م). وفي الفقرات التالية سوف يسلط الضوء على أهم الأسرار التي كانت وراء الازدهار
1 – لعل من أبرز أسرار ازدهار ماليزيا القيمية سمات الشعب الماليزي المتباين الأعراق المتمثلة في الهدوء والأدب الجم وسلاسة الانقياد لقادته وهذا ما جعل الكثيرين يطلقون على الرجل الماليزي أحياناً أسم "نبيل العالم أو (gentleman Of The World) وبالرغم من أن الشعب الماليزي البالغ تعداده (23.270.000) نسمة حسب إحصاء عام 2000م يشكل مجتمعاً خليطاً من الأجناس والثقافات والديانات واللغات المختلفة إلى أن هذا المجتمع استطاع إلى الآن أن يحافظ على ترابطه واستقراره، وقد يجادل البعض بالقول أن هذا التناغم والتماسك في تركيبة هذا المجتمع المتكونة من (65.1%) بوميبوترا (مالاويين وطوائف أصلية أخرى) و (26%) صينيين و (7.7%) هنود و (1.2%) طوائف أخرى لا يعدو أن يكون مصطنعاً ونتيجة حتمية لهاجس الخوف من تكرار أحداث الشغب العنصرية الدامية وتدمير الممتلكات التي وقعت عام 1969م والتي حدثت في العاصمة كوالالمبور، إلا أن هذا التماسك الذي تبلور في أمن واستقرار سياسي وفر على الدول جهوداً مضنية وجهت للانشغال بتنمية الاقتصاد وتحقيق الكثير من المشاريع الهائلة كإنشاء المصانع وإقامة البنية التحتية وتعبيد الطرقات السريعة، وغيرها، ويجدر التنويه بأن للقيادة الماليزية الراشدة دور ريادي في الإبقاء على هذا الوئام الاجتماعي بين مختلف الأعراق وترسيخه في أذهان الأجيال الصاعدة.
2 – يؤيد هذا الطرح ما أكده رئيس الوزراء الماليزي الدكتور/ محاضير محمد عندما سأله مراسل الجزيرة الدكتور/ فيصل القاسم أثناء الحوار الذي أجراه معه في كوالالمبور بتاريخ 27/7/2001م عن دور الموزاييك العرقي في ماليزيا من مالايويين وهنود وصينيين في نهضة ماليزيا الاقتصادية بقوله "أن البلدان التي تشابه ماليزيا في تركيبتها الاجتماعية والتي سمحت بهجرة الأجانب إليها استطاعت تحقيق نجاحات عظيمة، فالولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال –حسب قوله- تعتمد على الخبرات والمعارف وحتى على رأس المال الذي يجلبه المهاجرون معهم لتطوير قدراتها، والشيء نفسه ينطبق على ماليزيا فلدينا الصينيون والهنود والمالايويون سكان البلاد الأصليين الذين تعلموا منهم الكثير ومن قيمهم في العلوم وخبراتهم ومهاراتهم في تطوير البلد، ويضيف الدكتور محاضير قائلاً أن المالايويين مدينون للصينيين الماليزيين حيث ساهموا في تنمية البلد وتطويرها.
3 – يرى رئيسي الوزراء الماليزي أن أفضل سبيل لتحقيق الازدهار والرخاء في ماليزيا تقسيم الثروة بالتساوي لا يعني الأخذ من الأغنياء وإعطاء الفقراء إنما العمل على إنماء الكعكة الاقتصادية – على حد تعبيره – والاستفادة من الزيادة في النمو لتوزيع حصص أكبر على من يملك وهو البوميبوترا أو السكان الأصليين. وحتى عقب الهجمة على العملات الآسيوية وبما فيها العملية الماليزية التي طالت ماليزيا عام 1997م فإنه لم تحدث اضطرابات أو أحداث شغب عرقية. وبسبب الاستقرار وغياب النزاع بين الأجناس استطاعت الحكومة الماليزية وضع خطط لاستعادة الاقتصادي عافيته، ويرجع هذا إلى أن الحكومة اتخذت الإجراءات اللازمة من البداية لتوزيع الثروة على الجميع بشكل أكثر تساوياً.
4 – يحتل الرأسمال الإنساني أو ما يسمى بالموارد البشرية مكانة خاصة في قائمة التنمية الماليزية ويعتبر هذا التركيز على الاهتمام لتكوين الإنسان المتخصص والمتكامل من بين الأسرار التي تضاف إلى غيرها والمفضية إلى تحقيق الازدهار الاقتصادي بماليزيا وتشكل الموارد البشرية العامل الأساسي نحو تحقيق التنمية الاجتماعية – الاقتصادية بالبلد – فكلي يتم تحقيق النظرة الصناعية بماليزيا نرى أن ماليزيا قد استثمرت بشكل كبير لتطوير القدرات البشرية وتأهيلها بما يلزم من مهارات وأخلاقيات المهنة وشعرت ماليزيا في وقت مبكر بضرورة توفير تعليم راق وتدريبات مهنية متخصصة للقوة العاملة وفي التاريخ ما يبرهن على أن الدول التي تولي الرأسمال المادي اهتماماً بالغاً وتهمل التركيز على الرأسمال البشري فإنها تخفق في تحقيق نمو مستمر.
5 – شعوراً بهذه الأهمية تخصص ماليزيا (20%) من ميزانيتها القومية للتعليم وةهي نسبة أعلى مما تنفقه على الدفاع مثلاً. كما عملت ماليزيا على تشجيع التعليم لدرجة أنها لديها – على حد تعبير رئيس الوزراء – (50.000) طالب يدرس في الخارج في أي وقت من الأوقات إضافة إلى عدد مماثل له من الطلاب يدرسون في جامعات ومعاهد البلاد مع التأكيد والتركيز على دراسة العلوم والتكنولوجيا وعلوم التنمية وليس على تخصصات أدبية ودينية فحسب فماليزيا تركز دوماً على بناء القوم العاملة التي تحتاجها لتطوير البلد.
6 – السر الآخر لازدهار ماليزيا فيكمن في احتذائها تجربة النهضة الأوروبية إضافة إلى تجربة اليابان في تمكنها من استعادة عافيتها الاقتصادية بسرعة كبيرة جداً. وعملت القيادة الماليزية على فهم سلوكيات اليابانيين في تطوير بلدهم وفهم فلسفتهم ونضرتهم إلى العمل وأخلاقياته ونظمه وعقلياتهم في التعامل وطرقهم وفي التنظيم الإداري للشركات والأعمال وفي كيفية إعادة بناء بلدهم. ويرى رئيس الوزراء الماليزي أنه من المهم النظر إلى نوعية القيم وأخلاقيات العمل التي يتبناها الناس، وأنه لو نجح بلد ما في اختيار قيمه ونظمه الثقافية فيمكنه التطور، وهذا تحديداً ما سعت ماليزيا إلى تعلمه من اليابانيين.
7 – يرى رئيس الوزراء أيضاً بأن الملايويين عموماً يميلون إلى اختصار الطريق في كل مشاريعهم ويتطلعون إلى تحقيق الامور بين عشية وضحاها كما أن نظرتهم إلى المستقبل قصيرة وهذا بالطبع لن يخدمهم ولن يخدم بلدهم. إلا أنه يؤكد في الوقت نفسه بأنه أصبحوا اليوم أكثر جدية في أعمالهم إلا أن هذا لا يكفي فعليهم إبداء المزيد من الكد والمكابدة في مختلف أعمالهم.
8 – هناك إجراء مادي هام اتخذته ماليزيا منذ سنوات ولعله يعتبر كذلك من أبرز أسرار نجاحها وهو أنها لم تقترض من صندوق النقد الدولي رغم الأزمات التي عصفت بها ويرى العديد من الخبراء والمحللين الاقتصاديين والسياسيين أن الحكومة الماليزية التي تخطط أن تجعل من ماليزيا بلداً صناعياً بالكامل بحلول عام 2020م قد نجحت في اجتياز الأزمات الاقتصادية التي مرت بها وأخرها التي حدثت في عام 1997م، حيث أدت هذه الأزمة التي اجتاحت دول جنوب شرق آسيا إلى فقدان العملة الماليزية (الرنجت) نصف قيمتها تقريباً وبالرغم من هذا تمكنت حنكة رئيس الوزراء الماليزي وفي أقل من عامين فقط من إنقاذ الاقتصاد الماليزي من الكساد ومن المزيد من الاضطرابات بل تمكنت الحكومة من إعادة الاقتصاد الماليزي إلى سكة نموه من جديد وبمعدلات عالية ولعل أهم ما يميز هذا النجاح الاقتصادي الذي حققته ماليزيا هو :
أ – تم ذلك دون أي مساعدة تذكر من صندوق النقد الدولي لذلك استطاعت ماليزيا الإفلات من القيود والشروط المجحفة التي تفرضها هاتين المؤسستين الماليتين الدوليتين والتي أدت إلى أحداث أزمات اقتصادية مزمنة في العديد من الدول النامية التي لجأت إليهما لاقتراض العملة الصعبة.
ب – من أهم الإجراءات التي اتبعتها ماليزيا للخروج من أزمة عام 1997م تثبت العملة الماليزية أمام الدولار الأمريكي حيث ثبت الدولار الأمريكي ليساوي (3.8) رنجت ماليزي. كما مُنع تحويل العملة الماليزية إلى الخارج وفرضت قيود على تدفق رؤوس الأموال الأجنبية من وإلى ماليزيا وخفض الإنفاق الحكومي العام وفتحت الشركات وتم خصخصتها أمام الماليزيين وليس أمام الشركات الأجنبية وقدمت إعفاءات ضريبية مشجعة وأمرت باتحاد البنوك المحلية للتقليل من عددها ولتقويتها لكي تصمد أمام أزمات اقتصادية مستقبلية محتملة.
9 – من الجدير بالذكر أن هذه القيود لم ترفع إلى الآن لخوف الحكومة الماليزية من إحتمال سقوط اقتصادها في أزمات أخرى. وهذا ما أكده بالفعل/ محاضير محمد بقوله إن الاقتصاد الماليزي ينتعش لأننا نفرض قيوداً معنية. ولسنا متأكدين ما إذا كانت هناك هجمات ستشن على العملة إذا رفعنا هذه القيود. وفي هذا السياق تمكنت ماليزيا كذلك من تكوين رأس مال هائل وذلك بتحريك المال داخل الوطن بصورة كبيرة جداً إضافة إلى دخول أموال الاستثمار الخارجي المباشر حيث فتحت ماليزيا المجال أمام المستثمرين وشجعتهم على الاستمرار ووفرت لهم إغراءات مشجعة وأسهمت هذه الاستثمارات في تكوين رجال أعمال ماليزيين الذين أنشئوا بدورهم العديد من الشركات القابضة في مجال الخدمات كالسياحة والبنوك وإدارة المركبات التجارية وغيرها، وفي القطاعات الأخرى كالصناعة والاستيراد والتصدير والزراعة حيث ساهمت كلها بالفعل في إنعاش الاقتصاد الوطني.
10- أدى انتعاش الاقتصاد الماليزي إلى خلق منافسة داخلية بين مختلف الأعراق الماليزية. ويمكن القول بأن روح التنافس في ربح المشاريع وإنشاء المؤسسات التجارية وظاهرة طول النفس ووسع البال في ممارسة التجارة تمثل سراً من أبرز أسرار نجاح وازدهار الاقتصاد الماليزي. وقد أفضت هذه الميزة الأساسية في مهنة الاتجار إلى تحقيق أرباح طائلة وإلى توفير الكثير من الحرف الصغيرة والتي تشجعها الدولة لتدريب الماليزيين على حرفة التجارة وارتياد الكثير منذ سن مبكرة. وفي هذا الإطار يلاحظ الزائر لماليزيا منذ الوهلة الأولى أن للنساء في ماليزيا حضور كبير في العمل والتجارة كما أنهن يؤدين دوراً بارزاً في هذا المضمار فقد خرجت المرأة الماليزية إلى ميدان العمل والتجارة وساعدها في هذا نظرة المجتمع إلى المرأة على أن لها كامل الحقوق كشقيقها الرجل في العمل والخروج إلى المجتمع للإسهام في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية على حد سواء. إلا أن ما يدفع المرأة إلى الانخراط بقوة في العمل هو أنها رفعت شعار تحدي الأعراف المقللة من شأنها ومن دورها في المجتمع.
عاشق الوطن غير متواجد حالياً  
قديم 08-11-2004, 04:01 AM
  #2
السيف النادر
عضو متميز
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 816
السيف النادر is a jewel in the roughالسيف النادر is a jewel in the roughالسيف النادر is a jewel in the roughالسيف النادر is a jewel in the rough
افتراضي

عاشق الوطن / الله لا يهينك والله موضوع رائع بمعنى الكلمة .


ومثال دولة ماليزيا يحتذى به ، وياليت الدول الاسلامية تنهض نهضة ماليزيا ، لكن صعبة بدون افكار وعزيمة واخلاص مثل مالدى مهاتير محمد .


اكرر شكري يا عاشق الوطن ( اسم على مسمى بمواضيعك ) .


اخـــ السيف النادر ـــــوك
__________________
[frame="1 80"][poem font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يوم ان كل من عميله تبرا=حطيت الاجرب لي عميل مباري
نعم الرفيق الى سطا ثم جرا=يودع مناعير النشامى حباري[/poem]
الامام تركي بن عبد الله[/frame]
السيف النادر غير متواجد حالياً  
قديم 08-11-2004, 04:10 AM
  #3
فارس الشواطي
عضو فضي
 الصورة الرمزية فارس الشواطي
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 1,024
فارس الشواطي is a splendid one to beholdفارس الشواطي is a splendid one to beholdفارس الشواطي is a splendid one to beholdفارس الشواطي is a splendid one to beholdفارس الشواطي is a splendid one to beholdفارس الشواطي is a splendid one to beholdفارس الشواطي is a splendid one to behold
افتراضي

أخوي عاشق الوطن

لاهنت والف شكر على هالموضوع

وبالنسبه للدكتور مهاتير فهو من أنجح الرؤساء على الإطلاق وعقليه تجاريه إقتصاديه فذّه
والدليل على هالكلام مكانة ماليزيا الآن واللي سبق وراح ماليزيا يعرف هالشي

انسان لا تأخذه فالله لومة لااائم صارم وحازم في أمره يشتغل يوميا ما يقارب 17 ساعه
ويكفي دعوته لمعظم المؤتمرات الإقتصاديه بغض النظر عن منصبه كرئيس وزراء سابق

الدكتور مهاتير زاد رفعة وشأنا عندما ألقى كلمته المعهوده في المجلس الأخير للدول الإسلاميه الذي أقيم في ماليزيا
برئاسته عندما تكلم على أمريكا وسياستها بجرأه لا مثيل لها

معظم مشاريع السعوديه الجباره وخصوصا البترول كان له المشوره الناجحه والأخذ ببعض آرائه مما يدل على مكانته
وبعد نظره الإقتصاااادي

انا بالنسبه لي أقسم بالله أنني أحبه فالله

لاهنت مره ثانيه على هالموضوع ويا ليت لو تخبرنا عنه بالمزيد

وأتمنى من الجميع التفاعل والمشاركه


أخوك فارس الشواطي
__________________
فارس الشواطي غير متواجد حالياً  
قديم 08-11-2004, 05:37 AM
  #4
خالد آل مطرف العاطفي
إدارة المجالس
 الصورة الرمزية خالد آل مطرف العاطفي
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 1,162
خالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant futureخالد آل مطرف العاطفي has a brilliant future
افتراضي

تضمن الكثير من التجارب رغبت طرحه في موقع شبكة قحطان لكي يكون تجربة لأخواني الأعضاء للعمل بأخلاص وولاء لكي نجني ثمار ازدهار بلدنا والذي أصبح الاستقرار الأمني مطلب لاستمرار عجلة التنمية التي تعيشها بلادنا وفيما يلي عرض موجز لأهم مرتكزات الحكمة والعبر التي تضمنها الكتاب.

اخوي عاشق الوطن ..
اشكرك جزيل الشكر على طرح موضوع بهذا الحجم وشخصيه بحجم مهاتير محمد في شبكة قحطان .. هذا الرجل اعتقد ان الموضو والأخوان تكلمو عنه فهو بحق شخصيه سياسيه اسلاميه بارزه ..
ارجو ان تواصل طرح مثل هذه المواضيع التي ترتقي باالمستوى الفكري للمتصفح ..
اخوك
خالد
__________________
[frame="4 60"]لااله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين [/frame]
خالد آل مطرف العاطفي غير متواجد حالياً  
قديم 08-11-2004, 04:30 PM
  #5
عاشق الوطن
إدارة المجالس
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 3,693
عاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond reputeعاشق الوطن has a reputation beyond repute
افتراضي

السيف النادر
فارس الشواطي
خالد
اشكركم على المرور والشكر موصول على التثبيت
وما قصدي الا ان اطرح ما يفيد شريحه عريضه من
ذوي الاهتمام في هذا الشان
لكم تحياتي
عاشق الوطن غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة سجن الشاعر محمد بن جروان بالكويت غانم بن هادي مجلس الديار و قصص وسوالف من الماضي 63 15-04-2012 12:20 PM
بيان من ؟؟؟ الأصيل مجلس الإسلام والحياة 2 14-07-2005 01:39 PM
قصة الامام احمد بن حنبل المعمري مجلس الإسلام والحياة 4 29-05-2005 12:48 AM
طالباتــ «نفق السويدي» يناشدنـ من قاموا بتصويرهم شبل قحطان المجلس الـــــعــــــــام 7 12-03-2005 01:08 AM
قصة الرسول(صلى الله عليه وسلم) و الشيطان لعنة الله عليه الفهري مجلس الإسلام والحياة 7 04-12-2004 02:48 AM


الساعة الآن 09:27 PM

سناب المشاهير