شارك بأجمل بيت شعر

إن سبنــــي نذل تزايدت رفعة ...... وما العيب إلا أن أكون مسابِبُه
ولو لم تكن نفسي علي عزيزة ...... لمكنتها من كل نذل تحاربــــــه
ولوأنني أسعى لنفعي , وجدتني ......كثير التواني للذي أنا أطالبــــه
ولكنني أسعى لأنفع صاحبي ......وعار على الشبعان إن جاع صاحبه

__________________

ابسط معرفة تفرق الطيـب والعيـب
و التجربة ياخذ بها الرجـل خبـره

درب الوفاء قالوا ترى عسر و صعيب
يلقى حلاته من شرب كأس صبـره

الطيب لا تستغربه من هـل الطيـب
اللي لهم في منهـج الطيـب خبـره

أوسع على الاجواد من فيضة شعيب
و اضوق على الانذال من خرم الابره

رأس بليا احساس ترى نقله تعيـب
مثـل القلـم مـا ينفـع إلا بحبـره

و العظم لا منه فسـد مخـه يعيـب
كسره يساوي عنـد راعيـه جبـره

و الامثال قالت كل طير ٍلـه لعيـب
يدرع بما يـدرع و يشبـر بشبـره

محمد بن سياف

__________________

الـمــوت يـــا صـــدر ٍ عـلــى الـهــم مـجـبـور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مــاعــاد لـــــك بــيـــن الأجــاويـــد مــقـــدار
غٍيُـبـت فـــي لـيــل الـمـواجـع عـــن الـنــور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وضـاقـت بــك وســـاع الفـيـافـي والأقـطــار
لا تـهـمــك الـدنــيــا ولا تـشــكــي الــجـــور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,خـلــك عــلــى ســقــم الـمـواعـيـد صــبّــار
يــا عـنـك مــا يسـلـم مــن الضـيـق مـنـعـور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,الــحــزن ســكــه .. والـمـخـالـيـق خــطّـــار
مـن سايـس الدنـيـا مــن سنـيـن و شـهـور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لا بـــد مـــا نـفـســه مــــع الــوقــت تـنـهــار
تقـفـي بــه صــروف الليـالـي عـــن الـشــور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و تـشــبً فــــي نــاحــل معـالـيـقـه الــنــار
تــــدور بــــي ســــود الــغــداري وأنــــا ادور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مـعـهــا صــويـــب .. وقــالـــوا الــوقـــت دوار
رجـــال أشـــوم ولا عـلــى فـعـلـي قــصــور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,أسـري مسـاري الذيـب فــي جــرد الأقـفـار
و أكـرم .. وأعـاون .. وأدمـح العيـب .. ويفـور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,دمــي .. اذا شـفـت الـمـره سـتـرهـا طـــار
وأضيـق مـن شــوف أطـيـب الـنـاس مقـبـور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وأذكـــر ذنـوبــي بـالـسـعـه ســــرّ و جــهــار
وتخنـقـنـي الـعـبـره مـــن الــذنــب و تــــزور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,عيني .. دمـوع الخـوف فـي وقـت الأسحـار
سـاقـتـنــي الـدنــيــا و عـــــوّدت مــقــهــور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بـالـعـون مــــا ســــرّت طـويـلـيـن الأعــمــار
طـيـر الـرخــم عـايــش طـلـيـق ٍ و مـســرور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و الــحـــر مــربـــوط بـمـسـابـيــق الأقـــــدار
سجـيـن .. لــو يكـفـخ مــع الـنــاس و يـثــور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,عـانــه .. سـجـيـن الـبـرقـع بـكــــف صــقّــار
وإن لامــنــي بـالــهــرج نــاصـــر و مـنــصــور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بــقــول بــيــت ٍ يـخـتـصـر بــيــض الأعـــــذار
شق الصدر .. شف وش على القلب محفور
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,( إن الـزمــن فـــي تـالــي الـوقــت غّـــدار )

__________________

لِـكُلِّ شَـيءٍ إِذا مـا تَمّ نُقصانُ فَـلا يُـغَرَّ بِـطيبِ العَيشِ إِنسانُ
هِـيَ الأُمُـورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ مَـن سَـرّهُ زَمَـن سـاءَتهُ أَزمانُ
وَهَـذِهِ الـدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ وَلا يَـدُومُ عَـلى حـالٍ لَها شانُ
يُـمَزِّقُ الـدَهرُ حَـتماً كُلَّ سابِغَةٍ إِذا نَـبَت مَـشرَفِيّات وَخـرصانُ
وَيَـنتَضي كُـلَّ سَيفٍ للفَناء وَلَو كـانَ ابنَ ذي يَزَن وَالغِمد غمدانُ
أَيـنَ المُلوكُ ذَوي التيجانِ مِن يَمَنٍ وَأَيـنَ مِـنهُم أَكـالِيلٌ وَتـيجَانُ
وَأَيـنَ مـا شـادَهُ شَـدّادُ في إِرَمٍ وَأيـنَ ما ساسَه في الفُرسِ ساسانُ
وَأَيـنَ مـا حازَهُ قارونُ من ذَهَبٍ وَأَيـنَ عـادٌ وَشـدّادٌ وَقَـحطانُ
أَتـى عَـلى الـكُلِّ أَمرٌ لا مَرَدّ لَهُ حَـتّى قَضوا فَكَأنّ القَوم ما كانُوا
وَصـارَ ما كانَ مِن مُلكٍ وَمِن مَلكٍ كَما حَكى عَن خَيالِ الطَيفِ وَسنانُ
دارَ الـزَمانُ عَـلى دارا وَقـاتِلِهِ وَأَمَّ كِـسرى فَـما آواهُ إِيـوانُ
كَـأَنَّما الصَعبُ لَم يَسهُل لَهُ سببٌ يَـوماً وَلا مَـلَكَ الـدُنيا سُلَيمانُ
فَـجائِعُ الـدُهرِ أَنـواعٌ مُـنَوَّعَةٌ وَلِـلـزَمانِ مَـسرّاتٌ وَأَحـزانُ
وَلِـلـحَوادِثِ سـلوانٌ يُـهوّنُها وَمـا لِـما حَـلَّ بِالإِسلامِ سلوانُ
أَتـى عَـلى الـكُلِّ أَمرٌ لا مَرَدّ لَهُ حَـتّى قَضوا فَكَأنّ القَوم ما كانُوا
دهـى الـجَزيرَة أَمـرٌ لا عَزاءَ لَهُ هَـوَى لَـهُ أُحُـدٌ وَاِنـهَدَّ ثَهلانُ
أَصـابَها العينُ في الإِسلامِ فاِرتزَأت حَـتّى خَـلَت مِـنهُ أَقطارٌ وَبُلدانُ
فـاِسأل بَـلَنسِيةً مـا شَأنُ مرسِيَةٍ وَأَيـنَ شـاطِبة أَم أَيـنَ جـيّانُ
وَأَيـن قُـرطُبة دارُ الـعُلُومِ فَكَم مِـن عـالِمٍ قَد سَما فِيها لَهُ شانُ
وَأَيـنَ حـمص وَما تَحويِهِ مِن نُزَهٍ وَنَـهرُها الـعَذبُ فَـيّاضٌ وَمَلآنُ
قَـوَاعد كُـنَّ أَركـانَ البِلادِ فَما عَـسى الـبَقاءُ إِذا لَم تَبقَ أَركانُ
تَـبكِي الحَنيفِيَّةُ البَيضَاءُ مِن أَسَفٍ كَـما بَـكى لِفِراقِ الإِلفِ هَيمَانُ
عَـلى دِيـارٍ مـنَ الإِسلامِ خالِيَةٍ قَـد أَقـفَرَت وَلَها بالكُفرِ عُمرانُ
حَيثُ المَساجِدُ قَد صارَت كَنائِس ما فـيـهِنَّ إِلّا نَـواقِيسٌ وصـلبانُ
حَـتّى المَحاريبُ تَبكي وَهيَ جامِدَةٌ حَـتّى الـمَنابِرُ تَـبكي وَهيَ عيدَانُ
يـا غـافِلاً وَلَـهُ في الدهرِ مَوعِظَةٌ إِن كُـنتَ فـي سنَةٍ فالدهرُ يَقظانُ
وَمـاشِياً مَـرِحاً يُـلهِيهِ مَـوطِنُهُ أَبَـعدَ حِـمص تَـغُرُّ المَرءَ أَوطانُ
تِـلكَ الـمُصِيبَةُ أَنسَت ما تَقَدَّمَها وَمـا لَـها مِن طِوَالِ المَهرِ نِسيانُ
يـا أَيُّـها الـمَلكُ الـبَيضاءُ رايَتُهُ أَدرِك بِـسَيفِكَ أَهلَ الكُفرِ لا كانوا
يـا راكِـبينَ عِـتاق الخَيلِ ضامِرَةً كَـأَنَّها فـي مَـجالِ السَبقِ عقبانُ
وَحـامِلينَ سُـيُوفَ الـهِندِ مُرهَفَةً كَـأَنَّها فـي ظَـلامِ الـنَقعِ نيرَانُ
وَراتِـعينَ وَراءَ الـبَحرِ فـي دعةٍ لَـهُم بِـأَوطانِهِم عِـزٌّ وَسـلطانُ
أَعِـندكُم نَـبَأ مِـن أَهلِ أَندَلُسٍ فَـقَد سَـرى بِحَدِيثِ القَومِ رُكبَانُ
كَم يَستَغيثُ بِنا المُستَضعَفُونَ وَهُم قَـتلى وَأَسـرى فَـما يَهتَزَّ إِنسانُ
مـاذا الـتَقاطعُ في الإِسلامِ بَينَكُمُ وَأَنـتُم يـا عِـبَادَ الـلَهِ إِخـوَانُ
أَلا نُـفوسٌ أَبـيّاتٌ لَـها هِـمَمٌ أَمـا عَـلى الـخَيرِ أَنصارٌ وَأَعوانُ
يـا مَـن لِـذلَّةِ قَـوم بَعدَ عِزّتهِم أَحـالَ حـالَهُم كـفرٌ وَطُـغيانُ
بِـالأَمسِ كانُوا مُلُوكاً فِي مَنازِلهِم وَالـيَومَ هُـم في بِلادِ الكُفرِ عُبدانُ
فَـلَو تَـراهُم حَيارى لا دَلِيلَ لَهُم عَـلَيهِم مـن ثـيابِ الذُلِّ أَلوانُ
وَلَـو رَأَيـت بُـكاهُم عِندَ بَيعهمُ لَـهالَكَ الأَمـرُ وَاِستَهوَتكَ أَحزانُ
يـا رُبَّ أمٍّ وَطِـفلٍ حـيلَ بينهُما كَـمـا تُـفَرَّقُ أَرواحٌ وَأَبـدانُ
وَطفلَة مِثلَ حُسنِ الشَمسِ إِذ برزت كَـأَنَّما هـيَ يـاقُوتٌ وَمُـرجانُ
يَـقُودُها الـعِلجُ لِلمَكروهِ مُكرَهَةً وَالـعَينُ بـاكِيَةٌ وَالـقَلبُ حَيرانُ
لِـمثلِ هَذا يَبكِي القَلبُ مِن كَمَدٍ إِن كـانَ فـي القَلبِ إِسلامٌ وَإِيمانُ

__________________

[poem=font="simplified arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="1,black""]
حذارا اتعدى عن بيـوت الشجاعـه=وبيـت الشجاعـه مــا يطـيـح ابـنـاه
وعز الرفاقه لو تـرى منهـم الجفـى=عسـى لـك رفيـق ولـو يزيـد اجفـاه
رفيقك سلاح الضيق تلطم به العدى=ومـن قـل جيشـه يطمـعـون اعــداه
وضـيـم الرفـاقـه عـلـةٍ مالـهـا دوى=يكـون الرجـا والصـبـر هــو ا ادوه
تصبر عليهم وارجهم مثل من رجى=حيـا الصيـف حتـى يرتعـي مـرعـاه
وقْف دونهم لو كان ماقفك فالصفا=وموت الفتـى مرحـوم دون اعـزاه[/poem]

__________________

من وعينا وحّنــــــــا صادقيـن النوايـا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مانعيش بتخاذل ولانرافق طفـوق..

من عرفنا الليــــــــالي ماظلمنا البرايـا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مانسينـــا حقوق ولاسلبنـا حقـوق..

من نصــانا مايلاقى غير جزل العطايا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مانقصر بحقه لـــــــو تجـف الحلـوق

__________________

[poem=font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="1,black""]
حــنــا سـعـوديـيـن ونـبــيــن لامـــــن=صاحت تهامه واعتزت نجد بالصلـب
حـنــا فـهــد حـنــا دعـــاة التـضـامـن=مـن دون مكـه نجلـب اعمارنـا جلـب
نقـول للضيـف استـرح وارقــد آمــن=ونقول للكلب انبح هناك يـا .... كلـب[/poem]

__________________

تدري واش الي بكتبه فوق صدري==بيتن يخلدني لياء ذكرشعري

__________________

البيوت كثيرة التي لها معنى و لكان اجمل بيت

ملا يحوش المرجله في شبابه --- مايدركها ليا صار شايب

انا رفيك في الليالي المعاسير-- ولا الرخى كلا يسد بمكاني