" نهاية صدام وقفات ودروس وعبر " .. للشيخ د. ناصر العمر ... رؤية شرعية

ــ إنشاء قناة عالمية باللغة الفارسية والعربية والأنجليزية وغيرها من لغات الأقطار التي يتواجد بها الشيعة لبيان ضلال وشذوذ مذهب الشيعة بكل أشكاله وإستقطاب كل من ترك هذا المذهب الضال والمتخصصين في دراستة من أهل السنة والجماعة وبيان فتاوي علمائنا الربانيين في كل العصور بشأن هذا المذهب الضال المضل الذي بني على الكذب والتدليس ومناصحة أتباعه وإعتاقهم من ذل العبودية والتبعية لساداتهم الضالين المضلين .

ــ مساندة أخواننا السنة في العراق على كافة الأصعدة ومدهم بكل وسائل القوة فهم في خط المقدمة على البوابة الشرقية لدولة مجوس فارس وأذنابهم في العراق .

ــ دعم إخواننا السنة المضّيق عليهم في إيران بكل الوسائل سواءاً الإعلامية أو السياسية أو المادية وتدويل قضيتهم وإشغال دولة الفرس بالعرب الأحواز الذين يصلون في مجملهم لـ10 ملايين ويقاسون أشد أنواع التمييز والإضطهاد والتطهير العرقي .

ــ محاصرة حزب الله في لبنان ومساعدة أهل السنة في سوريا الذين يشكلون الأغلبية الساحقة ومحاصرة الحكومة الصفوية العلويه هناك .

ــ دعوة الشيعة في بلادنا إلى طريق الجادة ونشر المذهب السني النقي بينهم ومراقبة كل تحركاتهم ومحاصرتها في مهدها قبل أن تقوى شوكتهم ويتم لهم ما لا تحمد عقباه .

ــ إعادة النظر في قواتنا العسكرية والسعي الجاد لأمتلاك قوة الردع كما تسعى إيران وإعادة النظر في طريقة التعليم في بلادنا مع ضرورة الحفاظ على ثوابتنا الدينية التي لا يمكن المساومة عليها .

ــ العودة إلى الله في كل شؤننا وتطبيق شرع الله في كل صغيرة وكبيرة على الكبير والصغير وسد الثغرات التي يمكن أن ينفذ منها العدو الذي يتربص بنا الدوائر .

ــ العدل والمساواة بين جميع فئات المجتمع وتوزيع الثروة بما يخدم وحدة الشعب وإنفاقها بما يخدم بناء دولة قوية مهابة الجانب .

ــ المملكة العربية السعودية معقل الإسلام الصحيح وعرين العقيدة النقية ومهبط الوحي وحاضنة الحرمين الشريفين ويتبعها 80 % من العالم الإسلامي ؛ هذا مصدر قوة معنوي ولكنه لا يكفي في ضل سعي إيران الحثيث لإحتلال هذا الدور وإسقاطها والإستيلاء على الحرمين الشرفين لقيادة العالم الإسلامي .