يقول ابو حمده بديت رؤس النايفات
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصيده للشاعر المرحوم حمد ابن حسن ابن العمياء جرادان العبيدي
في زمان جارت عليهم حكومه ال حميد الدين الامام في عام 1958م
يقول ابو حمده بديت رؤس النايفات
من حيث جدي حل خير اوطانها
معا بني عمي قصارات العجيل مشحنات
زين المجاري ذي غلو في اثمانها
سرحتنا لي سوق مارب يطلبون الواجبات
سوق الدول الله يهد اركا نها
اقلامهم فينا دوايا يرقمون المحبطات
ما ير فعو نها قا لبين اما نها
يالله على مارب قنابل من ابطون منحسات
تصبح تلاوح في السماء جنحا نها
وبا فلا هدوة راحن في السماء متجاريات
و كل ديره دو لو ها اهلا نها
ومن مصر شدوهن وجنك بالسبار محملات
وراحن لديره مبعد ات او طا نها
وهلهلن اقصور قدهي بالعماير ماكنات
بيض وسود مشكلات الوا نها
وجنك على دار السعودي رايحات مشرقات
ومعهن عو يله يز هدو ميطا نها
من عقب ذا كلن يفكر في وقوع البينات
الخيل حانت قومت بارسا نها
بن معيلي شد لي رمله بنتها المذريات
نفسه تعايا من هموم اشجا نها
خلا بلاده والحصون الي غلقهن حاكمات
واقفا بلنظى متعبه حيرا نها
قم يا معنا شدلك حايل خيار الكوميات
يحذر عليها السوف من بدا نها
واسرح من الجثوة في غداري مظلمات
قبل المنادي يلتهم لذ ا نها
تلفي علي جنب القراقر ياحزام المؤجفات
فلا المطايا طرحت رد فا نها
قله سباء وادينا قبل الجدود السابقات
حن من هل السرحه نهار اشوانها
نهار ظل اعرار يطعن والسيوف مفتقات
وراكب على سرجه ولف اعنانها
في سرحت الحزمه تعالج خيلهم مثل الحدات
واهل الرماحه عيو جو عيد ا نها
ظياغمه شدو على جرد المهار المرسنات
ركبو وهم متجلليين اكفا نها
جاهم عمير اقبل بربعه فوق شقر محجلات
كنهن هجيج الرمد زين الوانها
قلو لناجي بن حسن هذي العلوم الواقعات
خبر تلك من قوم زل ازما نها