نطلب شي مهم قبل الاعتذار من الدنمارك

لماذا لا نقفز للخطوة الابعد في العمق الدنماركي
التي يجب ان نتخذها بدل الاعتذار

وهي التي يخافون منها.

بما انهم يدعون حرية الرأي والمعتقد

فاننا نطلب ان يفردوا لنا صفحة كاملة
بكل الصحف الدنماركية نكتب فيها باللغة الدنماركية ما يحلو لنا
عن الاسلام وعن نبي الثقلين محمد صللي الله عليه وسلم

لمدة شهركامل

ثم بعد ذلك نتركهم يعيدوا الاستفتاء على نور من فهم ومعرفة شعبهم
بحقيقة الشخص اللذي تناولوه برسوماتهم،

اما الوقوف موقف المدافع المجروح فهذا قصور لا يوصلنا الى هدف،

فنحن نطلب دائما رد اعتبارنا وننسى الدور الاهم
نكتفي باتخاذ الخطوة الاولى ونغفل الخطوة التالية
وهو نقل الصورة الحقيقية عن الاسلام عن الرسول والرسالة (الدعوة)،

وليكن حوارا شعبيا مفتوحا لإجلاء حقيقة محمد صلى الله عليه وسلم

هذه وسائل الدفاع الرادعة

نطق اطناب محمد صلى الله عليه وسلم بوسط ارضهم

خطوة ستجعل كل صحيفة وكل حكومة
تخاف ان تفتح لنا طريقا لتعريف الشعوب بالاسلام،

ارجوا ان تأخذوا المسألة بنظرة ابعد

وليكن حوار الحضارات بدلا من صراع الحظارات

ولنعدهم بان نوقف المقاطعة
وان لا نتخذ ضدهم اي ردة فعل
ماداموا يسمحون لنا بالكتابة عن الاسلام يوميا بلغتهم وبصحفهم

واذا توقف النشرنعود للمقاطعة او لما نريد،
هكذا المساومة مع مثل هؤلاء،

لنمكن انفسنا من اعلامهم ولو لمرة واحدة فقط،

نطق اطناب محمد صلى الله عليه وسلم بوسط ارضهم

اطلبوا ذلك ولو لمرة يامسلمين

مرة واحدة وسنرى النتيجة

سنكسب مكاسب غير محدودة لصالح الاسلام والمسلمين

(كما فعل علية الصلاة والسلام في صلح الحديبية)

ففي سيرتةافضل الحلول لمواجهة الكفار واساليب التعامل معهم,

لنذهب الى الامام بدلا من طلب رد اعتبارنا ونحن نقف مكاننا

(ليس لنا اعتبار مادمنا سطحيين وقصيري النظر بهذا الشكل )

لابد ان ندخل في عقر دارهم بمانريد،

حرية راي فلتكن كذلك

وليثبتوا ذلك امام العالم

(تعد اللجنه العليا للدفاع ومراكز الدعوة والمجمع الفقهي او الندوة العالمية او الجهات الاسلامية الموثوقة)
مادة دعوية منقحة وموجهه عن حقيقة الرسول ورسالتة وتنشر في نفس الصحيفة،
لا نهاجم احدا ولا ندافع بل نضع براهين وحقائق

لنرى النتيجة

هذه الطريقة الاكثر اثر لرد اعتبار الرسول محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام

اذا هم يدعون الديموقراطيه!!
ليتركونا نعرف شعبهم واعلامييهم على حقيقة محمد صلى الله عليه وسلم ورسالته
لمدة شهر واحد فقط

بعد ذلك سيعرفون ان الاعتذار كان ارحم واهون عليهم

ومع ذلك سيعتذرون وهم صغار

وانا أؤيد وادعم ما تقوم به توعية الجاليات بالقصيم (طباعة كتاب دعوي باللغة الدنماركية)لتوزيعة هناك

رايكم ودعمكم مهم

أخوي الغالي ابو معصوم

إيه والله نبي الدمقراطيه

وأضرب عدوك بالسلاح اللي يستخدمه

وسجلني مؤيد لك

الحرية المزعومه هي مجرد عذر يتلاعبون به وهم يريدون الحرية لصالحهم ولا ريدونها لغيرهم . بارك الله فيك .

من المفروض علينا ان لانتعامل معهم حتى وان اعتذروا اخذتهم العزة والكبرياء ونحن من كان فرساننا قواد المعارك حتى حدود طليطلة في بلاد الاندلس وحدود الصين نحن في غنى عن بقراتهم لنكن ابناء محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم رسولنا هو قدوتنا وناصرنا بعد الله شكر لكم على الطرح الجميل