أخيراً ..قطع العلاقات مع الدنمارك ..

أخيراً ..قطع العلاقات مع الدنمارك ..
الحمد لله ..
أخيراً .. تم قطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية
وسحب جميع السفراء والقنصليات العربية والإسلامية
من الدنمارك
هذا ما أعلنته
جميع القنوات الفضائية الحكومية والخاصة العربية والإسلامية
ليلة البارحة الأول
وذلك بعد الاجتماعين العاجلة لجميع قادة الدول العربية والإسلامية في جامعة الدول العربية ومنظمة رابطة العالم الإسلامي بمقراتها الأساسية نصرة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) بعد سبه وشتمه ورسمه في سبع صحف دنماركية بمباركة المسئولين الدنماركيين فكان نص القرار العربي والإسلامي :
1. قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدنمارك .
2. سحب السفراء والسفارات والقنصليات من الدنمارك.
3. قطع العلاقات التجارية مع الدنمارك.
4. إيقاف الاستيراد والتصدير مع الدنمارك.
5. وقف تصدير البترول إلى الدنمارك.
6. معاملة أي دولة بالمثل في حال مساعدة الدنمارك أو الوقوف معها .
الأمر الذي أثار حفيظة الدول الكافرة والصديقة للدنمارك والتي لم يعجبها القرار ولكنها منهالة ومنهارة من قوة الاتحاد العربي والإسلامي الذي ضرب عرض الحائط بكل الاتصالات والضغوط الدولية الرامية لمساعدة الدنمارك في محنتها الاقتصادية والمالية والتي انهارت بعد هذا القرار مما سيجعلها دولة متخلفة وفقيرة وخوفاً من أن تكون عبئاً على الدول الغربية سارعت تلك الدول في مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية إلى تحويل الضغوط على الدنمارك لتقديم الاعتذار الرسمي والشعبي وتقديم مسئولي تلك الصحف ورساميها للمحاكمة لإنهاء هذه الأزمة وفعلاً قدمت الدنمارك اعتذار رسمي.
إلا أن المتحدث الرسمي المكلف باسم الدول العربية والإسلامية نفى أي نية لدى قادة الدول العربية والإسلامية في قبول هذا الاعتذار قبل خمس سنوات حتى يتضح الأمر والمصداقية لدى الدنمارك ولكي تكون عبرة لغيرها من الدول وحيث أن ردة الفعل العربية والإسلامية لن تبرد قبل هذه الفترة .
فقد أسعدني هذا الخبر
واسعد غيري
وكاد قلبي يتشقق فرحاً
لنصرة نبي الأمة الإسلامية ( محمد ) عليه الصلاة والسلام
فشكراً لكل قادة الدول العربية والإسلامية
وشكراً لكل وزراء وسفراء العالم العربي والإسلامي
وشكراً لكل القنوات الفضائية العربية والإسلامية
وشكراً لكل الصحف والمجلات العربية والإسلامية
وشكراً .. وشكراً .. وشكراً .. وشكراً .. وشكراً .. وشكراً ..
-=------------------------------=-
بابا .. بابا .. بابا .. بابا .. بابا .. بابا .. بابا .. بابا .. بابا ..
قم صل ( بسم الله عليك ) .
قم صل الفجر يا أبي
قم يا أبي
هاه ... شكلي كنت احلم
نعم أبتي كنت تحلم وتقول كلام كثير وجميل
أي كلام يا ابنتي .. هاه
كنت تتحدث عن قرار عربي إسلامي لنصرة الرسول (صلى الله عليه وسلم)
أنا
نعم
سمعت كل كلامك يا أبي
عسى لم يسمعني أحد غيرك
لا أنا فقط
الحمد لله
على ماذا يا أبي تتحمد
على انه لم يسمعني أحد
لماذا أنت خائف هكذا ؟
لأنني دخلت في العميق ، فلماذا لم توقظيني قبل أن أكمل هذا الحلم ؟
لأنه أعجبني
لا ترهقيني يا ابنتي هذا حلم (سياسي) اسكتي ولا تخبري أحداً بذلك
لا تخاف إلا من الله
صح يا حبيبتي ولكني تجرأت على السياسيين والقادة وصدرت قرار عنهم وهذا يزعجهم؟
وماذا يعني ؟؟!!
ماذا يعني ....يعني .... يا بنيتي السجن؟
وليكن السجن فأنت تستحق ذلك
لماذا يا حبيبتي تقولين عن والدك هكذا
لأنك لا تحب الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم)
بل أحبه والله العالم ، ولكن ما في اليد حيله ياغالية.
لو كنت تحبه لنصرته ولكنك خفت يوم نصرته في حلمك فقط يا أبي !!
يا.. بنيتي .. أنا مغلوب على أمري .. قد أحاسب على حلمي هذا وأسجن !!
حسناً..إذاً اعتذر..للسياسيين العرب والمسلمين وخصوصاً للدنماركيين يا أبي عن حلمك!!
أنا !!
نعم أنت
لماذا ؟؟
لأنك كدت أن تدمر اقتصادهم وبلادهم بحلمك هذا !!
فما دمت خائفاً لهذه الدرجة اعتذر لهم !!
تستهزئين بي يا .. سارا ؟؟
لا.. ولكن هذا ما أتوقعه من أمثالك الذين مازالوا يصافحون الدنماركيين ويتبسمون لهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

__________________
خيلا الشدقاء ابن عياف

كم هي جميلة شبكتنا .. وكم هي كبيره بكم
فشبكة قحطان بكم ولكم
فلننهض بها
بصدق وأمانه
وبلا تذمر


قحطان في شبكة قحطان

((يداً بيد ))

(( قلباً بقلب ))

(( لترتقي شبكتنا وتتطور ))