اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأديب أ


ملتقى الكتاب والمؤلفين خاص بما تخطه اقلام كُتْاب الموقع

موضوع مغلق
قديم 20-06-2007, 01:57 PM
  #1
إبن ناشر
عضو متميز
 الصورة الرمزية إبن ناشر
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 854
إبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond repute
افتراضي اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأديب أ

كتاب جديد بعد «الحزام» وسبع سنوات من الصمت ... أحمد أبو دهمان: لم يبق لنا أي أمل ... حتى في الكتابة
باريس – عبده وازن الحياة - 20/06/07//



تكاد رواية «الحزام» للكاتب السعودي أحمد أبو دهمان تتحول «أسطورة»، أسطورة شخصية وأسطورة أدبية، فرنكوفونية وعربية. وبقدر ما جلبت هذه الرواية لصاحبها من شهرة تخطت فرنسا، جلبت له متاعب وإن قليلة، ووضعته أمام سؤال الكتابة: ماذا بعد «الحزام»؟

هذا النجاح اللامتوقع لهذه السيرة الذاتية التي كتبها أحمد ابو دهمان بجرأة وعمق وشفافية، أوقع الكاتب السعودي الفرنكوفوني في حال من القلق والحيرة. فهو لم يكن يتصور ان تحظى الرواية بهذا الرواج العالمي بعدما طُبعت في باريس (دار غاليمار) إحدى عشرة طبعة اضافة الى طبعة كتاب «الجيب» الشعبية وطبعة «ضعاف البصر» وهذه طبعة مهمة.

وصدرت الرواية في ترجمتين بالإنكليزية واحدة في إنكلترا وأخرى في الولايات المتحدة. وطبعتان بالإسبانية في إسبانيا والمكسيك. وترجمت الى الألمانية والهولندية والبولندية عطفاً على الطبعة العربية التي صاغها الكاتب بقلمه. وحملت الرواية مفاجأتين هذه السنة في فرنسا. الأولى تتمثل في اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب الفرنكوفوني، وقدّم المسؤولون قراءة نقدية عميقة، في نحو اثنتين وثلاثين صفحة نشرت في شبكة الإنترنت. أما المفاجأة الثانية فهي اختيار وزارة التربية الفرنسية «الحزام» في امتحان الثانوية العامة هذه السنة، في خمسة عشر بلداً فرنكوفونياً (خارج فرنسا) للطلبة الذين اختاروا العربية كلغة حية ثانية.

هذا الرواج الذي حظيت به رواية «الحزام» نادراً ما عرفته رواية فرنكوفونية عربية. تُرى ما سرّ هذا النجاح الفرنسي والعالمي؟ بل ما سر نجاح الرواية عربياً بعدما صدرت عن دار الساقي؟ إنها رواية بديعة تقدم عالماً يجهله القراء، عرباً وأجانب، عالماً قابعاً في عمق ذاكرة هذا الكاتب السعودي، ببراءته وإلفته وغرابته... عندما سافر أحمد ابو دهمان الى باريس قبل قرابة سبع وعشرين سنة ليكمل دروسه الجامعية صدمته هذه المدينة الكوزموبوليتية. وعوض ان يتخلى عن ذاكرته على مر الأيام ازداد تعلقاً بها. احترف اللغة الفرنسية لكنه لم يصبح فرنسياً في أي لحظة. الحنين الذي تضج به رواية «الحزام» يدل على انتمائه الأول والأخير. في باريس اكتشف ابو دهمان العالم الجديد والثقافة الأخرى، اليومية والفكرية. كانت اللغة الفرنسية نافذته على آداب الشعوب وثقافاتها. وعندما كتب «الحزام» بدا واضحاً ذلك المزيج من الوعي اللغوي المكتسب واللاوعي اللغوي العربي. وقد يكون هذا المزيج هو سر النضارة التي تحلت بها لغته الفرنسية.

لا يزال أحمد ابو دهمان سعودياً، بالقلب والذاكرة، بالوجدان والمخيلة. إنه مشدود ابداً الى جذوره. هنا في باريس يشعر بأنه مواطن من العالم، يحب المدينة كغريب عنها، كإنسان عابر ولكن ليس الى جهة معينة. بين حين وآخر يصيبه «سأم» باريس، بحسب عبارة الشاعر بودلير، لكنه يجد نفسه عاجزاً عن إعلان أي قرار. الكاتب الذي نشأ تحت شمس الصحراء ما برحت تفتنه الصحراء.

كلما زرت باريس ألتقي احمد ابو دهمان في مقهى «بونابارت» المجاور لمقهى «لي دوماغو» المطل على بولفار سان جيرمان دي بري. نحتسي القهوة ونتحدث. نتأمل الساحة الجميلة والمارة العابرين بإيقاعاتهم المختلفة. أحمد ابو دهمان يملك إيقاعه الخاص، بل هو يقول: «إن لم تجد ايقاعك في باريس فهي تسحقك». أسأله عن «أزمة» الكتابة التي يعانيها بعد «الحزام» وإن كان يحضّر عملاً جديداً ينتظره قراؤه بعد فترة من «الصمت» تكاد تناهز سبع سنوات عقب صدور روايته الأولى. يقول أحمد مستهلاً كلامه بسؤال: «أوليس الصبر مفتاح الفرج؟ دع القراء ينتظرون. لقد انتظرت زهاء خمسين سنة كي أكتب الحزام. وليس لدي يقين بأنني ذلك الكاتب المنتظر، بينما أعرب أنني كاتب منتظر. كان علي أن أتخلص من تبعات «الحزام»، من تلك الضجة التي لم أبحث عنها ابداً. من أولئك القراء الذين ينتظرونني عند الباب. أما وقد خفت آثار ذلك المجد والشهرة وعدت الى براءتي المعهودة، الى شهوة الكتابة ومتعتها العالية، فقد بدأت فعلياً في كتابة عملي الثاني وعنوانه «عندما كنت «سعودياً»» بعدما انتظرته طويلاً قبل الآخرين. وفيه حديث عن ذلك السعودي الشهم الكريم البريء الذي كنته. عن ذلك السعودي الذي لا يعرف من الزمن إلا يوم الجمعة وشهر رمضان. ذلك السعودي الذي لا يرى فيه الآخرون إلا النفط والشهوات والنزوات. إنه إعادة قراءة لذلك البدوي القروي الجبلي المتعدد امام تعددية فرنسا وأوهامها. امام التاريخ، امام الجغرافيا، امام الثقافات. امام الزمان والمكان امام الإنسان الذي كنته والذي أصبحته. امام خساراته العقائدية والوطنية والديموقراطية. أكتبه في غرفة ضيقة جداً استأجرتها قبل فترة ولا تطل إلا على نفسي، وليس فيها من أثاث إلا جسدي وأقلامي وأوراقي. كما تقول حبيبتي. غرفة لا تتسع ألا «لسعودي» مثلي. وعندما أدخلها أقول «بسم الله الرحمن الرحيم».

أسأله: ألا تعتقد معي أن أزمة الكتابة هي جزء من الكتابة أو وجه من وجوهها؟ يجيب: «بالفعل تأتي أزمة الكتابة في مقدم الأزمات التي تحاصر الكاتب. والكاتب العربي بالذات. إذ لا أعتقد ان هناك شروطاً اقسى من شروط الكتابة والقراءة بالعربية. ولا أقسى من شروط المواطنة والإنسانية في عالمنا الذي يباغتنا بالجثث والرصاص والمتفجرات التي تحصد كل شيء. ولا تبقي للإنسان أي طمأنينة أو أي امل حتى في الكتابة ذاتها. ما عدت أطمئن الى أحد. ولا إلى الكلمة، ولا إلى التعلم، ولا الورقة. كأن الموت ينتظرني في كل شيء. فعن أي ازمة يمكن ان نتحدث؟ ما عاد هذا زمن الأسئلة في عالمنا العربي. إنه زمن الإجابات التي يطلقها الإرهابيون والقتلة وحراس النيات والأنظمة الديكتاتورية. والغرب الحضاري لم يعد متواطئاً كما كنا نعتقد. إنه يزرعهم ويحميهم ويقطف ثمارهم من أرواحنا نحن «الأبرياء».

ثم نتحدث عن سر انتظاره سبع سنوات وأسأله إن كانت اللغة الفرنسية هي وراءه. يقول: «لا سرّ إلا أنا. أنا الذي انتظرت وليس على الكاتب العربي من حرج. في إمكاني أن أكتبه بالعربية، بالفرنسية. بالعامية. لكنني، وهذه حقيقة، كنت أعيش ما هو أهم من الكتابة والقراءة. ولن يدرك ما أقول إلا عاشق. خلال هذه الفترة نمت الكتابة، نضجت بالعربية والفرنسية معاً. مثلما استعدت الحياة».

كيف يرى أبو دهمان حياته في باريس هو الكاتب الفرنكوفوني الذي لا يستطيع إلا ان يكون سعودياً. كيف يعيش حال الازدواج هذه. أسأله ويجيب: «فيما أكتب نصي الجديد «عندما كنت سعودياً» أدرك انني لست فرنكوفونياً. وكنت مع عدد من الأصدقاء أعلنا رفضنا لهذه التسمية، خصوصاً نحن الذين لم يكن بيننا وبين فرنسا اية علاقة، إلا امتلاكنا للغتها وهذا حق انتزعناه. ولأننا نجيد الكتابة بلغاتنا الأم فإننا لم نجد صعوبة في الكتابة بالفرنسية بل وأثريناها وشرفناها باعتراف الفرنسيين أنفسهم. ولذا أهديت «الحزام» الى بلادي، الى الجزيرة العربية.

في «الحزام» كان سيدي حزام يحسدني على أنني أرى العالم بلغتين. إنها متعة ان تكتب بلغة اخرى. ان تطلق جملاً في الفضاء يرنو إليها أصحاب اللغة ذاتهم. الفرنسية حرية. والعربية مسؤولية وكلتاهما متعة.

خلال جلستنا هذه كان لا بد من ان نتحدث عن الطفرة الروائية الجديدة في السعودية. وفي رأي احمد ان «هناك اكثر من طفرة. طفرة في الإرهاب. طفرة في الرواية. طفرة في نسبة المصابين بالسكر، طفرة في تضخم الصدور عند الرجال. طفرة في عدد النساء المريضات نفسياً. في عدد العاطلين من العمل. في خسائر سوق الأسهم. لكنني سأركز على طفرتين. أو تعبيرين (إن صح التعبير) التعبير الروائي. والتعبير الإرهابي. فإذا كانت وزارة الداخلية في المملكة تصدر قوائم بأسماء الإرهابيين فإن وزارة الثقافة والإعلام مطالبة هي الأخرى بإصدار قوائم بأسماء الروائيات والروائيين الذين يقفون في الضوء مقابل اولئك الذين يعيشون في العتمة، عن «جرائم» الحبر مقابل جرائم «الدم». وأسأله عن الجرأة التي تتميز بها الروايات الجديدة، الجرأة التي لا تكفي وحدها لأن تصنع ادباً حقيقياً. يقول: «هذه الجرأة مشروعة. لأن الجيل الشاب خرج من رحم الإنترنت. وهو جيل مقطوع الى حد كبير عن تاريخنا الثقافي المحلي. وهو ايضاً جيل بلا آباء. ولسنا مجتمعاً كتابياً بالمعنى الحرفي والفني للكتابة. ومعظم هـــذه الروايات صدر في بيروت أو غيرها مــــن العواصم خارج المملكة. وأغلبها لا يدخــــل السوق المحلية. وكل كاتب أو كاتبة فــي حكم المشبوه، والمتهم بخيانة المسلمات التقليدية والأعراف المتوارثة. وما حدث للروائي الصديق عبده خال في نادي حائل الأدبي اخيراً ولتركي الحمد وسواهما دليل قاطع على ان المجتمع الذي لا يعي تنوعه وتعدديته لا يمكن ان ينمو فيه الفرد كفرد ولا الكتابة ولا كذلك القراءة. إنها جرأة تبحث عن الحياة وتمجدها، في مقابل اولئك الذين يريدون لنا الموت بكل أنواعه ومعانيه».

نترك مقهى بونابارت نتجه نحو مكتبة «لاهون» الباريسية الشهيرة، نتصحف الكتب ثم نذهب، احمد الى غرفته الجديدة التي شاءها حيزاً صغيراً للكتابة بعيداً من البيت العائلي، وأنا الى باريس التي امشي فيها ولا أجدها كما عبّر الشاعر أنسي الحاج مرة.

التعديل الأخير تم بواسطة ابن عياف ; 21-06-2007 الساعة 04:34 PM سبب آخر: تكرار الكلام مرتين في نفس الموضوع
إبن ناشر غير متواجد حالياً  
قديم 21-06-2007, 12:17 AM
  #2
محمد بن قريش الفهري
.::شاعـر::.
 الصورة الرمزية محمد بن قريش الفهري
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 212
محمد بن قريش الفهري is a glorious beacon of lightمحمد بن قريش الفهري is a glorious beacon of lightمحمد بن قريش الفهري is a glorious beacon of lightمحمد بن قريش الفهري is a glorious beacon of lightمحمد بن قريش الفهري is a glorious beacon of light
افتراضي رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ

لاهنت اخوي على تزويدنا


بالجديد في عالم الكتب والمطبوعات


التي البعض يهمل القاءه فيها


لاهنت اخوي

مع


جهله بعظيم محتويات البعض منها
__________________
محمد بن قريش الفهري غير متواجد حالياً  
قديم 21-06-2007, 06:43 AM
  #3
اخو شهد
عضو متميز
 الصورة الرمزية اخو شهد
تاريخ التسجيل: May 2007
الدولة: الرياض
المشاركات: 609
اخو شهد is a splendid one to beholdاخو شهد is a splendid one to beholdاخو شهد is a splendid one to beholdاخو شهد is a splendid one to beholdاخو شهد is a splendid one to beholdاخو شهد is a splendid one to behold
افتراضي رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ

لاهنت على ايراد هذى الموضوع
الجميل


ولك الشكر
__________________




[Unload]Unload]
نحمد الله على المكتوب واللي من الله قد جرى

خاتمتنا من الدنيا نودع عمار فانيه
اخو شهد غير متواجد حالياً  
قديم 21-06-2007, 04:01 PM
  #4
عبدالله الوهابي
مراقب سابق
تاريخ التسجيل: Apr 2005
الدولة: مكة المكرمة
المشاركات: 5,988
عبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond repute
افتراضي رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ

نقل جيد ومفيد... يعطيك العافية... إبن ناشر
__________________
عبدالله الوهابي غير متواجد حالياً  
قديم 24-06-2007, 01:29 PM
  #5
إبن ناشر
عضو متميز
 الصورة الرمزية إبن ناشر
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 854
إبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond repute
افتراضي رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ

لا يزال أحمد ابو دهمان سعودياً، بالقلب والذاكرة، بالوجدان والمخيلة. إنه مشدود ابداً الى جذوره. هنا في باريس يشعر بأنه مواطن من العالم، يحب المدينة كغريب عنها، كإنسان عابر ولكن ليس الى جهة معينة. بين حين وآخر يصيبه «سأم» باريس، بحسب عبارة الشاعر بودلير، لكنه يجد نفسه عاجزاً عن إعلان أي قرار. الكاتب الذي نشأ تحت شمس الصحراء ما برحت تفتنه الصحراء.
إبن ناشر غير متواجد حالياً  
قديم 24-06-2007, 05:20 PM
  #6
جلبوط
عضو
تاريخ التسجيل: Apr 2005
الدولة: حول المسيد
المشاركات: 54
جلبوط is a jewel in the roughجلبوط is a jewel in the roughجلبوط is a jewel in the roughجلبوط is a jewel in the rough
افتراضي رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ

الاخ ابن ناشر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الروايه وين تباع في السعوديه
وشكرا لك

التعديل الأخير تم بواسطة جلبوط ; 24-06-2007 الساعة 05:20 PM
جلبوط غير متواجد حالياً  
قديم 25-06-2007, 01:32 PM
  #7
إبن ناشر
عضو متميز
 الصورة الرمزية إبن ناشر
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 854
إبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond reputeإبن ناشر has a reputation beyond repute
افتراضي رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ

الأخ جلبوط
الروايه" الحزام " لاتوجد في المكتبات السعوديه
وتوجد نسخ من الكتاب الأصلي وكثير من أبناء قريته لديهم من هذه النسخ
وهو من قيه آل خلف ببني بشر
إبن ناشر غير متواجد حالياً  
قديم 08-07-2007, 02:32 AM
  #8
سالم الحبابي
..::شاعـر::..
 الصورة الرمزية سالم الحبابي
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 222
سالم الحبابي has a spectacular aura aboutسالم الحبابي has a spectacular aura about
افتراضي رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ

لاهنت اخوي
سالم الحبابي غير متواجد حالياً  
قديم 09-07-2007, 04:29 PM
  #9
ناصر السنحاني
عضو ذهبي
 الصورة الرمزية ناصر السنحاني
تاريخ التسجيل: Jan 2007
الدولة: الأمم القحطانيه !!!
المشاركات: 4,659
ناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond reputeناصر السنحاني has a reputation beyond repute
افتراضي رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ

لا هنت على الموضوع النافع


وبيض الله وجهك


وتقبل مروري
__________________



تــــــحـــــيـــــاتـــــي لــــلـــــشـــــعـــــب الـــــســـــعـــــودي



ناصر السنحاني غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مواطن عبس وذبيان أصحاب داحس والغبراء أبو عامرية المجلس الـــــعــــــــام 24 14-03-2008 02:53 PM
الأسهم اليوم ... 100% ناصر السنحاني مجلس الإسلام والحياة 0 06-03-2007 03:48 PM


الساعة الآن 11:48 PM

سناب المشاهير