الضوء الخافت : مقهى وشات إستراحة المجالس

مشروع ابتسامه

رأيت فيما يرى النائم ان جاريه بين يدي مولوده صغيره

ايقنت انها من صلبي..قمت فزعاً مرهقاً ماهذا؟

صليت الفجر واللي بعده ..وعلى طاولة الفطور تصفحت بريدي

واذا برساله من غانا تبشرني بامتلاكي ملايين الدولارات وهناك دعوه

لارسال رقم حسابي للتحوي

اصدق مين..حلم الجاريه..او رسالة لارا الغانيه
....

شوك طائش

أحياناً تسأل نفسك لماذا؟

وترد الاجابه ان الانسان عليه دائماً ان يواصل السير

والعمل نحو مايراه خيراً!! مهما واجهه من تحديات

الهوان ليس له نهايه بل هو نقطة البدايه في الاحباط

والعلو شاق وشاهق يجب السير اليه بصعوبهلتنتج وتتأمل نفسك وسط الرضى

لان داخل الانسان طاقه كامنه تستجدي من يستحثها
......

زاويه مظلمه

بعيد عن الركن الشمالي وفي مقهى الضؤ الخافت

اجريت للتو اتصال اواسي فيه قريبي الذي فقد ام خالد

وقد ناجيت نفسي كم هو الحزن مر كالعلقم حينما يختار رفيق دربك

وصديقت مشوار الحياه في وقت لازال الطريق يحمل اعمدة اناره تضيء الطريق

انه قضى الله ولاجزع انما هو الانسان خلق من طمع

جنة الخلد يا ام خالد

سيبقى رفيقك يذكرك على مر الايام والدهور والازمان حتى نرتحل بجوارك في نفس التربه