[poem=font="Simplified Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
اقامت قبيلة المساردة حفللها السنوي الاول=
و المقام لتكريم ابنائها المتفوقين وحاملين =
الشهادات العليا في التخصصات العلمية =
و الشرعية و المتميزين على الصعيد الاعلامي=
و الثقافي و خدمة المجتمع=
وذلك في قاعة السندس بالرياض=
وحضر الحفل عدد من ابناء القبيلة=
والشيوخ واصحاب السعادة =[/poem]
موضوع الجائزة :
جائزة سنوية لتكريم المميزين على المستوى الثقافي و الاجتماعي و الإعلامي في مركز جاش، و أبناء القبيلة في أنحاء المملكة العربية السعودية أو خارجها ، و ذلك شعوراً من القبيلة بمسؤوليتها تجاه أبناءها المتميزين و دعماً لعجلة التطوير و الإصلاح في بلادنا المباركة.
أهدافها:
1- تعزيز الولاء للدين ثم للقيادة الحكيمة و الوطن المعطاء .
2- المساهمة في التطوير و الإصلاح في مركز جاش وبلادنا العزيزة .
3- تشجيع الاهتمام بالتحصيل العلمي و الإبداع الثقافي .
4- إذكاء روح التنافس الشريف بين أبناء القبيلة على الأصعدة الثقافية و الاجتماعية و الإعلامية .
5- إبراز القدوات لطلائع شباب المستقبل .
أقسام الجائزة :
جائزة التفوق العلمي:
1- تكريم المتفوقين دراسيا لخريجي الثانوية العامة الحاصلين على نسبة 95% فأكثر للعام الدراسي 1430هـ .
2- تكريم المتفوقين من خريجي البكالوريوس للجامعات السعودية أو الأجنبية والحاصلين على معدل تراكمي 3 من 4 وأكثر أو 4 من 5 فأكثر.
3- تكريم الحاصلين على شهادات الماجستير والدكتوراه.
جائزة القبيلة الشرفية:
1-المتميزون في خدمة المجتمع.
2-المتميزون في المشاركات الثقافية أو الإعلامية .
بدء الحفل الخطابي في تمام الساعة التاسعة والنصف حيث قام بالتقديم الاستاذ عبدالعزيز بن خالد بن شري
عبدالعزيز بن شري
وكانت البداية لخير البداية تلاوة آي من الذكر الحكيم
تلاها الفاضل
جمعان بن سعد المسردي
جمعان بن سعد المسردي
كلمة القبيلة
ألقاها الأستاذ بندر بن معيض المسردي
بندر بن معيض المسردي
نص الكلمة
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيد المرسلين و آله وصحبه الطاهرين و من سار على هديهم و اقتفى أثرهم إلى يوم الدين ..
أيها الآباء الكرماء أيها الأبناء النبلاء أيها الأخوة الأزكياء أيها الضيوف الأعزاء أحييكم جميعاً بتحية الإسلام الغراء السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ...
وبعد فقد كلفت بهذه الكلمة فكلفت بها ، و ما ذاك إلا لأن الحدث أكبر من الحديث ، فأستأذنكم في أن أهيم في أودية الكلم السحيقة راجياً أن أوفق لأتم القول وأصوبه، لقد شهدت نمو هذه الفكرة من البذرة حتى صارت شجرة أتحدث في كنفها الليلة ، فوجدت –ياسادة - شباباً نبهاء لا هم لهم إلا توحيد الكلمة ، شباباً كل ما يبغونه هو التباهي بأهل العلم و الفضل ، شباباً طعنوا بسكين الأثرة غول الأنانية، فكان بعدئذ هذا الحفل المسدد، الذي نكرم فيه بامتنان أهل التميز و الإبداع ، في هذه الليلة تسقط جميع موازين التفاضل المادية ليقام بدلها ميزان الجده النوراني ، إيه! لهي الخطوة الموفقة التي خطاها شباب القبيلة، في زمن راجت فيه سوق المفاخرة و الزهو بالأصل و النسب و إن جرد صاحبه من الدين و الأدب ، و في زمن يرتع نفر من قومنا في نتن العصبيات المقيتة بأنواعها المريعة ، لتكون هي الدافع لشكر و المباهاة ، فجاوز شباب القبيلة الخلص كل هذه الصيحات النكدة بإيمان وثقة ، و أبوا بكل إصرار و عزة إلا أن يكون لهم في مجمعهم بصمة، فعقدوا العزم على تكريم إخوانهم حائزي المراتب العلية ،من قضوا شطراً من حياتهم بين طيات الكتب العتيقة و في ردهات الجامعات العريقة، و أولئك الذين كان لهم الصوت العذب في مسمع المجتمع واليد الطولى في خدمته ، أرادوا أن يخبروهم أننا جميعاً نرقبهم بأعين تطرف بالحب و قلوب تخفق بالعجب و ألسنة تلهج بالدعاء و الشكر..
إن من معالم الإسلام وركائزه العظام الدعوة الحثيثة لتكافل بين أفراد المجتمع ولا أدل على ذلك من قول الله تعالى ( واعتصموا بحبل الله جميعاً و لا تفرقوا ) ، و قول المصطفى عليه من الله الصلاة و الرضا ( مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم كمثل الجسد الواحد ) ، فإسلامنا لا مكان فيه للأنانية و لا للقولة المشتهرة ( أنا ومن خلفي الطوفان )وأثقل لفظة على نفس المسلم ( أنا) فنعقبها بالاستعاذة من الشيطان .
والأدلة على الاجتماع و التوحد وافرة في كتاب الله،و في سنة نبيه – صلى الله عليه و سلم - زاخرة ، حتى تجلت لنا هذه الحقيقة في أركان العبادات كافة، فنراها في الصلاة عمود الدين ، ففضلت صلاة الجماعة على صلاة الفذ بسبع و عشرين درجة ، و كانت صلاة المنفرد خلف الصف مردودة ، و نهى النبي – صلى الله عليه وسلم – عن إقامة جماعة ثانية و الأولى تصلي ، وكان هذا الاجتماع خمس مرات واجبات في اليوم و الليلة لا يتخلف عنها إلا صاحب عذر مقبول ، وفي الزكاة تتجلى دعوى الأخوة و التكافل بين أفراد المجتمع فكان للفقير حق واجب في مال الغني و إن لم يمدد بينه بسبب أو نسب ، و أبهى صور الاجتماع التي ينبغي أن لا نجاوزها دون وقفة ، هي في الحج لتروا أن المسلمين يجتمعون في مكان واحد و يفيضون في وقت واحد في مشهد من الاجتماع يعز نظيره في الكون .
فهذه الشعائر الدينية تجسد بمجموعها صورة الوحدة الإسلامية الأخاذة ، وتكرس العدالة والمساواة في المجتمع الإسلامي ، فكان حرياً بالمسلمين أن يتمثلوا هذه الوحدة في شتى مناحي حياتهم الاجتماعية و العلمية.
ثم إن وحدة النسب فيا يسمى ( بالقبيلة) ركيزة من أهم ركائز المجتمع ، ورابط متين تنخرط فيه جماعات من البشر ، ومن أبرز سمات التجمعات العربية ( القبيلة ) ومن يبغي طمسها من خارطة المجتمع فقد أخطأ، لذا نجد أن الإسلام لم يصادم القبيلة أو يسقطها ، بل عمل على تجيرها لخدمة رسالته ، فقصد النبي – صلى الله عليه وسلم – أشياخ القبائل ودعاهم للتوحيد و التسليم لرب العليم ، فكانت قبيلتي الأوس و الخزرج هي من ناصرته و آوته و منها بلغ الإسلام مبلغ الشمس ، و القبيلة هي كذلك إرادة ربانية إذ لا تستقيم الحياة إلا بها قال الله تعالى : ( وجعلناكم شعوباً و قبائل لتعارفوا ) فاستقام أحوال الناس و تعارفهم ببعض يدور حول الشعب و القبيلة ، فكما أننا نؤمن بأهمية الشعوب في التكوين الإنساني ، فكذلك القبيلة تقاسمها ذات الأهمية و إن أريد إسقاطها كقيمة اجتماعية .
ولم تزل القبيلة عاملاً مهم من عوامل التوحيد و الاستقرار على مر التاريخ العربي ، حتى كان زمن الملك الموفق عبد العزيز آل سعود – رحمه الله - ، فكان لرجاله من أبناء القبائل الدور الأظهر في توحيد البلاد عليه ، و من ثم كانت القبيلة حصناً حصيناً لدفع مريدي هز هذه الوحدة فكان لهم الوقفات التي لا تنس في تاريخ النضال السعودي ، ولم تزل عاقدة لواء الولاء لقادتها الصلحاء حتى يومنا الحاضر، إذ لا يخف مالها من جهود في حرب الإرهاب الجاري ، فتبرأت من أحداث التخريب الخرقاء ودعت بالبوار و الهلاك على من نهج هذا النهج و إن كان محله المهج ، وكذلك لم تزل القبيلة بعاداتها المورثة التي تتماشى مع الشريعة سداً في وجه الدعوات التغريبية، فكانت والدين في مداقشة على بوابة المجتمع .
بيد أنا إذا نظرنا للقبيلة في الوسط الثقافي نجد رأيين اثنين يهيمنان على هذا الوسط، فرأيا أولاًً يسارياً يريد للقبيلة أن تكون متحف تراثياً مغبر يأنس بالنظر فيه أهل المال و العبر ، أرادوهم إذا افتخروا أن يفتخروا بسابقة آبائهم في القتل و النهب و ماضيهم برعي الإبل و الغنم ، وإذا ما تحدثوا عن شمائل أبناء القبيلة السامية ، وصموها بحب المفاخرة و الاعتلاء ، و فردهم و إن اعتم بعمامة العلم و شد وسطه بحزام المعرفة فسيبقى بدوياً متخلف مادام قبلي .
وفي صوت يميني ناشز و إن ترنم بالآي و الحديث يدعوا لانتزاع هذا الانتماء من صدور الناس ، بعد أن يصف الانتماء القبلي بالتعصب و العنصرية ليظهرها مضادة لتعاليم الإسلام ،في خلط رهيب بين الانتماء و التعصب ، فعن واثلة بن الأسقع قال قلت : يا رسول الله ، أمن العصبية أن يحب الرجل قومه ؟ قال : لا ، ولكن العصبية إذا أعان قومه على الظلم .. رواه ابن أبي حاتم في العلل..
أما علم أولئك - الفضلاء- أن القبيلة غايتها دائرة من دوائر كثر، تبدأ بالإنسان نفسه فأسرته فقبيلته فشعبه، و الإسلام هو الدائرة الكبرى التي ما إن يخرج منها أحد كان الحكم عليه بالإقصاء و البعد ، ولا أدل على ذلك من تصريح القران الكريم بانعدام الموادة بين الفرد و أقرب الناس إليه عند تخالف العقيدة ، وجاء هذا الحسم شاملاً لجميع جهات القرابة النسبية ، من أصول وفروع و حواشي قال الله تعالى : ( لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا ءابائهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الأيمن و أيدهم بروح منه و يدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ) فنخلص للقول أن الانتماء للقبيلة لا يصادم الانتماء الديني إنما يعززه عند الاجتماع و لا قيمة له عند التفارق.
ومما ينبغي إقراره و الدعوة إلى مفارقته، أن ثمة عوائد درج المجتمع القبلي على مقابلتها بالتسليم ، وهي مجانبة لطريق الإسلام القويم ، من دعوة لإحياء موات القصص الغائرة في التأريخ، و الاستشهاد بها على علو نسب و دنو آخر ، فلا يخفى على شريف علمكم أن في هذه الرؤية المنتشرة خطل من طريقين، الأول من طريق العقل فكيف تدعي فضلاً لم تكن مشارك فيه ، وتأخذ غيرك بجريرة عمل لم يعمله ، و الطريق الآخر من جهة الدين فقد قال الله القيوم : ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) ،ومما ينبغي أن نلمح إليه في هذا المقام وهو أن لا نسب عال و آخر دنيء فكلنا من آدم و آدم من تراب ،و في أفراد الناس فالميزان العدل هو التقوى قال الله جل وعلا : ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) فكان أبو لهب وهو من بني هاشم وعم رسول الله – صلى الله عليه و سلم – في النار إذ قال الله تعالى عن أبي لهب: ( سيصلى ناراً ذات لهب ) ،وغيرها من مظاهر التعصب التي تشوه وجه القبيلة الأصبح سأجاوزها مراعاة للمقام ، و إنما عرضت لهاته الهنات لعظيم الافتتان بها و اشتهارها في المحيط القبلي.
عفواً يا سادة فقد أطلت النفس في هذا الموضوع لأهميته ، و إلا فحق المكان أن لا يعلوه صوت غير صوت الفرح و ألحان الاحتفاء ، فنتوجه بوافر التقدير و التحية لأخواننا المكرمين في هذه الليلة و نقول لهم مذكرين، أن اعلموا رحمنا الله و إياكم ، أن الشهادة ليست نهاية المشوار بل بدايته ، و المسلم رسالته في الحياة تنتهي بلفظ آخر نفس من أنفاسه ، فشمروا عن ساعد الجد و ساقه ، و اعلموا أن لإخوانكم ذوي القربى و الجُنب حق في هذا العلم فانشروه بينهم زكاة رابية متقبلة بإذن الله، ولتكن رحلة العلم طويلة دون توقف ولسان الحال طلب العلم من المهد إلى اللحد، و أحذركم حديث الثلاثة عن المعصوم المصطفى صلاة الله عليه و سلامه قال : ( ثلاثة تسعر بهم النار يوم القيامة ... وذكر منهم رجل تعلم العلم ليقال عالم ..
و إخواننا الدارسين ندعوهم لمزيد جهد و حرص ليلحقوا بركب إخوانهم المتفوقين هذه الليلة ، وليعلموا أن الدرجات السامقة لا تأخذ بالتمني و إنما تأخذ بالعزم والمغالبة ، ولتعلموا – حفظنا الله و إياكم – أن الشرف اليوم لأهل العلم ، ومن يبغي شرفاً دونه فقد انحرف عن الجادة ، و يكفي في فضل العلم قول الله تعالى ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) وقول النبي صلى الله عليه و سلم : ( من سلك طريقاً يطلب فيه علماً، سلك الله له به طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم، وإن العالم يستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، حتى الحيتان في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً، إنما ورّثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر ).
شباب القبيلة ، كونوا يداً واحدة على الحق، وليأخذ بعضكم بيد بعض، ولتكونوا منقادين للحق متجردين له و لو نطق به الشيطان ، فالحق ضالة المسلم متى وجده فهو أحق به، و لتعلموا أن أجدادكم خلفوا تركة عطرة من قصص التضحية و الفداء ، و صوتاً مجلجلاً للكرم و الوفاء يسير في الأرجاء حتى رددت صداه جبال مدين، و خشعت له جبال السراة و تهامة ، و تراقصت لعذوبته أمواج الخليج و البحر الأحمر ، و ترنمت به كثبان الربع الخالي و أنشدته هضبة نجد ، فحري بكم أن تسيروا على هذا النهج ، و تكملوا مسيرة العطاء والبذل،وشريف الرجال لا يتكأ على نسب و حسب ، بل حاله كما قال الأول:
[poem=font="Simplified Arabic,4,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لسنا وإن كرمت أوئلنا = يوما على الأحساب نتكل
نبني كما كانت أوئلنا = تبني ونفعل مثلما فعلوا[/poem]
وخاتمة القول شكراً مزيداً لمن شرفنا في هذا الملتقى المزهر، و لكل من شكر هذا الفعل الأعطر ، أو هم بالشكر فلم يشكر ، شكراً جزيلاً لمن عمل على هذا الملتقى لير النور ، والله أسأل أن يتمم بخير و أن يكتب لمن دعم هذا الحفل الأجر ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين..
والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته ،،،
~~~~~
كما كان للقصائد المنبرية دور حيث كانت البداية مع الشاعر الكبير رسام المسردي الذي القاء قصيدة تفاعل معها الحضور كثيراً
الشاعر رسام المسردي
~~~~
كلمة المكرمين ألقاها نيابه عن المكرمين
د. مبارك بن محمد المسردي
د. مبارك بن محمد المسردي
~~~~~
بعدها القاء شاعر مجالس قحطان ناصر هذال بن شري قصيدة ابدع في تركيب كلامتها وابهرت الجمهور
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قصَاد وافهم منهج الشعر وآديب=وعن مثل ذالموقف فلاني بـ غايب
أغوص في غبات الافكار وآجيب=دره والبسها حرير وذهايب
وان كان ماجازت لعكف الاشانيب=شققتها وعرضتها للهبايب
مضمونها يامرحبا الف ترحيب=بضيوف جائزة الرجال النجايب
اللي رقوا في عاليات المراقيب=مسارده والنعم شاب ن وشايب
والمسردي ماهو بحاجة تجاريب=متوارث طيبه من الله وهايب
"وماهو غريب الطيب من منبع الطيب"=و الغيث لاهلَته زرق السحايب
قد قالها ابن فطيس قبلي بترتيب=واقولها بعده ولاني بهايب
واليوم ياربعي علينا مواجيب=واللي حظر نوَاب عن كل غايب
واخص منهم يبذلون التسابيب= اللي عشان العلم حثوا الركايب
بالقول والا بالحبر والمكاتيب=نبي الوطن واحد وشعبه قرايب
ذولا بني عم ن وذولا معازيب=وذولاك جيران ن وذولا نسايب
لا للتطرف والسعي بالمشاعيب=والعنصريه والجهل والحرايب
الله يديم الامن والسلم ويخيب=من رادنا بالسو يلقى المصايب
عيب ن على مثله ينَوي بنا عيب=لعل راسه تحت سود النصايب
حنا ولانا دون شك ن ولا ريب=كله لابو متعب عطيب الضرايب
خادم بيوت الله مهدي الاصاعيب=على الوطن خير وعدوه لهايب
وختامها يالله ياعالم الغيب=جنب جزيرتنا جميع النوايب[/poem]
الشاعر وعضو المجالس ناصر بن هذال بن شري
~~~
بعدها ارتجل الشيخ جعفر بن شري شيخ شمل قبيلة المساردة كلمة بهذه المناسبة
الشيخ جعفر بن شري شيخ شمل قبيلة المساردة
بعدها جاء دور التكريم حيث كانت البداية تكريم الفائزين بجائزة التفوق العلمي وسلم الجوائز كل من الشيخ جعفر بن جمل بن شري شيخ شمل قبيلة المساردة والدكتور محمد بن مسعود الزهيري نائب مدير مطار الملك خالد والشيخ حناش بن جار الله العرجي ومن أعيان المساردة كل من شارع بن عايض الشوافة و جمعان بن جمعان المسردي و رجا بن عسل المسردي والعميد الركن المهندس متقاعد ناصر بن محمد المسردي و مسعود بن حضين المسردي
تكريم متفوقو الثانوية العامة
1- خالد محمد حسن المراشدة المسردي
2.سالم محمد حسن المراشدة المسردي
3.سالم بن ذيب بن محمد المراشدة المسردي
4.شافي بن هادي بن جمعان بن شري المسردي
5.بندر بن جربوع بن جربوع بن شري المسردي
كما كرم الطالب دغش بن خالد بن ناصر آل حيدان المسردي
الحاصل على المركز الأول على مستوى مدارس تثليث وقطاع شرق قحطان والمركز الثاني على مستوى منطقة بيشة التعليمية في مسابقة الفيزياء
دغش بن خالد بن ناصر المسردي
جائزة الدكتوراة
الدكتور مفلح بن محمد المسردي (بالنيابة شقيقه مناحي)
الدكتور/خالد بن شارع المسردي
الدكتور / محمد بن علي المسردي
الدكتور /مبارك بن محمد المسردي
~~~~~~
جائزة الماجستير
المهندس فلاح بن حسن المسردي
سالم بن هذال المسردي
حمد بن محمد المسردي
الملازم القضائي /مجدل بن محمد آل مهمل نيابة عنه (فهد بن حسين آل مهمل)
الملازم القضائي/مسعود بن عبدالله المسردي
جائزة المتفوقين في البكالوريوس
الطبيب /نايف بن هادي بن جعفر بن شري
الحاصل على مرتبة الشرف الثانيه على الدفعة بالإضافة لجائزة الطبيب المثالي من مستشفى القوات المسلحه بالرياض.
سعد محمد الحرير
بكالريوس لغه عربيه معدل معدل 4.38 عام 1430هـ
استلم الجائزة نيابة عنه /عبدالله بن محمد المسردي
بعدها القى الدكتور الزهيري كلمة في هذه المناسبة
بعدها شارك شاعراً المميز وعضو الموقع فالح المسردي بقصيدة في هذه المناسبة
الشاعر فالح المسردي
ْْ~~~~
جائزة القبيلة الشرفيه
بكر بن هذال المسردي
الاعلامي المعروف رئيس قسم خزامى الصحراء بجريدة الرياض
عرض عنه فلم وثائقي عرض فيه مسيرته الاعلامية الطويلة والحافلة بالنجاحات وعرض في الفلم بعض اللقاءات الذي قام بها مع كبار شعراء النبط في الجزيرة
شبيب بن عيد بن هرسان المسردي
مؤسس موقع بوابة جاش
عرض عنه فلم وثائقي عن الموقع ومرحلة تاسيسة و ما يحتوي من اقسام
الشاعر عايض بن مناحي بن الاشدق
لمشاركته المميزة في برنامج قلطه الوطن بدولة الكويت
عرض عنه فلم وثائقي عن مسيرته الشعرية و عن مشاركته في البرنامج
الشاعر محمد بن ساقان
لمشاركته في مسابقة شاعر المليون الموسم الاول
استلم الجائزة نيابة عنه شقيقه سالم
عايض بن شايع المسردي (تبرع لوالدته بإحدى كليتيه)
نايف بن جمعان المسردي (تبرع لوالده بجزء من كبده )
نيابة عنه /محمد بن ضويحي المسردي
تكريم الشعراء المشاركين
الشاعر رسام المسردي
الشاعر ناصر بن هذال بن شري
الشاعر فالح المسردي
كما ألقى العميد الركن المهندس ناصر بن محمد المسردي كلمة بالمناسبة
العميد ناصر بن محمد المسردي
تكريم المساهمين في الحفل
محمد بن فلاح المسردي و حسن بن فلاح المسردي و نايف بن ضويحي المسردي
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
قام بتغطيه الحفل الكترونياً شبكة قحطان
و موقع بوابه جاش