وَآدَمْعَتِي الْحَرَا
وَآدَمْعَتِي الْحَرَا وَشْي قَذَاالْعِين
وَآَجْرِح كَبِدِي زَادَه الْجَوْر شَرّا
لافَاد بِي طِب ولافَاد رَاقِيَن
يَزِيْد وَجْدِي كَلْمَّاالوَجد قَرَا
وَجْدِي عَلَى نَاس عَزَاز وَنْزِيُهِين
وَجْدِي عَلَيْهِم وَالِتُوَجد يَضْرَا
يَا وَيَنْهُم مِنِّي وَانَا مِنْهُم وَيَن
وَلَانِي عَلَى فَرَقَا الْحَبَايِب امضرّا
مَرَّت سِنِيْن ارْبَع وِياثَقْلَهَا سِنِيْن
مَاغِيْر اعَايْن سَاعَتِي وَآتحِرا
بَعْض الْتَّجَارِب تُرْجِمَت لِي الْعَنَاوِيْن
وَكَبَّر الجَهَامِه نَعْرِف انَّه يَغْرَا
وَبَعْض الْتَّجَارِب تُظْهِر الْزَّيْن وَالْشِّيْن
وَبَعْض الْتَّجَارِب تَفْضَح الْلِي تَوْرَا
وَالْبَعْض مِنْهَا قَرُبَت لِي الْبَعِيْدِيْن
مِن فِعْلِهِم كُنِّي طَلِيْق وَحَرَّا
وَمَن طِيْبُهُم طَعِم الْقِصَايِد غَدا زُيِّن
كَالْمُزْن لَامِنّه تَرَاكَم وَدُرَّا
حَمَّالَة الْوَاجِب عَلَى الْعُسْر وَالَلِّيْن
يَوْم الْرَّدِي عَن وَاجِب الْطَّيِّب فِرَا
لامُانَسِيت إِنْكَان ذُوْلاك نَاسِيْن
جُرْح بِكَبِدِي بِالْحَشَا مُسْتَقَرا
وَيَاشِيِنْهَّالاجَات مِن بَعْض الْادْنَيْن
عَقِب الْعَسَل يَسْقِيَك بِيَدَيْه مُرّا
ذامَاحَصّل تَبَّت يَدِيْن الرَدِيِّين
إِمَاتَبِّرُوا وَالاانَا الْلِي تِبراا