قبل حوالي عامين وقع حادث مروري في طريب
بين خالي /محمد بن سعد ال جمان ال سليمان ال الصقر
****وعلي بن جبران القنطاش
شيخ ال جابر ال كناد ال سليمان الحرقان
ونجم عن الحادث اصابات متفرقه في ابن جمان
وصلت حد الكسور وتلفات كبيره في السيارتين
وكان القنطاش هو المتسبب في الحادث
وعندما خرج ابن جمان من المستشفى قام
علي القنطاش وربعه بزياره ومبدا لابن جمان وربعه
في منزله باحد رفيده ولم يستقبل ابن جمان وربعه
من المبدا شي بل اعلن عن تنازله عن كل اصاباته
وتلفيات سيارته وهذا اليوم اقام القنطاش مناسبه
لآل جمان بمنزله بالعلوبي بعرين قحطان
وقام بتقديم بندقيه وحزامها بذخيرتها لابن جمان
الذي اعتذر عن قبولها توفيراً وعدم تكليف
على القنطاش وبعد ذلك قدمت هذه القصيده****
[poem=font="simplified arabic,7,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="1,black""]
سلامي على آل كناد والشيخ بن قنطاش=تحايا ضمير الود و المسك طيبتها
سلامي لربعك عد ما للمزون رشاش=قراها الزمن بالمجد ونعيد كتبتها
لهم منزلٍ شرقي طريب وجنوب لجاش=عرين الاسود الجمع يكسر بحربتها
سلالة حرق للترك خيالهم بطاش=خيول العداء من العزوه تعاف شربتها
اقوله و آل جمان فالحضر والمطراش=على العز حضرتها على الطيب غيبتها
دعيتوا وجبنا لك كرامة بن و أكباش=رجال تعمر الطيب من حين شبتها
تشرخ قصايدنا معي بالسلامه كاش=بعد قدر الله ثم لطف من مصيبتها
ومن لا قدر فالصبر فالوقت همه عاش=وفعل المراجل زاد الاجواد هيبتها
وترا الطيب وجه بين ما عليه خماش=وجيه الكواكب لامعه دون حبتها
وربعي عبيده طيبها صعب ما يناش=وكل العرب ترجع على سلوم عربتها[/poem]
شعر/ ناصر بن حسين آل جمان
ابو زياد