][`~*¤!||!¤*~`][ثرثرة قلم ..][`~*¤!||!¤*~`][

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتاح البال القلم عنوان --القلم سلاح --القلم صديق --القلم انيس -- القلم رفيق--القلم حسنات القلم --عدو --القلم سيئات -- القلم سجن --القلم إعدام --القلم بركان -- 00 ولكنه في النهايه --(((( أمانه ))) وكلنا نعلم ماذا تعني كلمة أمانه فإن كا صاحب القلم أمين --في جميع الحالات --السلبي منها والايجابي --فسوف يكون لقلمه موقع وتأثير -- وشرف والامانه --تقتضي البعد --عن النفاق --والمجامله --والاغراء --والرشوه --والتزلف --والتقهقر-- والانهزام عليه الالتزام --بمعتقداته --ووطنيته -- والنصح --والارشاد --والنقد المباشر والواضح وعليه ان يكون ( رشيق ) فلا يضر نفسه ولا يضر الغير --فهناك خطوط حمراء --وزرقاء --وخضراء كل الخطوط مباحه --لأنك تستطيع ان تحصل على المعلومه --وتناقشها بكتاباتك ولكن الحمراء ---المعلومات الضروريه --للكتابه عنها (( محجوبه )) فتكون كتابتك مبنيه --على التخمين والظن وهنا --تستحق العقاب --لتضليل الناس ---وهذا يعكس مدى الحريه المتاحه فلا يترك للقلم --ان يسرح ويمرح بدون كنترول موضوع جميل --وثرثره مفيده تحياتي

القلم سلاحٌ ذو حدين

وكما وصفته أخي الغالي مرتاح البال

والأمانة صهوته التي يمرق بها إلى الآخرين

ولا ضير أن يكون للقلم لسان يتكلم ويمدح ويثني ويرثي ويذكر خصال وصفات الآخرين

للإقتداء بهم في مجالات الخير ...

القلم هو لسان الفصحاء

القلم هو لسان الخرس

القلم هو مرآة للأحباب للتعبير

القلم هو رسالة وغاية وهدف

القلم هو أنبل أدوات الكون قاطبة

القلم إتحادها قوة وفرقتها ضعفٌ

القلم هو السفير بين المتناجين

القلم هو سلاحنا حينما كلا يمتدح سلاحه

القلم هو شقيق اللسان في الخير والشر

القلم هو حرية منضبطة بالقيم والاتجاهات

ولهذا أضفت فأبدعت أخي الغالي مرتاح البال

فلا حرمني الله من هذا التواجد الذي كله حكمة وبعد نظر

ودمت بود

ثرثرة قلم

وما كنت احسب للقلم ثرثرة

إلا بعد مقالك وابداعك فيه

احسست انه بامكانه ان يحس

وبامكانه أن يأن ويبكي

انه قلم صادق في عصر كذب

قلم حنون في عصر الحقد

قلم رحوم في عصر القسوة والظلم

فلك الفخر بهذا القلم

ولقلمك الفخر بك

فكليكما روعه في روعه

وابداع في ابداع

ولنا فقط ان نطالع ونستفيد

__________________
خيلا الشدقاء ابن عياف

كم هي جميلة شبكتنا .. وكم هي كبيره بكم
فشبكة قحطان بكم ولكم
فلننهض بها
بصدق وأمانه
وبلا تذمر


قحطان في شبكة قحطان

((يداً بيد ))

(( قلباً بقلب ))

(( لترتقي شبكتنا وتتطور ))

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن عياف ثرثرة قلم وما كنت احسب للقلم ثرثرة إلا بعد مقالك وابداعك فيه احسست انه بامكانه ان يحس وبامكانه أن يأن ويبكي انه قلم صادق في عصر كذب قلم حنون في عصر الحقد قلم رحوم في عصر القسوة والظلم فلك الفخر بهذا القلم ولقلمك الفخر بك فكليكما روعه في روعه وابداع في ابداع ولنا فقط ان نطالع ونستفيد

أخي الغالي ابن عياف

قَلَمُنَا هو لساننا في هذا الزمن

هو مرآتنا عن مكنون أنفسنا

نعيش به بين الآخرين من أصحاب المهن الآخرى...

هو لساننا حينما نبكي ..

هو مشاعرنا عندما نفرح ..

هو صوتنا الذي يسمعه الآخرين ..

هو دمعنا الذي يجري من مقلنا ...

هو اللغة التي نجيدها لنتخاطب مع الآخرين ..

إذا هو نحن ونحن هو ...


شكرا لك يا مدادنا في مجلسنا

ولن نعبر عن تقديرنا لك إلا بهذا القلم

ونسأل الله في علاه أن يسدد خطانا وأن يرينا الحق

ويرزقنا إتباعه ...

ودمت بود

أخي ابن العاصي

السلام عليكم

ثرثرة جميلة من قلم مبدع

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الخليفي أخي ابن العاصي السلام عليكم ثرثرة جميلة من قلم مبدع

أخي الغالي

سفير السياحة والإبداع

ماجد الخليفي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

زيارتك هي

الأجمل والأروع

وهذا شرفٌ أن يكون بدارنا ضيفٌ

كماجد الخليفي

فلا عدمناك وزاد النور بحضورك

وكرمُ ثناؤك

ودمت بود

مبروك للاستاذ الغالي ابن العاصي هذا التميز

__________________
« اللهم كما أحسنت خَلقي فحسن خُلقي »

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحياني انه القلم ... ولكن لما نثر لنا هذه الخاطرة ؟؟؟ انه الفكر .... ولكن كيف وصلت هذه الفكرة؟؟؟ انه الإبداع .... ولكن كيف نصل للإبداع؟؟؟ كل هذه التساؤلات كثرت أو قلت ... تصب في نهر جميل من يراه من نظرته الأولى يقول انه نهر .. ولكن حين يقترب يجد هذا النهر له تشعابات كثيرة .. وهذه التشعبات متفرعة في كل اتجاه ... تأخذ الشخص العزة بان يصل إلى هذه التشعبات ويحاول مراراَ وتكراراًَ وكل ما اقترب من شعبة من تشعبات هذا النهر حال دونه الوصول من كثرة جريان هذا الشعب إلى هذا النهر المتدفق صفاء .نقاء .عذوبة . ولكن تأبى النفس والفكر إلا أن يصل إلى هذه التشعبات وفجأة يظهر لهذا المغامر شعبة يرى إنها قد توصله إلى أن يطل على هذه التشعبات ولكن ظنه خاب .. فعاد أدراجه وبين ماهو يحاول العودة إذا به وسط هذا النهر وهذه التدفقات العجيبة والشلالات الغريبة التي لم يرى مثلها من قبل ألوان مختلفة منها الأسود وكيف نهر يصب لوناً اسود وفجأة إذا بهذا النهر الصغير يصب في النهر الكبير ولون مصبه ازرق ... غريبة عجيبة فعلاً انها الغرائب كما يتصورها صاحب الخيال .. ويا للعجب أنا في طريقي أريد أن أصل بقاربي من حيث أتيت .. ولكن هيهات هيهات فالنهر تغير لونه وبدأت أرى كل ألوان الطيف بارزة في هذا النهر .. .وأنا أحاول الوصول إلى حل لهذا اللغز المحير ... تدفق بي النهر ... فقلت الآن أصل إلى بر الأمان ويالها من فرحة بدأت على ملامح وجهي .. ولكنني فقدت الأمل في العودة فقد اجتمع نهر القلم بكافة الوانه ليصب في بحر الابداع الذي لم انجوا منه .. فقررت ان اكون مسالماً بعيداَ عن المغامرات .. وذهبت لأشتري لي فرشاًَ كي أكون على جانب هذا البحر الذي تنبض حروفه ذهباً وبينما انا في تفكُري ... إذا بالبحر يتغير لونه مشكلاً لوحة بشكل جميل ... الا وهي ابن العاصي هو الإبداع .... مبروك للاستاذ الغالي ابن العاصي هذا التميز

كلمات الشكر أحيانا لا تعبر عن مكنون الوفاء

كلمات الوفاء تذهب بك إلى باب المتميزين وتقف

التميز يركب زورقه المصنوع من الذهب الخاص ليبحر بك في بحور اللؤلؤ والمرجان وينخر هذا

البحر بهدوء والريح تحدوه إلى شواطئ جزر الأخوة والألفة وصدق المشاعر من هذا الجبل

الشامخ محمد الحياني ...

تلمست حروفه فدلتني على مشاعره ...

تلمست جريان نهره فدلتني على نبعه الصافي ...

تلمست عذوبته فدلتني على شفافيته ودماثة خلقه ...

تلمست دماثته خلقه فدلتني على بحرا زاخرٌ من العطاء لا ينضب ...

شكرا لهذا القلم الذي عبر عن بحورنا وشيعابنا فنلتقي على شواطئ رملية ناعمة كالذهب

لها بريقٌ قل من يملكه في هذه الشواطئ الكثيرة ...

لم يكفيه المرور ولا الثناء ولا الإبداع بل تكرم بوضع التميز الذي يملكه ؛

بين أيدينا فماذا علني أقول لهذا الرجل ؟

والله الذي نفسي بيده أنني لا أعرف لهذا الرجل مكانٌ ولا شكلٌ ولكنه قرب المسافات بمروره

الذي غمرني فيه كل مرة له لون تعجز الأقلام أن توفيه ...

ولهذا أقول له أن الشكر والثناء يقف عند بابك كل مساءٌ وصباحٌ ليرفع لك قبعة من الإخاء والوفاء الذي

أنت من وضعة فجزاك الله كل الخير ولا حرمك الله حسن هذا الخلق الذي تتميز به أخي محمد ...

ولهذا مرحبا بك مع كل شروق الشمس وغروبها ...

ومرحبا عدد نجوم السماء اللامعة في الأفق ...

ومرحبا بك عندما تتلاطم أمواج البحر ...

ومرحبا بك عند سقوط قطرات الندى على الزهور ...

عطر بوحك وحبرك فاح بين الأيادي مع همسات الليل وسكونه ...

لقد وصَلُنَا همسك لقلوبنا قبل عقولنا فلا حرمنا الله بوح هذا القلم السيال من العسل ...

ودمت بود