هذي قصيد للمرحوم الشاعر حمد ابن حسن ابن العمياء ابن جرادان

بسم الله الرحمن الرحيم
هذي قصيد للمرحوم الشاعر حمد ابن حسن ابن العمياء ابن جرادان عندما قدموا الاشتركيين يريدون يستحلون وادي عبيده
وفي أخوه المرحوم محمد الذي توفي في خط نجران بعد الحدث
يالله الي فوق الامه رافع السبع الشداد
والارض باسطها ومرسي جبالها
سبحان ربي والي امره مايبا الرحمن راد
و عالم الساعه متى زلزالها
الله علم نهار يبعثهم وياتونه فراد
وكل نفس وهي تشوف اعمالها
ومحين للداعي يجونه مثل عمدان الجراد
ويشيب الولدان شد اهوالها
با تخبرك يانايف الردهه معا مالصبح جاد
هم جوك غلمه زاهدين اميالها
التجت الدنيا من البيضاء لاشامخ لصاد
ومن وقع صبيان تبين افعالها
ضياغمه قدهي لهم من عصرجدان عداد
هم من هل السرحه نهار اجالها
تواعدوفي سرحه الميعاد واوفوا بالوعاد
ومورخه ومكنين احالها
ومررو زمانهم وطهر الوادي طراد
وما من طليع فارقت خيالها
يالي تحملت الجبال الراسيه وين انت ماد
البل ملامتها على جمالها
يا ماخبل الي بايسوي له حكم في وسط البلاد
ابلاد عسره مالدول تنتالها
غنت لهم يوم التقو بانو مصابيح الجهاد
خلان زينات الشحن وابتالها
قم ياعوض من فوق حمراء من الذود الحناد
نابيت المقدم يسرك حالها
زين عليها شدها واصلب محاقبها جداد
واسرح من الجثوة فلاى نوالها
اقبظ طريق الله خل الجدي في يسراك لاد
وعشرين ليله في قطر واجوالها
تلفي محمد قله ان الطرف ما جاه الرقاد
الحصن روح ذي يكن ارجالها
نهار هو قد طاح ظالت منه الدنيا تراد
وصل علمه مبعدين احلالها
ياعدنا يروي لنا فلاوقع باني وهاد
لاتخالفوا لشوارعند اقبالها
الله علم ماقد بزنه لايجيبن من جراد
لآفي جبل ولا وطى ذبالها
ياعين يالي همللت كنها مخيل انشاء وقاد
واشتاف سبله في عطيف اخيالها
لاجواد مثل الظاح في الغدرى معاليلة زهاد
وصاب الله الدنيا عسر ميالها
جعله يوافق قصر في الجنه معا تالي العهاد
جنه تعد المؤمنين احلالها
الي كتابه في يمانه هافهو رابح وفاد
والي على ظهره يحل اسفالها

ونعم ياربوعنا اهل ابراد ولاهنت على ايراد القصه