ابن عقيل .. والشيخ الفارس / شرثان بن سعيّد

هذه قصة ابن عقيل مع الشيخ الفارس / شرثان بن مبارك بن سعيّّد (الدخن ؛ آل عاطف)

(راوي القصة هو الراوي /فهد بن حزام بن سعيّد ، للراوي/ ناصر بن حرقان آل سعيّد .....الي سمعت انا السالفة منه.)

يقول تواجهو ابن عقيل الدعاجين ، والشيخ الفارس / شرثان بن مبارك بن سعيّّد ، عند الملك عبد العزيز... فقال ابن عقيل والله ان اقنعك الغارة يـ (الرده) ماابطيت ، قال الشيخ الفارس / شرثان بن سعيّد الله يجعلك لا جيت ليني في نحرك .
ايقول فهد بن حزام ؛ شدينا يآل سعيّّد من عند ابن سفران وهو جار لنا عند ملقى الوهوهي والعمق ونعشي في الخوير ، ايقول وانا صغير ولين ذا شرثان جاينا بضبي ،
ايقول رجع كليب بن سعيّد ايجيب ناقتين اجلست عند الخنافر ويقرنها ويلحقنابها ويعارضه الشيخ الفارس /جعمل بن سفران ؛ قال: علم الربع ترى ابن عقيل جاء من عند الموارك يافينا يافيهم. يقول الراوي ويوم قد حنا في الربوا لين امه يوم قالت طيحو ياعوال طيحو ، ايقول والتفت لينه لاحقنا خيل ، اثرهم شافو المظهور ونووبه ولقطوه . ايقول لين الرجال الي على الفرس الي انطلق عليهم من الجال لاقصى ايقول الي طاير ثوبه من فخوذه الي شاب في الفرس ،، الي ناصين القوم حتى صفق فيهم وجاء عندهم معركة شنيعة ايقول اشتغلت البنادق وقامو يتلاوبون بعض ايقول والله انهم ياما طلعو من الوادي ويمارجعوله ، يقول شوي الي ذيك ثنتين من خيل الدعاجين يوم طاحت بفريسها ، ايقول لينهم يوم انكسرو الدعاجين وولو بالفرار.

الرده هو لقب شيوخ آل سعيّد اخوان زبنه لانهم يردون الابل
وللمعلومية قد تميز الشيخ الفارس / شرثان بن مبارك بن سعيّد بسرعة الرماية ودقة الاصابة، ولم ينثر له دم الا في مخيبية ، جاته اصابة خفيفة ، وهوالذي قتل الحجن في المحتجبة بتران وهو الذي قتل اليامية في سر المدبع وهوالذي قتل الفارسين الاخوان/مريديس بن مسعد ، ومرداس بن مسعد في وقعت السيح.
وسوف اعرض لكم هذه الوقائع وغيرها ان شاء الله

__________________
يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه
وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري


وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به
علي.. ما خدشته كل أوزاري


أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي
أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟]

د/ غازي القصيبي رحمه الله

الله يرحم الشيخ شرثان رحمه واسعه

وال سعيّد كفوا اهل الرمح والسنان

تقبل تحياتي بارك الله فيك

تسلم وتسلم وتسلم ورحم الله الفارس شرثان

ولاهنت يالغالي ,,

أررررررررحبو يـــــــا ألاد الدخن

ياوجيه ال خميس ،،،،،،،،ياعيال بن عاطف

شرفتو ،،،، ووفيتو،،، وهذي عادتكم،،،،،،


تقبلو مني جزيل الشكر

__________________
يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه
وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري


وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به
علي.. ما خدشته كل أوزاري


أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي
أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟]

د/ غازي القصيبي رحمه الله

أرررررررررحب يابن سعيّد
ونعم ٍ بك وبشرثان بن سعيّد اخو زبنه عمى عين الحسود وزبون المجلّي في وقعة سر المدبغ عقب ما ذبحوا آل عاطف من آل العرجاء أكثر من 25 فارس ذاك اليوم طق ابن سجوى شيخ آل صلاح آل العرجاء وقام يحده شرثان بن سعيد لين نجابه حصانه وقيلت القصائد الكثيره ومنها :
[poem=font="Times New Roman,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/1.gif" border="none,medium,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
طق ابن سجوى وتلا القوم شرثان = مثل البهم لا تلته الذيابه [/poem]

وللمعلوميه يعتبر شرثان بن سعيد صاحب شجاعة فائقه وقلب ٍ لا يرحم على العدوان
عليه رحمة الله .
تقبل تحياتي الخاصه

__________________

الله يرحمهم

ونعم بصبيان عبدالله

لاهنت يابن سعيد

اخوك

__________________

إذا أصابك هم فلا تقل
يا رب ... إن همي كبير
ولكن ..
قل يا هم ... إن ربي كبير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الله يغفر للفارس شرثان

وبيض الله وجهك يابن سعيد على السالفه

وال سعيد معروفين من وقت الجهل وعلم على راسه نار

ولاهنت على احياء افعالهم وذكر مواقفهم اللي تشرف اقحطان كله

__________________

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ونعم بصبيان آل عاطف

__________________
:: سبحان الله وبحمده :: سبحان الله العظيم ::

شـبـكـة قـحـطـان * الموقع الرسمي لقبيلة قحطان *

../ اعتذر لقلّة تواجدي ومشاركاتي في المنتدى وذلك لظروف الاختبارات ، لا تنسوني من صالح دعائكم /..

أبا الذموم
مرعي بن دواس الحبابي
طلق الحجاج
بن نملان

اارررحبو تراحيب المطر ،،،وماعليكم زود.

والف شكر على المرور والمشاركة

وتقبلوا تحياتي.

__________________
يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه
وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري


وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به
علي.. ما خدشته كل أوزاري


أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي
أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟]

د/ غازي القصيبي رحمه الله