عندي بعض الأضافات والتعليقات على كلامك اخوي ابن عفيصان
بالنسبة للأمير سعد بن عفيصان وبداية امارته في عسير
فهي حسب ماقرأته في كتاب هذه بلادنا (ابها)
للمؤلف : هاشم بن سعيد بن علي النعمي
قال :
وصل سعد بن عفيصان ابها في 20 جمادى اولى عام 1341هـ وباشر عمله
في امارة عسير وفي عهده عاود حسن بن عائض الثورة عليه مرة ثانية فلم يوفق
وتوفي سعد بن عفيصان فعين بدلا عنه في امارة منطقة عسير. صفحة رقم (54)
سؤالي لك هل توفي سعد بن عفيصان في تلك الليله وماسبب وفاته ؟؟؟؟!!!!!
ذكرت انت في كلامك في الأعلى
اقتباس:
ابن شفلوت فلم يأت الا بعد هزيمة وانسحاب المرتدون وكانت الشرهه عليه كبيره ولذلك عاتبه سعد كثيراً على تأخره في المجيء.
|
طيب ياليت تكمل لنا وتقول لنا وش قال هو بالضبط لابن شفلوت
ووش رد ابن شفلوت عليه ؟؟؟؟؟
وورد ايضا في كتاب تثليث وماحولها
للمؤلف : عمر بن غرامه العمروي
مانصه :
وفي شهر ذي القعدة سنة 1341هـ، وصل الأمير عبدالعزيز بن إبراهيم البراهيم إلى بيشة، وكان قد كتب من الرياض إلى مشائخ قبائل تثليث أن قابلوني في بيشة، فلما وصلها وجد أهل تثليث في انتظاره فأمرهم بمهاجمة بعض القبائل مثل : شهران ، ورجال الحجر، وغيرهم وذلك لإشغال ابن عايض عن المقصد الذي جاء من أجله ابن إبراهيم وهو :
قيادة قبائل قحطان وأهل العارض والدواسر والنزول بهم إلى تهامة حيث الإمام الإدريسي الذي أصبح لا يؤمن جانبه ولا يلتزم بنصوص المعاهدة التي بينه وبين الملك عبدالعزيز، قال الوصال البشري :
"ومن مدينة بيشة بعث أيضاً بعض مشائخ قحطان مثل : مترك بن عشق، وابن باتع، وابن بخيتان، وابن سفران، وابن سحمي، وابن لبده، وابن عبود، على رأس جماعات من الأخوان...إلخ". قلت :
ومترك بن عشق : هو ابن شفلوت شيخ عبيدة، وابن باتع، لم أجد من يعرفه ولعل الاسم نقل بالخطأ، وأما ابن بخيتان فهو المتقدم ذكره، وأما ابن سفران : فهو سلطان بن سفران شيخ الخنافر من الجحادر، وأما ابن سحمي فهو : محمد بن سحمي بن حشر ابن عم شيخ آل عاصم من آل محمد من الجحادر.
وأما ابن لبدة فهو : عبد العزيز بن قنيفذ بن لبدة شيخ آل سعد من الجحادر، وأما ابن عبود فهو : عبد العزيز بن شثين بن عبود من آل مسعود صفحه رقم (82)
وهذا دليل على مشاركة الكثير من شيوخ قبيلة قحطان في هذه المعركه
واما بالنسبة لمدة الحصار والأشخاص الذين كانوا محاصرين في القصر
قال العمروي في كتابه تثليلث
ولما علمنا أن لهم مواقف مشرفة في نصرة حكامهم والحفاظ على الأمن والاستقرار مما يستحق الذكر والعرفان، فقد عدنا إلى الرواة وسألناهم عن المحاصرين من أهل تثليث وما جاورها، الذين كانوا يقومون بحماية منصوب الملك عبد العزيز في أبها يوم ذلك وهو الأمير : سعد بن عفيصان فقالوا :
"لما ظهرت بوادر الشر ترى على الأمير حسن بن عائض ضد أمير أبها: ابن عفيصان طلب ابن عفيصان منا حمايته فذهب إليه أمراء وأعيان أهل تثليث ومن حولها لبحث الموقف ولما علم الأمير : حسن بن عائض بذلك أصدر أوامره لقومه بمحاصرة قصر شدا – مقر الإمارة – والاستيلاء على ما فيه من أسلحة ومؤن وأفراد، تم الحصار ودام ذلك ستة عشر يوماً، وكان الأمير حسن وقواته يضربونه قصر شدا بالمدافع، غير أن قوة البناء لذلك القصر لم يتأثر أبداً، وأما عن المحاصرين فيه فهم :
الأمير : سعد بن عفيصان، أمير أبها.
الشيخ القاضي : سعد بن عتيق، قاضي أبها.
الأمير : محمد بن جعفر بن عبود.
الأمير : محمد بن بخيتان.
الشيخ : علي بن محمد – المطوع – بن بخيتان.
الشيخ : محمد بن جخدب بن بخيتان.
الشيخ : ربيع بن صالح.
: بطي بن حنيشل.
: محمد بن مسفر.
: شارع بن جربوع.
: سليمان بن سعد بن عفيصان.
الشيخ : حسين بن منشط.
: عايض بن محمد بن حيدان.
: ابن جويعد من آل فهاد.
: الهواوي من العجمان.
: عيفة، من آل سجعان من كبار آل فطيح المشاعلة.
هؤلاء هم الذين كانوا محاصرين مع ابن عفيصان في قصر شدا.صفحه رقم (92)
هذا ما اردت المشاركة به بالمصادر المكتوبه والموجوده عندي
وشكرا
__________________
،
«لا إله إلا الله محمد رسول الله»
،