بيوتنا مليانة بالبنات

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وكل عام وانتم بخير بشهر رمضان المبارك

أرحب يتركي السنحاني شرفني مروك يالغالي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أرحب يابو سعد ( ابن خضير ) شرفني مرورك يالغالي وتسلم على الكلام الطيب

أرحب يالعبدي شرفني مرورك يالغالي

أرحب أبو تركي العبيدي شرفني مرورك يالغالي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أرحب يالراوي الجدير شرفني مرورك يالغالي

أرحب أبو احمد الرشيدي شرفني مرورك يالغالي


أرحب يذيب قحطان شرفني مرورك يالغالي

أرحب أبن ناشر شرفني مرورك يالغالي

أرحب أبو مشرف شرفني مرورك يالغالي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستاذي القدير أبن رشد الصغير شرفني مرورك ونتظر من المداخلة يالغالي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أرحب يابو عصام شرفني مرورك يالغالي

أرحب الوادي الابيض مداخله جميلة ووجهك ابيض


أرحب ابن الاسود العاطفي شرفني مرورك يالغالي

أرحب سعد الشواطي شرفني مرورك يالغالي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أرحب يمروان شرفني مرورك يالغالي



أرحب يبن خرصان شرفني مرورك يالغالي

أرحب يمقبل السحيمي شرفني مرورك يالغالي


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ارحب ضفاف شرفني مرورك يالغالي

أرحب خيال الزرقاء شرفني مرورك يالغالي

تحياتي للجميع وتسلمون على مداخلاتكم الجميلة

ولكن الموضوع ليس استحقار في بناتنا أو أننا نبي التكشف أو نبي الاختلاط أو ؟؟؟ أو ؟؟؟؟

أننا نحب بناتنا ونغلي بناتنا

فهم النصف الاخر لنا ولكن نلاحظ عليهم أن القطار يمر سريعا و أن البنت تكبر بسرعه أو بلاصح تبلغ بسرعه فلماذا

نحرمهم لذة الحياة من أجل تقاليد وعادات لم تعرف الا من 28 سنة !!!!!!!

لماذا نكابر في المهور

رسالة إلى أولياء الأمور بعدم المغالاة بمهور بناتهن،

وان يحرص الولي على الزوج الصالح الذي يقوم بأداء حق الزوجة على زوجها،

وأن ينظر إلى قدر صلاحه ويكمل أما ما يحصل في بعض المجتمعات من المغالاة في المهور فهذا يأتي على خلاف

مقاصد الشريعة الإسلامية من تيسير الزواج،

ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم 'التمس ولو خاتما من حديد' فهذا دليل على أن المهر شيء رمزي يقدمه الزوج لزوجته

فمهما دفع الزوج من مبالغ فإنه لن يأتي بما تستحق ولكن هو امر يدل على الرغبة،

ويضيف ان النبي صلى الله عليه وسلم زوج رجلا بما معه من القرآن أي بتعليمه لهذه المرأة القرآن فلذلك على أولياء

الأمور عدم النظر إلى الزواج انه صفقة مادية وإنما هو رباط شرعي أقرته الشريعة الاسلامية.

وإبرازها إعلاميا من خلال وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والمسموعة،

والتي تهدد بانتشار العنوسة والوقوع في الحرام.

نعم،,,,,

يبقى الزواج حلما مؤجلا ليس أكثر،

هذا القليل من الكثير الذي يدلي به الشباب في الوقت الحاضر بسبب غلاء مهور الزواج وارتفاعها،

التي تثقل الكاهل وتجبر معظم الشباب على الانتظار،

وتأجيل الدخول الى القفص الذهبي مما يتسبب في الجانب الآخر بتزايد ظاهرة عنوسة البنات،

اللاتي،

معظمهن إن لم يكن كلهن قد عانين الأمرين من تلك العادة التي يرفضها الشباب والشابات جملة وتفصيلا.

لقد تأجل الحلم،

ثم ارتحل،

لماذا؟

وهل من عودة أخرى؟

إنها مشكلة اجتماعية معقدة وتمس شريحة كبيرة من مجتمعنا.

مما يؤثر سلبا في تركيبة المجتمع مستقبلا.

كل شيء في الحياة قسمة ونصيب،

وكذلك الزواج فهو قسمة ونصيب،

ولكن ان تصطدم القسمة والنصيب بغلاء المهور وكثرة متطلبات الزواج فإن ذلك يدعونا لمشكلة اجتماعية بدأت تتفاقم

في مجتمعنا،

مما يدعونا إلى النظر إليها ولمسبباتها.

ان غالبية طلبات اسر الفتيات المرشحات للزواج جعلت من الشباب المتقدم شابا اخرس 100%، فهو يشعر عن تقدم بخطبة

إحداهن بأن أهلها يعتبرون الأمر مشروعا تجاريا أو صفقة!

ومن أسباب العنوسه للبنات منهم انفسهم

- النهضة التعليمية واصرار الشباب والبنات على اكمال تعليمهم . واستبعاد فكرة الزواج اثناء الدراسة .

- البحث عن عمل بعد التخرج . وتأمين مستقبلهم والسنوات تمضي سريعا .

- انتظار فارس الاحلام كامل المواصفات من قبل الفتاة ورفض المتقدمين لها .

- التشدد في اختيار زوج البنت من قبل الاهل .- غلاء المهور وتكاليف الزواج . وعدم قدرة الشاب عليها .

- طمع الآباء في مرتبات ابناءهم وبناتهم . وتأخير فكرة الزواج . مما يؤدي ضياع الفرص منهم .

- الرفاهية الزائدة للأبناء التي تؤدي الى الإنحراف وعدم التفكير في الزواج .

- البطالة وعدم توفر فرص العمل لدى الكثير من الشباب .

- القيود المفروضة من قبل بعض الدول . بعدم زواج مواطنيها من الخارج ادى الى عنوسة كثير من الشباب .

- عدم قبول البنت بالمتزوج من امرأة اخرى .

ومن هنا نجد ان الاسباب كثيرة جدا و متعددة ومتنوعة .

واتذكر قول الاعرابية لوالدها عندما اصر ان لايزوجها الا على فارس من القبيلة قالت له : ’

يابه العمر يمضي والوحدة عذاب ,

واضرب مثالا واحدا . يوجد مدرسة للبنات يعمل فيها 35 معلمة . منهن 25 معلمة اعمارهن فوق 32 سنة ولم يتزوجن بعد .

وهذا امر خطير للغاية يترتب عليه مشاكل كبيرة للبنت وأهلها ومجتمعها .