المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن شافع العنبسي
هم ابنايزيد بن يوسف العالم الجليل الذي نور الله سبحانه وتعالى به بلاد قحطان وهناك وثيقه تدرس الان
للدكتور ابوداهش في احدا الجامعات يقول نص الوثيقه بختصار عندما عرة بلاد قحطان من العلم وسادهاالجهل اتجه الي الامام مجد الدين حاكم اليمن ثمانين فارس من قحطان واحرمو على الامام في طلب لهم اعطاهم طلبهم قالونريد وزيرك العالم الجليل القاضي يزيد بن يوسف يعلمنا تدريس كتاب الله ويحكم بشرع الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فامر له بخزانه عظيمه من الكتب والمراجع وامرله بعشر الزكاه من اموال قحطان واخذله خمسه وعشرين قبيل من قحطان على القاضي انه لايمس بسو اعطوه القبلا بشرط انهم يقبلون له مادام يحكم كتاب الله وسنة رسوله وقداتفقوقحطان على توطينهم في الحرجه فهم مرجع للفتوا من ظهران الي ذهبان فكان من بين القبلا الذي تحضرني اسماهم الشيخ جبران بن خادم الوحوش ال مهدي عبيده ابن الحمرا من بني هاجرشريف ابن الحمري من الحباب راحةسنحان مسعود الحمال ابن قمشع ال سلمان على بني طلق عاطف بن غرا العنابس على ولد عمر والجحادر محمد بن مكابس على ال سعد البرمه جناب وهناك قبلا من ال عبدالقادر وال سريع وال شريه والشرمان ومن الحباب لان الوثيقه عندي في الديره وبستطاعة السائل ان ياخذها من كتاب الدكتور ابوداهش اماالنسب فلايحضرني الان والسلام عليكم[/size][/align][/align][/size] |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيخمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
المرجع مذكور والتاريخ مذكور ، وغريبة ذكرت لي أنك شهري واشوفك مهتم بمواضيع قحطان ، شكلك تحب القحاطين وعلومهم وتراهم يستاهلون ، والصدق من طبايع الطيبين. |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيخمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الأخ طالب علم والأخ الملاطي ، يشرفني ملاحقتكم لي في مشاركاتي ، وصدري وسيع لنقدكم وشجرة عقلي مروية من ماء الصدق مع الصفاء ،ولكما الشكر على ما تقولون : تمارى الشاهدان بنور عقلي ===== فذا يحيي وذاك يريد قتلــــي فبعضي في فنون الحب فان ===== وبعضي بين إخواني وأهلي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
تعليمات المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|