الرصيد المجمد للآنسة ساره محمد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن عاطف شــوف يا ولد أبوي إن كانت عملية نصب .. أرسل لها صك إعسار... خلهم يتعرفون عليه في ساحل العاج... إبـــن عــاطف...

لا يرجال !!؟؟ ما علاقة النصب بكبر هذا المبلغ؟البنت مسكينة قتل والدها أمامها ، أمها توفت من السرطان ، القتلة يهددون حياتها ، المبلغ ضخم ، يكفي صيانة موقع قحطان مدة عشرين سنة ، لا..لا..أحسن الظن في المسكينة ..
ياحظها عندها ملايين بالدولار..
صورت صك الإعسار ، وأرسلته مع رقم حساب البنك البريطاني(رصيده صفر مكعب) ، وبنرفلها لين تجم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زيد ستل كونفيزد!!

مرحبا ابو زيد ..
يابن الحلال هذه رسالة من نصابه تريد الحصول على رقم حساب الضحية أياً كان ثم بعد ذلك تسحب ما فيه رصيده فيما بعد ، بعد إيهامه بأنها ستمنحه مبلغاً مكافأة له...
حبذا تقرأ الردود والتعليقات وستستشف مغزى الرسالة من أول وهلة..
هاه, لازلت محتار ؟

أستاذي الحادي
ما لك لوا ،، ليس هذا ما قصدته.
السالفة معروفة من أول ما قرأت الرسالة قبل حتى ما أقرأ الردود.

لكن الذي حيريني، هو انتقائك لهذه الرسالة دون غيرها لتنقلها لنا.
أنا أعلم هدفك التحذير من مثل هولاء ،، لكنني لا أعلم أن هناك غبي ستنطلي عليه مثل هذه اللعبة إلا إذا كان هناك من ليس لديه عقل.

أستاذي الحادي
أنت حصرت نفسك وظلمت قراءك ومحبيك -ومنهم أنا طبعاً- بمواضيع أنت قادر على كتابة أفضل منها بالكثير الكثير الكثير.
وخلنا من النصابين والنصابات ومن الشقرديين والشقرديات ومن التاريخ القديم ،، واكتب -فضلاً لا أمراً- لنا عن همومنا اليومية.


تحياتي ومحبتي
أخوك
أبو زيد
الذي ما زال محتار مع هذا كلّه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زيد أستاذي الحادي ما لك لوا ،، ليس هذا ما قصدته. السالفة معروفة من أول ما قرأت الرسالة قبل حتى ما أقرأ الردود. لكن الذي حيريني، هو انتقائك لهذه الرسالة دون غيرها لتنقلها لنا. أنا أعلم هدفك التحذير من مثل هولاء ،، لكنني لا أعلم أن هناك غبي ستنطلي عليه مثل هذه اللعبة إلا إذا كان هناك من ليس لديه عقل. أستاذي الحادي أنت حصرت نفسك وظلمت قراءك ومحبيك -ومنهم أنا طبعاً- بمواضيع أنت قادر على كتابة أفضل منها بالكثير الكثير الكثير. وخلنا من النصابين والنصابات ومن الشقرديين والشقرديات ومن التاريخ القديم ،، واكتب -فضلاً لا أمراً- لنا عن همومنا اليومية. تحياتي ومحبتي أخوك أبو زيد الذي ما زال محتار مع هذا كلّه.