أخى/ زياد المسردى.
اُقدر لك مرورك ودعمك بارك الله فيك,,,,,,,,

بسم الله الرحمن الرحيم

سلام عليكم ورحمه الله وبركاته

وهاقد عدنا لكم من بعد طول غياب ياحلى واجمل مافي الكون ياقحطان كلكم

لاهنت ياراعي الموضوع

وبيض الله وجيهكم جميع



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم

المعلومات التي طلبت متوفره في مجلس الانساب ماعليك سوى تصفح المجلس.

تحيات المراقب

أخى الكريم/ آل ناصر الحبابى.
مرحبا بعودتك ومُقدر لك مرورك وتشريفك للبحث.
تحياتى,,,,,,,,

ياسلام عليك يا أبا ظبيان والله أخذت لي ساعات طوال على شان أقرى بعض هذا الموضوع القيم

بارك الله فيك أيه الجهبذ ونفع بعلمك ونفعك به آمين.

أخوك البشري.

اخي العزيز

ماشالله عليك

تاريخ جزل ومعلومات قيمة

اتمنى رؤية مجلدك عت قريب فانت تستحق ذلك

لك جزيل الشكر

__________________

رحم الله والدي ووالدتي واخوتي ومن له حق علي ولاموات المسلمين جميعا

بسم الله الرحم الرحيم

إمتدادا لِما أشرت إليه فى تعقيبى رقم 384 فى الصفحة السابقة يسرنى البدء بذكر بعض الأعلام مع الأحداث خلال الفتح الإسلامى والأحداث المُتعاقبة وسأوردها حسب الترتيب الأبجدى وعلى النحو التالى:

* حرف الألف.

1_الأســـم/ الأســود المُرادى المذحجى.

النّسب:

هو الأسود بن قيس (من ) عبدالله بن ناجية بن مراد( يحابر) بن مالك(مذحج) والله أعلم.

الشّـهره:

عُرِف بالشجاعة والإقدام فى المعارك وكان مع على بن أبى طالب رضى الله عنه وكان قريباً منه فى صفّين.
وفى يوم صفّين وبعد أن هدأت المعركة كان الأسود المرادى يتجول فى ساحة المعركة بعد أن بطش بشجاعته الكثير من الجيش المُقابل وفى أثناء مروره شاهد أحد جرحى أعداء على فعرفه وكان عبدالله بن كعب المرادى المذحجى فنادى عبدالله الأسود وقال: ياأسود قال: نعم. ثم قال الأسود بعد أن رءآه مُضرجاً بدماءه: عزّ والله علىّ مصرعك . أما والله لو شهدتك لآسيتك ولدافعت عنك ولو عرفت الذى أشعرك لأحببت ألاّ يتزايل حتى أقتله أو الحق بك. ثم نزل إليه من فوق فرسه فقال: أما والله إنه كان جارك ليأمن بوائقك وإنك كنت لمن الذّاكرين الله كثيرا. أوصنى رحمك الله! فقال عبدالله المرادى: أوصيك بتقوى الله عز وجل وأن تُناصح أمير المؤمنين وتقاتل مع المحِلّين حتى يظهر أو تلحق بالله. وقال: وأبلغه عنى السلام, ثم قال له أيضاً: قاتِل عن المعركة حتى تجعلهــا خلف ظهرك. فإنه من أصبح غدا والمعركة خلف ظهره كان العالى ثم لم يلبث أن مات عبدالله.
فأقبل الأسود إلى أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه فأخبره. فقال على بن أبى طالب رضى الله عنه: جاهد فينا عدونا فى الحياة ونصــح لنا فى الوفاة.

يتبع والله الموفق,

الأخ/أبوظبيان
جزيل الشكر لمجهودك الرائع

لاهنت


بيض الله وجهك


يعطيك العافيه


تحياتي

__________________

كل عام وأنتم بخير
ولكل مجتهد نصيب
ويقول الشاعر:
ومامن كاتب إلا سيفنى=====ويبقي الدهر ماكتبت يداه
هدانا الله واياكم لكل خير

ابو ظبيان


بيض الله وجهك

ومجهود رائع تشكر عليه