..

__________________

الاخ عبدالعزيز بن شري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكور على هذا المقال الدسم

الذي يحمل معاني كبيره في ما اسميته الانحنا

والمقال موجه في كثير من عباراته الى واقع فرض على الناس وسيس لديهم

وقد كنا في السابق لانشعر بالانحنا الا عندما نهرم ويكبر علينا الزمان

ونظطر غير باغين الى الانحناء كما قال تعالى في عرض الايه الخامسه

من سورة الحج ومنكم من يرد الى ارذل العمرلكيلا يعلم من بعد علم شيئا

وهنا فقد شرع له مشرع العيش والحياه الانحناء

اشكرك كثيرا على هذا الطرح السكيولوجي الراقي الذي يعكس واقع مجتمعنا

في الاونه الاخيره ولا شك ان ما عندالله خير وابقى

ولا اسمى وابقى من عزت الانسان بنفسه متى ما تصالح مع ذاته

تحياتي

اضافه رائعه يا عاشق الوطن..
حتى أنه خيّل لي انها قطعه ناقصه من المقال الأم...
فعلا الانسان ينحني فقط في حالات الضعف..
الصلاه تذللا لله...التقدم في السن..الخنوع!!

__________________

يعطيك العافيه يا بو خالد

حدث هذا عندما زاد الأهتمام بالماده ونسوا قول رسول الله : { من كانت الآخرة همه، جعل الله عناه في قلبه، وجمع عليه شمله، ثم أتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرّق عليه شمله، ولن يأته من الدنيا إلا ما قُدر له } .

__________________

يا مراحب يا ابويزيد..
فعلا عندما يصبح المال غايه..
ستعبد النفس كل وسيله الى حد ما للوصول اليه..
وتبدأ التنازلات الى ان تصبح الطرق معبدة من الأخلاق وروادع الفطره البشريه التي اودعها الله الانسان..
شكرا لك يا عزيزي..

__________________