وبعد ان راى الجنوبى فعل خوية الشمالى الى واللة يوم زاد اعجاب الجنوبى بالشمالى اكثر من ذى قبل واتجة الشمالى مع خوية الجنوبى الى جهة الشمال حيث كان الشمالى مبطى من جماعتة وكان على علم بالمنطقة التى سيقصدونها جماعتة وبعد ايام توقف الشمالى ليسبر الطريق عبر منظار كان فى حوزة الشمالى ( دربيل ) وبعد فترة بسيطة واثناء ما كان الجنوبى ينتظر مع رفيقة الشمالى الى واللة يوم الشمالى شاف جماعتة واستهل وجهة وقال ابشر بربعنا قال الجنوبى اسفر يا وجهة الحمد اللة على السلامة -- واثناء ما الشمالى ينظر عبر المنظار ( الدربيل ) الى واللة الى ذاك البعير علية ذاك الهودج يوم انطلق مخالفن العرب ومعودن ورى الى اخر القافلة الين وصل نهاية القافلة الى ان استقبلة عبد وكلنا عبيدن للة ونوخ البعير ويحولى الى المرة الى داخل ا لهودج وبداو -- فى عمل العمل الشين كل ذالك والشمالى ينظر لهم عبر المنظار ( الدربيل ) قام الشمالى ومد الدربيل الى الجنوبى وقالة انظر - خذا الدربيل الجنوبى ومدة ينظر الى جهة العرب الى واللة يوم شوفة عدوك شوفتن شينة قم يالجنوبى واعتز ( اخو افلانة ) قالة الشمالى ونعم يا خو افلانة بس تبى ازودك من الشعر بيت--- ترى العبد عبدى انا - والمرة مرتى -- الى واللة يوم زاد من غضب الجنوبى اكثر من ذى قبل لكن اسمع يا جنوبى حنا ترى ذالحين بنقبل على العرب وبيرحبون فينا لكن انى وياك تقول شى واللة ترى لا طير راسك بالذا السيف تسمع الى واللة يوم قام الجنوبى يكلم نفسة العبد عبدك والمرة امرتك شلون تصبر واللة لو انى مكانك لافعل واترك -- قال الشمالى للجنوبى انا علمتك التزم الصمت وكنك ما شفت شى لا يفطونن العرب ولا تقول انى علمتك المراد سكت الجنوبى وطاوع خوية الشمالى واتجهو الى جهة العرب ويم شافوهم العرب رحبو وهلو وسلم الشمالى على ربعة حيث انة مبطى من ربعة وجماعتة وقامو يداولونهم بالعشيات والغديات كل هذا وصاحبنا الجنوبى ياكل نفسة بنفسة -- هذا شلون صابر الى الحين على امرتة وعلى العبد -- واذا جاء اليل قال الشمالى الى امرتة يا ام افلان ترى اهل الجنوب عندهم عادة اذا جاهم ظيف المعزب ما ينام مع ااهلة ما ينام الا مع ظيفة -- ردة المرة وقالت هذا طبعن مهوب زين-- طبعا هذا الكلام مهوب صحيح بس هذا يدلك على ان الشمال واهل الشمال عندهم بعد نظر ---- ماذا فعل الشمالى مع زوجتة وما كان ردة فعل الجنوبى ؟ هذا ما سنكملة احبتى فى الحلقة الثالثة انشاللة