وقعه حدباء قذله بين ال محمد الجحادر والأمير محمد العرافا
كانوا ال محمد في حدباء قذله عام 1303تقريبا وأكثر الي موجودين ال سعد وال عاطف على راس ال لبده قنيفذ بن لبده وال سعيدان وغار عليهم محمد العرافا ال سعود بعربان واجد من عتيبه ومطير وهم اكثر الظغن وأهل العارض يريدون الكسب وكان جيشاً ضخما يقدر بأربعة آلاف وجا ال محمد النذير صباحا فتشاورا فيما بينهم وقالوا طراد قفا لايمدينا نشدً ولاهوب ناطح هالجيش الا رب جمعهم فقفوا ال محمد بأبلهم وتركوا السود وهي المعزا والضأن وصار فيها رمي وصوال وصوب الامير محمد العرافا في يمناه ببندق فقام حموالسهلي ال عجلان ال سعد وقال ل ابوه ركبنا مع ربعنا معاد لنا مجلاس فقال اني قد دورت لامك ياولد عويره مانيب رايح لين اضهر بنتي ويقصد بها ( ساره بنت المعاز ال عجلان ال سعد كانت عند الغنم وحالوا بينها وبينهم القوم)ولا أموت دونها فقاله ولده حمود بتشوف فعلي دونك
وكان سلاح العود وولده ملبس نيمس
فوصلوهم الخيالة فرموا الشايب فلاح بطلقه وحده في صدره وطاح فتفشح عليه ولده حمود بندقه فضرب ابن نجم الروقه من عتيبه لاذابحه
فثنها لاهي في عيد الحميميد الروقه لاذابحه وهم من عقداء الروقه
وذبح ثلاثه من الحسنات العصمه لم يحضر الراوي أسماءهم
وصوب الولد حمود السهلي ب12 طلقه في جسمه وضربه شلفا فطاح علي ابوه بعدها جات البنت ولقت جدها وخالها طيحان فدفتهم وجلست عندهم يوم جا حول المغرب رجع كل من له صويب من الطرفين ولقوا الشايب وولده عاد فيهم حيات وخذوهم ال سعد لحضًر القويعيه وقعدوا يدبغونهم ويعالجًونهم وبعد اسبوعين مات العود ووولده حمود فك له الله وهو فيه 12 طلقه من غيرضربت الشلفا
المهم ان الشاعر الجلال الضوره ال عاطف قال له عدت أبيات يصف ماحدث لم يحفظ منها الراوي الا هاذي الابيات
راكبن زين الخبيب.كن وجه وجه ذيب مسرحينه من صلات
لو ريضو الهجيج مثل ثايرت الحجيج ردوا خلان البنات
ال عجلان السهول جالهم فعلن يهول ال سعد هل الردات
ليت ربعنا غيوب رايحين للجنوب كان جات لهم معذرات
وهي أطول من كذا لأكن الراوي لم يحفظ الا هاذي
ومن تعليقه أيضاً علي هذه الوقعه
ان معيد ال غيث ال عاطف كان له فعل بطولي حيث كان يصيح وين عشيقين البنات وينطح القوم ولاكن لم نحصل علي فعله لجهل الراوي بها
ومن تعليقه أيضاً ان الشيخ منير بن حويل شيح ال حويل من ال روق كان مقفي علي فرسه ومعه ولده حمود صغير في السن جد ال طفله من ال حويل الان فمر على واحد عاطفي فزهمه تكفا يامنير لاتقول انك ماشفتني قال الا شفتك ونا اخو رفعه خلني اخش ولدي في الجبل الي توي ورجع لك فنزل ولده في احد الغيران ورجع فردف العاطفي معه فثور عليهم جيش العرافا بندق لاهي ذابحه الاثنين رحمهم الله
ومن تعليقه أيضاً ان الي صوب الامير محمد العرافا هو قنيفذ بن لبده او احد فرسان ال سعد من ال مسن وهو غير متأكد
هذا ماقدرت ان احصل عليه فارجوا من رواه ال محمد والجحادروخصوصا ال جلال الضوره ال عاطف او من لديه معلومات عن هذه الوقعه بالتفصيل ان يزودنا بها علما انني ترددت في تنزيلها لعدم اكتمال روايتها