أسعد الله أوقاتكم بكل خير هذي قصيده للشاعر حسين بن سعيد بن سياف

في ملتقى قبيلة آل سالم بقنيفذا لعام 1432هـ






[poem=font="Arial,5,black,bold,normal" bkcolor="rgb(46, 139, 87)" bkimage="backgrounds/14.gif" border="double,5,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num=",black""]
يا مرحبا عد المزون اللواقيح = لنهل ماها وقام يصفق رعدها
ترحيبة تنصا الوجيه المفاليح = اللي على العليا تربي ولدها
كسابة الطاله وكسب الاماديح = ولاخير في حجه ضعيف سندها
اسند لها شيخ يعن السوابيح = لكبرة الهيجا بخيله وردها
سالم ولد عامر كعام المشافيح = منه العدا ذاقة وشافة نكدها
وحنا نسل سالم سهوم ذوابيح = مثل الحرار اللي ينومس هددها
عدونا نكعمه ويجن ويصيح = ولوهو شجاع يروح من عند يدها
وصديقنا يلقى دلال ومفاطيح = وترحيبة يسطرلها من شهدها
وقصيرنا يدعى على هبة الريح = هذي يحاضيها وهذي بعدها
ومن دون عانينا نوقف ولانطيح = وعينه ليا حزنت يلاقي سعدها
وخوينا ماشلتحوه الشلاتيح = يرسي على وقفاتنا ويحمدها
وحنا الفهر حنا الرجال الطحاطيح = نقدم عبيده يوم يركز وعدها
نعقد لنا حجه سواة المصابيح = ونحلحل اللي ماتحلحل عقدها
وشيوخنا مثل الجبال الصلافيح = لاوو على الدنيا ولاوو كبدها
مترك عسى قبره مزون مراوويح = في ليلة يسبق مطرها بردها
شيخة عبيده قال ما والله تزيح = حتى تفارق كل روح جسدها
فنشهد انه وضح الحق توضيح = ثبت قواعدها وشيد عمدها
حتى نظمها نظم نظم المسابيح = من عدها في عدها مافقدها
وبعده مناحي عد هداج والسيح = تنضب ولاتنضب عدود سردها
للمرجله والطيب اسبق من الريح = وكلمته لمن جاتنا نعتمدها
وعيال سالم تفعل الطيب وتشيح = بفعولها عما يسبب نقدها
في روضة المسجد صلاة وتسابيح = وليا دعا الداعي تكامل عددها
غنت لنا الدنيا لحون وتواشيح = من عاد بقعا في لفايف مهدها
وبتشهد لنا الدنيا هجاد وتصابيح = حتى تكفن في نصايب لحدها
وكل القبايل ذكرها عنبر وشيح = وعقب صبي فعول غيره جحدها[/poem]

إهداء للأخ العزيز / سعد القحطاني