Cuba Cafe


عالم الرياضه يهتم بجميع المواضيع والأخبار الرياضيه،الدوري السعودي ، دوري المحترفين ، كأس العالم ، sport

 
قديم 30-06-2011, 01:58 PM
  #1
الـهـامـور
عضو نشيط
 الصورة الرمزية الـهـامـور
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: KSA
المشاركات: 278
الـهـامـور is a glorious beacon of lightالـهـامـور is a glorious beacon of lightالـهـامـور is a glorious beacon of lightالـهـامـور is a glorious beacon of lightالـهـامـور is a glorious beacon of lightالـهـامـور is a glorious beacon of light
06 Cuba Cafe

كوبا كافيه يقدم لكم اخر اخبار بطولة كوبا امريكا بنكهه القهوة الارجنتينية

فاهلا بكم معنا في الارجنتين .."أرض الشمس"



[img]http://store2.up-
00.com/Jun11/QIs34837.png[/img]



المجموعات (أ)








المباريات





المجموعة (ب)








المباريات




المجموعة (س)








المباريات








ملاعب البطولة






(((((((((((((((((((((((((((((((((اخر اخباااااااار البطولة)))))))))))))))))))))))))))


**الأروغواياني سيلفيرا يدير افتتاح كوبا أميركا**




قرر اتحاد كرة القدم بأمريكا الجنوبية (كونميبول) تعيين الحكم روبرتو سيلفيرا (من أوروغواي) لإدارة المباراة الافتتاحية لبطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أميركا) التي تستضيفها الأرجنتين من غد الجمعة وحتى 24 تموز/يوليو المقبل.

ويلتقي المنتخب الأرجنتيني، صاحب الأرض، في هذه المباراة نظيره البوليفي غداً الجمعة ضمن منافسات المجموعة الأولى في الدور الأول للبطولة.

ويساعد سيلفيرا في هذه المباراة الحكمان المساعدان (حاملا الراية) ميغيل نييفاس (من أوروغواي) والإكوادوري لويس ألفارادو بينما سيكون الإكوادوري الآخر كارلوس فيرا حكماً رابعاً.

كما قرر الكونميبول تعيين جميع أطقم التحكيم للمباريات الخمس الأخرى في الجولة الأولى من مباريات الدور الأول للبطولة.

ويدير الحكم التشيلي إنريكي أوسيس المباراة الثانية بالمجموعة والتي يلتقي فيها منتخبا كوستاريكا وكولومبيا بعد غد السبت ويعاونه مواطنه فرانسيسكو موندريا ونيكولاس ييغروس (باراغواي) والحكم الرابع أنطونيو أرياس (باراغواي).

بينما يدير البوليفي راؤول أوروسكو مباراة المنتخبين البرازيلي والفنزويلي المقررة يوم الأحد المقبل ضمن منافسات المجموعة الثانية، ويعاونه البوليفي إيفرين كاسترو والمكسيكي مارفين تورينتي والحكم الرابع المكسيكي فرانسيسكو تشاكون.

أما المباراة الثانية في نفس المجموعة والتي تقام بين منتخبي باراغواي والإكوادور في نفس اليوم فيديرها الأرجنتيني سيرخيو بيزوتنا ويعاونه مواطنه ريكاردو كاساس والبيروفي لويس أبادي والحكم الرابع فيكتور ريفر.

وفي المجموعة الثالثة التي تقام مباراتاها يوم الاثنين المقبل، يدير الكولومبي ويلمار رولدان مباراة منتخبي أوروغواي وبيرو ويعاونه مواطنه هامبرتو كلافيخو والأرجنتيني هيرنان مايدانا والحكم الرابع البرازيلي سالفيو فاغونديز.

ويدير الفنزويلي خوان سوتو المباراة الثانية التي تجمع بين منتخبي تشيلي والمكسيك ، ويعاونه مواطنه لويس سانشيز والكوستاريكي ليونيل ليال والحكم الرابع الكوستاريكي والتر كويسادا.




**الصراع التاريخي بين الأرجنتين والبرازيل يتجدد**


تبلغ المنافسة ذروتها بين الغريمين التقليديين والجارين الأرجنتين والبرازيل في جميع المباريات سواء منها الودية والرسمية، ومشاركتهما في كأس أميركا الجنوبية "كوبا أميركا" لكرة القدم التي تستضيفها الأولى من 1 إلى 24 تموز/يوليو المقبل لن تخرج عن هذا الإطار خاصة وإن أصحاب الأرض يسعون إلى الثأر من ضيوفهم الذين هزموهم في نهائي النسختين الأخيرتين.

بيد أن عملاقي الكرة الأميركية الجنوبية والعالمية يدخلان البطولة القارية تحت ضغوط كبيرة بسبب الفشل الذريع في نهائيات كأس العالم الأخيرة في جنوب أفريقيا 2010 حيث ودعت الأرجنتين من ربع النهائي بخسارة مذلة امام المانيا صفر-4، والبرازيل من الدور ذاته على يد هولندا 1-2.

وتدرك الأرجنتين والبرازيل جيداً أن الخطأ ممنوع عليهما في كوبا أميركا حيث تسعى الأولى إلى فك صيام عن الألقاب دام 18 عاماً، وتمني الثانية بالنفس بتلميع صورتها وطمأنة جماهيرها في أفق استعداداتها لاستضافة نهائيات كأس العالم عام 2014 وبالتالي الظفر باللقب العالمي السادس.

ولم تهضم الجماهير الأرجنتينية حتى الآن الخسارة المذلة لمنتخب "البيسيليستي" أمام المانشافت في العرس العالمي، كما أن الكرة الارجنتينية تعيش على أحداث الشغب التي أثيرت نهاية الأسبوع الماضي بهبوط العملاق ريفر بلايت الى الدرجة الأولى للمرة الأولى في تاريخه، دون نسيان غياب الأندية الأرجنتينية عن الدور النهائي للمسابقة الأعرق في أميركا الجنوبية "ليبرتادوريس" التي تعادل مسابقة دوري أبطال أووربا، حيث جمعت بين ممثلي غريميها التقليديين سانتوس البرازيلي وبينارول الاوروغوياني.

وما يزيد الطين بلة أن المنتخب الأرجنتيني لم يذق طعم الألقاب منذ 18 عاماً وتحديدا منذ تتويجه بكوبا أميركا عام 1993 في الإكوادور، وخسر نهائي النسختين الأخيرتين أمام البرازيل بركلات الترجيح عام 2004 وصفر-3 عام 2007، في حين أن منتخباته للفئات العمرية تظفر من حين لآخر بألقاب أبرزها ذهبية اولمبيادي اثينا وبكين عامي 2004 و2008 على التوالي.
ويتساءل الأرجنتينيون كثيرا عن عدم قدرة منتخب بلادهم على الظفر بالألقاب وصفوفه تضم أفضل لاعب في العالم في العامين الأخيرين نجم برشلونة الاسباني ليونيل ميسي.

ومحاولة منه للاستفادة أكثر من ميسي الذي غالبا ما خيب الآمال مع منتخب بلاده خلافا لمستواه مع فريقه برشلونة، قرر المدرب الجديد للمنتخب الارجنتيني سيرخيو باتيستا توظيف ميسي على غرار ما يفعله معه جوزيب غوارديولا في الفريق الكاتالوني من خلال منحه الحرية الكاملة في الخط الهجومي.

وأثبت ميسي الذي سجل هدف الفوز الوحيد في مرمى البرازيل في المباراة الدولية الودية الأخيرة بين المنتخبين في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي في الدوحة، فعالية كبيرة في مركزه الجديد خلافا لما كان عليه الوضع مع المدرب السابق الأسطورة دييغو ارماندو مارادونا.

وسجل ميسي هدفاً وصنع هدفين في المباراة الدولية الودية الأخيرة أمام ألبانيا (4-صفر) بيد أن المنتخب المنافس كان متواضعاً وشارك بفريقه الرديف وبالتالي فإن الحكم على أداء ميسي سيكون في المنافسات الرسمية في كوبا أميركا.

ويواجه باتيستا موقفاً حرجاً للغاية في خط الهجوم حيث يتعين عليه المفاضلة بين ترسانة من الطراز الرفيع تبلي البلاء الحسن مع أنديتها في القارة العجوز وهم إلى جانب ميسي، كارلوس تيفيز وغونزالو هيغواين وانخل دي ماريا ودييغو ميليتو وسيرخيو اغويرو وايزكييل لافيتزي وخافيير باستوري.

في المقابل، تألقت البرازيل في السنوات الـ18 التي غابت فيها غريمتها التقليدية الأرجنتين عن الألقاب حيث توج منتخب السامبا بلقبين عالميين (1994 و2002) و4 ألقاب قارية (1997 و1999 و2004 و2007)، بيد أن خسارة أي مباراة تعتبر دائما إهانة في البرازيل في الوقت الذي يطالب فيه المدرب الجديد مانو مينيزيس خليفة كارلوس دونغا المقال من منصبه عقب المونديال، بمزيد من الوقت لينجح في "عمله التجديدي" للسيليساو.
وقال "إذا منحنا الوقت الكافي فإن هدفنا ليس التتويج بكأس العالم فقط بل دورة الألعاب الاولمبية" في إشارة إلى اولمبياد 2016 الذي تستضيفه ساو باولو.

وقام مينيزيس بتجديد دماء منتخب السامبا بإشراكه لاعبين شباب واعدين أمثال نيمار وغانسو ولوكاس لاشباعهم بالخبرة الدولية لإحراز الذهب الاولمبي وهو اللقب الوحيد الذي ينقص خزائن البرازيل، وكأس العالم 2014.

ووجه مينيزيس النداء إلى كوادر خبرة من طينة لوسيو ومايكون وجوليو سيزار لان المنتخب البرازيلي وتحديداً منذ نحو عام لم يتمكن من الفوز على منتخبات من العيار الثقيل حيث خسر أمام الأرجنتين صفر-1 في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وأمام فرنسا بالنتيجة ذاتها في شباط/فبراير الماضي وتعادل سلبا أمام هولندا الشهر الماضي وهو قوبل بصافرات الاستهجان في المباراة الأخيرة كونه قدم عرضا مخيبا وفشل في رد الاعتبار لسقوطه أمام المنتخب البرتقالي في المونديال.

الحرص على "اللعب الرائع" والإعداد للمستقبل والفوز بكأس كوبا أميركا مهمة ثلاثية صعبة بالنسبة إلى مينيزيس.

وراء القطبين الأرجنتيني والبرازيلي، يوجد الجار الاوروغوياني بقيادة جيل دييغو فورلان والذي يملك فرصة فك شراكة الرقم القياسي مع الأرجنتين (14 لقبا لكل منهما) بالنظر إلى عروضه الرائعة في المونديال الأخير عندما احتل المركز الرابع.

وحافظت الاوروغواي بقيادة مدربها اوسكار تاباريز على تشكيلتها المونديالية التي تضم مهاجم ليفربول الانكليزي لويس سواريز وهداف نابولي الايطالي ادينسون كافاني ثاني هدافي الكالشيو برصيد 26 هدفا.

المنتخبات الأخرى لا تملك حظوظا كبيرة في التتويج باللقب بيد أن أملها هو الاحتكاك في البطولة القارية في أفق استعداداتها لتصفيات مونديال 2014 الذي يبقى التأهل إلى نهائياته هدفها الرئيسي.

وتعول تشيلي التي خرجت من ثمن نهائي المونديال الأخير، على ورقة مهاجم اودينيزي الايطالي اليكسيس سانشيز الذي تتهافت كبرى الأندية الأوروبية على الحصول على خدماته، فيما تعتمد البارغواي صعبة المراس دائما، على نجم بوروسيا دورتموند لوكاس باريوس المتوج بلقب البوندسليغا هذا الموسم، فيما تفتقد البيرو خدمات مهاجم فيردر بريمن الألماني كلاوديو بيتزارو بسبب الإصابة ويحوم الشك حول مشاركة مهاجم شالكه الألماني جيفرسون فارفان.

الضيفان المكسيك وكوستاريكا سيشاركان بصفوف غير مكتملة ويعولان على منتخبي الشباب بعد مشاركة المنتخب الأول في الكأس الذهبية التي توجت المكسيك بلقبها للمرة الثانية على التوالي والسادسة في تاريخها.



** فرصة ذهبية للأرجنتين لاستعادة ذاكرة الألقاب**



يدخل المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم بقيادة أفضل لاعب في العالم في العامين الأخيرين ليونيل ميسي بطولة كأس الأمم الأميركية الجنوبية "كوبا أميركا" التي يستضيفها من الأول إلى 24 تموز/يوليو المقبل تحت ضغط هائل لفك صيام عن الألقاب دام 18 عاما حتى الآن وبالتالي التتويج بلقب البطولة للمرة الخامسة عشرة في تاريخها.

اللقب الأخير للأرجنتين كان عام 1993 في كوبا أميركا بالتحديد عندما استضافتها الأكوادور. وقتها أحرز منتخب "البيسيليستي" بطل العالم عامي 1978 و1986، لقب المسابقة القارية للمرة الرابعة عشرة في تاريخه معادلاً الرقم القياسي في عدد الألقاب في المسابقة والذي كان بحوزة الأوروغواي.

منذ ذلك الحين، اكتفت الأرجنتين ببلوغ المباراة النهائية للمسابقة في النسختين الأخيرتين وخسرتهما أمام البرازيل بركلات الترجيح عام 2004 وصفر-3 عام 2007، ومباراتين نهائيتين في كأس القارات عامي 1995 و2005.

وزادت الهزيمة المذلة أمام ألمانيا صفر-4 في الدور ربع النهائي لنهائيات كأس العالم الأخيرة في جنوب أفريقيا 2010، من الضغط على كاهل ميسي وزملائه قبل كوبا أميركا.

البحث عن اللقب
وأكد مهاجم مانشستر سيتي الإنكليزي كارلوس تيفيز عقب الفوز الكبير على المنتخب الألباني المتواضع 4-صفر ودياً الأسبوع الماضي: "يجب علينا الفوز باللقب مهما كلفنا الثمن، نحن نعرف ذلك"، فيما قال مهاجم أتلتيكو مدريد الاسباني سيرخيو "كون" اغويرو: "نحن ملزمون بالتتويج بلقب البطولة".

وتكتسي النسخة الحالية أهمية كبيرة بالنسبة إلى المنتخب الأرجنتيني كونها فرصة لتحقيق حلمه الذي راوده منذ زمن بعيد لإعادة البسمة إلى شفاه مشجعيه المتعطشة إلى الألقاب، خصوصاً وأنه يلعب على أرضه وأمام جماهيره، كما أن القرعة وضعته في مجموعة سهلة في الدور الأول هي الأولى إلى جانب كولومبيا وبوليفيا وكوستاريكا التي تم استدعاؤها في اللحظة الأخيرة لتعويض انسحاب اليابان بسبب الكارثة الطبيعية التي هزت البلاد في آذار/مارس الماضي (الزلزال وتسونامي).

وعلى الرغم من أسلوب لعبه الجماعي المتذبذب، يعول المنتخب الأرجنتيني على ترسانة خط هجومه والتي تضم نجوماً من الطراز الرفيع أمثال ميسي وتيفيز واغويرو وغونزالو هيغواين ودييغو ميليتو وآنخل دي ماريا، كما أنه استعاد قوته بعودة اللاعبين الذين كان مغضوباً عليهم من قبل المدرب السابق دييغو أرماندو مارادونا حيث حرمهم من المشاركة في المونديال وهم إستيبان كامبياسو وخافيير زانيتي وغابريال ميليتو.

انتصارات مدوية
وحقق المنتخب الأرجنتيني انتصارات مدوية بعد المونديال حيث فاز 4-1 على اسبانيا بطلة العالم في غياب لاعبين أساسيين عدة في صفوف أبطال أوروبا أيضا، وعلى البرتغال 2-1، والأبرز الفوز على البرازيل 1-صفر ودياً في الدوحة خصوصاً وأنه لم يفز على جيرانه أصحاب الرقم القياسي في عدد الألقاب في كأس العالم (5 مرات) في مبارياته الخمس الأخيرة (4 هزائم وتعادل واحد).

وما يزيد قوة الأرجنتين تألق ميسي أفضل لاعب في العالم في العامين الأخيرين خلافا لمستواه بقيادة مارادونا (2008-2010)، كما أنه فرض نفسه لاعباً حاسما في تشكيلة المدرب سيرخيو باتيستا الذي يطبق أسلوب لعب مشابه للذي يلعب به ميسي في فريقه برشلونة الإسباني. الدليل تسجيله لثلاثة أهداف في المباريات الدولية الودية وعرضه الرائع أمام ألبانيا (تسجيله هدفاً وصناعة هدفين).

ويبدو أن باتيستا، الذي خلف مارادونا عقب الخروج المذل من المونديال، تقدم كثيراً في ورش إعادة بناء منتخب بلاده مقارنة مع نظيره مدرب جيرانه البرازيليين مانو مينيزيس، بيد أن فكر المدرب الأرجنتيني يبقى محدوداً.

وواجه باتيستا انتقادات من رئيس الاتحاد الأرجنتيني خوليو غروندونا ومارادونا بتلطيخه "سمعة" المنتخب بتفضيله المشاركة بالمنتخب الرديف في مباراتيه الدوليتين الوديتين أمام مضيفتيه نيجيريا وبولندا حيث مني بخسارة مذلة أمام الأولى 1-4 وسقط 1-2 أمام الثانية مطلع الشهر الحالي.

ورد باتيستا الذي قاد المنتخب الأرجنتيني إلى الفوز باللقب الأولمبي عام 2008 في بكين "أنا أتفهم بأنني لا أستطيع إرضاء الجميع، لكنني مقتنع بعملي".

وكان باتيستا أعلن أواخر أيار/مايو الماضي بان "الأرجنتين بحاجة إلى الفوز بكأس العالم أكثر من كوبا أميركا"، لكنه يعرف جيداً بأن الجميع لن يغفر له في حال الفشل في التتويج باللقب القاري خصوصاً بأن البطولة تقام على أرضه.
الـهـامـور غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:34 PM

ملصقات الأسماء

ستيكر شيت ورقي

طباعة ستيكرات - ستيكر

ستيكر دائري

ستيكر قص على الحدود