على غرار كليات الآداب ، أنفرد الجهيمي بهذا المسمى ، فأسست الكلية مفهوم خاص بالقصائد حتى قبل أن يعرفه شعراء الغفلة ومهايطية آخر زمن ، ومن حسنات الكلية عدم السماح لمواويل "احمد عدوية" ولا مقاطع شعرية تجلب النوم على طريقة "شاعر ربعه" التي ما ان يقول اول كلمة حتى يعرف باقي البيت. |
الراسبون والمطرودون أصبحوا يتبوؤن أعلى المناصب في المهايطة ووصل بهم الأمر لتأسيس جامعة المهايطة بكليتيها :كلية التطبيل وكلية المغفلين . وجامعة المهايطة لها تاريخ سيء لن تسمح حرية هذا الموقع بنشره أسوة بالموضوع السابق "انجازات كتاب ومؤلفي قبيلة قحطان" على أقل تاكيد أنا واثق تمام الثقة أنهم لن يسمحوا بنشر اسم مؤسسها ولا باسماء أوائل الخريجين فيها من فرع المطبلين والمغفلين. |
لماذا يشغل نفسه بوجبة عشاء مع مجموعة من الشعراء المستنسخين ، أو مع مجموعة من المطبلين أو حفنة من المستفيدين والاستغلاليين ، |
ترك شيوخ الغفلة جانباً ، وأدرك وهو الدكتور المحنك ألاعيب وحيل المهايطية وطرقهم ، فلم يجدوا إليه سبيلا ، وكم سمعنا مرارا وتكرارا بأنه سيحضر عند فلان في يوم كذا وسيحضر في الحفل الفلاني في يوم كذا ، |
حمدت الله وشكرته كثيراً أن البعض لم يعرفوا الدكتور إلا في السنوات الفائتة القريبة ، فهم في واد والعلم والبحوث في واد ، ولو قدر لهم أن يعرفوه مسبقاً لما سمعنا بجابريكا1 |
فلن يكرمه إلا أناس سيأتون بشعراء يمدحون الداعي ويتركون المدعو ، إنها ظاهرة النقص وقمة الاستهزاء أن تمدح صاحب المحل وتترك الضيف يلاعب مسبحته وحيداً. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
تعليمات المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|