لله ما أروع هموم الوطن حينما ينبري لها همام كقلم كاتبنا,

شخص المرض وعرض الحل ولم يبقى سوى التنفيذ من صاحب القرار,

كثير من القرارات حينما تصدر من الميدان وحياة الناس تكون جدواها كبيرة ومصلحتها

أشمل وأنفع ويكون الجميع مشاركين في القرار , وهذا مايسمى في النظام بالشورى

وحينما ننظر بمنظار المصلحة وهذا وطنن واحد فلا غرابة أن تكون كلية الملك فيصل

في الشمال أو الجنوب , ومركز التدريب في غفيف أو في جازان , وقيادة في الخرخير

أو في الرياض , هنا فقط يدرك الجميع أن هنا وطن وهناك وطن ..

----------------------------------------
نبض قلمك هو نبض الشارع أخي حسين ولهذا لامست جروح الرياض

ونسأل معك متى نرى توزيع الوزارات والمعاهد والكليات على مناطق المملكة




ليسهل مراجعتها وتنهض مدننا في آنا واحد ..

شكرا لهذا الحس الوطني الذي لامسته بفكرك ومدادك على بياض ورقك ..

ودمتم بودّ