هــنأ تــعــرف مــنــه الــعــدو الــحــقــيــقـي!!


مجلس الإسلام والحياة يهتم هذا القسم بجميع مايتعلق بديننا الحنيف

إضافة رد
قديم 22-09-2012, 06:55 AM
  #1
سعيد شايع
.::قلم من ذهـب::.
 الصورة الرمزية سعيد شايع
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الجبيل
المشاركات: 972
سعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud ofسعيد شايع has much to be proud of
افتراضي هــنأ تــعــرف مــنــه الــعــدو الــحــقــيــقـي!!

يقول الله ـ عز وجل ـ {والله أعلم بأعدائكم}
تصريح واضح أن لكم أيها المؤمنون أعداء كثر، فانظر كيف جمعهم في آية
لكن منه العدو الحقيقي؟
لقد بين الله ـ جل وعلا ـ وجلى خططهم ومكرهم وإرادتهم وعداوتهم، ووصف بعضهم بأوصاف واضحة
معروفة لا تخطئهم ولا تفارقهم، وذكر لنا أعمالهم وأقوالهم، كل ذلك حتى لا يصنف أحدا من البشر أحدا
من عنده، ولا يصف أحدا بأوصاف ليست فيه، ولا يتهمه أو يقول فيه ما ليس فيه، فقد كفينا بما ذُكِرَ لنا من
أوصاف الأعداء في كتاب ربنا وسنة نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبعد أن أجمل الله كل الأعداء في آية
حيث قال:{والله أعلم بأعدائكم} إليك التفصيل من العليم الخبير:
{لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا}
وإذا تأملت في تقديم اليهود في الآية لى الذين أشركوا ثم راجعت الواقع التاريخي لوجدت الارتباط
الحقيقي بين الفئتين في قيادة المعركة مع أهل السنة، وشدة عداوتهم واضحة ظاهرة مكشوفة
فهذا بيان قولي قرآني، والواقع المنظور يشهد به عملا واضحا، وهذا التوضيح الرباني لا بد أن يفهمه
الجيل بعد الجيل ليقرروا على ضوئه مواقفهم من شتى الطوائف والمذاهب والمعتقدات والآراء
ومن شتى الأنظمة والأوضاع والقيم والموازين, فإذا فهموا مثل هذه التوجيهات الربانية كانوا أهلا لأن
يحملوا دعوة الاسلام في كل زمان ومكان, ولأن الطريق طويل والأعداء كثر صرح ـ جل وعلا ـ أن العداوة
مستمرة أبد الدهر, فقال:{ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى} لذا جمع ربنا القول عنهم وعن عداوتهم
في أتم وضوح، فقال:{إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا} فالحرب معلنة في كل وقت:{ولا يزالون يقاتلونكم}
إما عسكريا، أو سياسيا، أو اقتصاديا، أو اعلاميا، أو فكريا، أو بأي نوع من أنواع القتال يجدون لهم الفرصة فيه
أخي المبارك: إن الاستهزاء والسخرية بالدين وأهله ليس أمرا جديداً، ولكنه يتجدد, وهو أحد الأساليب
التي اتخذها العدو المبين للصد عن سبيل الله, وقد كانت بداية هذا الصد للأنبياء والمرسلين
قال الله:{وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين} وأعظم صد كان لمحمد صلى الله عليه وسلم
ولرسالته، ودينه، واتباعه، ومحبيه، وأزواجه، وآله الطاهرين، تبنى هذا الصد وتلك العداوة قريشا وحلفاؤها
واستمر الاستهزاء والسخرية واللمز والغمز مسلسلا يتوارثه أعداء الدين بألوان وأساليب توافق الزمان والمكان
وها هو واضح في العدوان اليهودي المدعوم من الصليبية, شارك في هذا العدوان أولئك الذين
يدعون الاسلام وهم في الحقيقة يبعدون تحكيمه من واقع الناس والحياة، وهذا الإبعاد..
أو قل هذا الاقصاء لبعض أحكام الدين، أو تطبيق بعضها دون بعض زاد من حدة العداوة من (أم الخبائب)
في حربها على الدين وأهله، ولقد انتقل العدوان من بعد الحادي عشر سبتمبر, فأشدت العداوة
وقد كانت صريحة في التعامل مع آليات الحرب العسكرية, وفي التعامل مع الأسرى, ثم كانت
الطامة الكبرى في إهانة المصحف وتمزيقه ودعسه أمام الملأ, ثم جاؤوا بأسلوب جديد لإغاظة المؤمنين
فتعرضوا لشخص النبي محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهذا يدل دلالة واضحة أن له منظمات
وجمعيات واستراتيجيات خاصة، مستعينين فيها بالذين قالوا:{إنا معكم} وركزوا عليه وسائل
الأعلام بدعوى الحرية في الفكر والرأي والتعبير والرسم والكتابة, ولعل من وراء ذلك عوامل تدفعهم
منها: سرعة انتشار الاسلام. ومنها: ذهاب القيادات العميلة التي كانت تخدمهم
ومنها: وجود جيلا جديداً مستمسكا بالدين ويعمل به
أخي المسلم: عندما تتمعن في تاريخ الأمة تجد أنها كلما مرت بها أزمة أو أوذيت في جانب من
جوانب دينها، استيقظت وعادت من جديد لتفهم الدين وتعمل به، ثم تتربى تربية جديدة حتى تعرف
أعدائها، ولا زال الكثير منا إلى الآن تغيب عنه حقيقة العدو الحقيقي، وما علم أن مصيبتنا القديمة
والحديثة ليست كلها في عدونا الذي أخبرنا ربنا عنه في قوله:
{إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا}
وليس صحيحاً أن أي حدث يحصل نحمله اليهود والنصارى, أنسينا أم تناسينا أن هناك من ضمن قوله:
{والله أعلم بأعدائكم} عدوا خطيرا حذرنا الله منه أشد من تحذيره لنا من اليهود والنصارى والمشركين
قال الشيخ محمد رشيد رضا في تفسيره (المنار) عند قوله تعالى:{والله أعلم بأعدائكم}
( واللهُ أَعْلَمُ مِنْكُمْ بِأَعْدَائِكُمْ، كَالْمُنَافِقِينَ الَّذِينَ تَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ؛ وَأَحْوَالِهِمْ وَأَعْمَالِهِمُ
الَّتِي يَكِيدُونَ بِهَا لَكُمْ فِي الْخَفَاءِ وَمَا يَغْشَوْنَكُمْ بِهِ فِي الْجَهْرِ بِإِبْرَازِ الْخَدِيعَةِ فِي مَعْرِضِ النَّصِيحَةِ
وَإِظْهَارِ الْوَلَاءِ لَكُمْ وَالرَّغْبَةِ فِي نَصْرِكُمْ )
هذا العدو هو أساس البلاء والفتن والمصائب، هذا العدو كان لهم دورا أعظم من دور العدو المبين
في السخرية والاستهزاء وجميع أنواع العداء للدين وأهله! وسورة التوبة كشفت من سرائر المنافقين الكثير
ولذا فهم السلف مثل هذه الحقيقة، فكان من حرص عمر الفاروق ـ رضي الله عنه ـ أن أوصى
وصية جامعة فقال: (تعلموا سورة براءة, وعلموا نسائكم سورة النور)
وسورة براءة: ناقشت قضايا هامة وركزت على محاور عظيمة لعل من أبرزها:
أن فضحت المنافقين والمنافقات، فبينت صفاتهم ووضحت أعمالهم وأهدافهم وإراداتهم
والنفاق والكفر وجهان لعملة واحدة قاله الله:{إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا}
ثم بين صفات المنافقين فيرسم لهم صورة تدل على الاتفاق الكبير بينهم وبين الكافرين
فتراهم يلقون أهل الإيمان بوجه وأهل الكفر بوجه، ويمسكون العصا من وسطها، ويتلوون كالديدان والثعابين
قال الله عن صفاتهم:{الذين يتربصون بكم} الدوائر:{فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم}
نعم كنتم مع المؤمنين، لكن بالتخذيل، وخلخلة الصفوف، وإثارة الفتنة، والسخرية والاستهزاء:
{وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين}
فإذا حصل استيلاء للكافرين على المؤمنين قال أهل النفاق اقسموا لنا فقد كنا عونا لكم على المؤمنين
أعرفت منه العدو الحقيقي؟!
إنه النفاق والمنافقون، خنجر الظهر الذي يطعن به الدين وأهله في كل زمان ومكان
فيا أخي المسلم: لا بد أن تعلم أن صفات وخصال وأعمال المنافقين من أعظم ما يؤخر النصر
ومن أعظم الأسباب التي تجعل اليهود والنصارى قديماً وحديثاً يتطاولون على ثوابت الدين ومسلماته
ويؤذون أهله، ويسلبون خيراتهم وممتلكاتهم، وما من أذى في البلاد والعباد إلا بسبب المنافقين
فهم يعملون ما لا يعمله اليهود والنصارى, وتأمل هذا الموقف:
نادى النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ الجد بن قيس فقال له: هل لك في جلاد بني الأصفر
فقال: يا رسول الله أو تأذن لي ولا تفتني, فو الله لقد عرف قومي ما رجلا أشد عجباً بالنساء مني
وإني أخشى أن إذا رأيت نساء بني الأصفر أن لا أصبر عنهم:{اذن لي ولا تفتني}
حول ماذا يدور العذر؟
حول النساء، وعن أي شيء اليوم تقرأ وتسمع؟
ماذا تعتني به البرامج والمهرجانات والصحف والقنوات؟
طبعا بالحديث عن المرأة وحقوقها, ما بين قيادة للسيارة.. والاختلاط.. وإلى أشياء تراها مطروحة
في الواقع، وليس هذا فحسب، بل أواع من السخرية والإستهزاء واللمز والغمز للدين وأهله
وهذه من أهم القضايا التي بيتها سورة التوبة في عمل المنافقين ودورهم, قال الله:
{ومنهم من يؤذون النبي ويقولون هو أذن} فقد آذوه بالكلام حتى قالوا:
إنه يستمع لكل ما يقال له فيصدقه، فآذوه في دينه، وآذوه في نفسه، وآذوه في عرضه، وآذوه في أصحابه
وما مسلسل عمر ـ رضي الله عنه ـ عنكم ببعيد، وقبله أم المؤمنين عائشة ـ رضي الله عنها ـ وهذا
منهج عندهم مستمر يتجدد في كل يوم، وستسمع في الأيام القادمة مسلسلات الاستهزاء
والسخرية واللمز والغمز في الدين وأهله مستمرة بكل أنواعها، غير الاستهزاء الواضح بالآيات
والأحكام والأحاديث، فالذي يرسم كركتير بالعباءة القديمه والعباءة الجديدة، أليس هذا استهزاء بالدين!
أليس هذه دعوة إلى التبرج والسفور! والذي يضع صورة ذكر وأنثى على اللائحات في الشوارع وبعض
المستلزمات، أليس هذه دعوة الاختلاط! والذي يتكلم ويكتب ويتهجم على القائمين بالأمر بالمعروف
والناهين عن المنكر، أليس هو يطعن في الركن السادس من أركان الدين؟ الغمز واللمز والاستهزاء
والسخرية مسلسل مستمر سطرته سورة التوبة بموقف خاص: خرج النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ
لغزوة تبوك وكان الذي يظهر أن الذين كانوا كلهم صحابة, فلما جلس بعضهم ـ أي المنافقين ـ في
مجلس غمزوا رسول الله واستهزءوا به وبمن معه، فقالوا:
(ما رينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ولا أجبن عند اللقاء)
فنزلت الآيه تفضحهم وتكفرهم:{قل استهزؤا إن الله مخرج ما تحذرون ولئن سألتهم ليقولون
إنما كنا نخوض ونلعب قل ابالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم}
فقل لي بربك ما هو الفرق بين الكركتير الدنمركي والأمريكي والألماني وبين من يستهزئ قولاً
وعملاً بالله وآياته ورسوله من بني جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا؟! فمنهم الأعداء للدين وأهله حقيقة؟
وأي شيء أشد وقعا على قلب ونفس المؤمن؛ استهزاء وسخرية وتطاول الكفار أم بني جلدتنا؟
أعود وأقول: إن للمنافقين سلوكاً آخر تجاه دين الله وشرعه، يضاهون به الكفار الصرحاء الظاهرين
فالحق إذا لم يكن يخدم مصالحهم فهو مرفوض ومكروه:
{ لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ}
وكراهية الحق المطلق يتبعه عند المنافقين كراهية أتباعه:
{وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلاَّ الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِن فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ}
ويتبعه كراهية التضحية من أجله:{فَرِح المُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَن يُجَاهِدُوا
بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} ويتبعه كراهية الإنفاق في سبيله:{وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ}
ويتبعه مع كل ذلك محبة للمحادِّين لهذا الحق، وإظهار احترامهم والتعهد بتنفيذ أوامرهم:
{ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ}
وهذا يتكرر ويتنوع بصور مختلفة مع الإصرار عليها وكأنها مبادئ ثابتة تتخذ بشأنها سياسات معلنة
واضحة الجوهر وإن كانت خدَّاعة المظهر، لكنها ثابتة في الصد عن سبيل الله، ومحاربة أولياء الله
والطعن في شريعة الله، والذي يدمي القلب إفساح المجال لكل مستهزئ بشعائر الله
متهكم على حدود الله، ساع في أذى المؤمنين بأنواع الأذى، إنها صور شتى تعكس آثار الكراهية
الواضحة لما أنزل الله، وهذه الكراهية تصل إلى الإضرار بأهل السنة والاستعانة بالكفار أو الإعانة لهم
فتتعدد الحراب على الصدور، وتجتمع السيوف على الرقاب، وقد أخبرـ صلى الله عليه وسلم ـ عن
تتابع الفتن التي ذكر منها: (فتنة الأحلاس) ثم (فتنة السراء) ثم ذكر (فتنة الدهيماء) التي وصفها:
(لا تدع أحدًا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة، فإذا قيل انقضت تمادت، يصبح الرجل فيها مؤمنًا
ويمسي كافرًا، حتى يصير الناس إلى فسطاطين: فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط نفاق
لا إيمان فيه)[أخرجه أبو داود في سننه، وصححه الألباني]
ولا حل في التعامل مع النفاق وأهله إلا بذلك الهدي النبوي العظيم الذي قال فيه:
(فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن
وليس وراء ذلك مثقال حبة من خردل من إيمان ) رواه مسلم.
__________________

عــــش مـــع الـــقــرآن .... تــعــش الــــحــيــاة
سعيد شايع غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 21-10-2012, 10:51 PM
  #2
مقبل السحيمي
..:: كاتب مبدع ::..
مشرف
مجالس الإسلام والحياة
 الصورة الرمزية مقبل السحيمي
تاريخ التسجيل: Aug 2007
الدولة: ؟؟؟
المشاركات: 6,432
مقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond reputeمقبل السحيمي has a reputation beyond repute
افتراضي رد: هــنأ تــعــرف مــنــه الــعــدو الــحــقــيــقـي!!

أحسنت ياشيخ سعيد
اسأل الله أن يجزل لك المثوبة
مقبل السحيمي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 22-10-2012, 11:41 AM
  #3
مثل بن ابراهيم أل سويدان
عضو نشيط
 الصورة الرمزية مثل بن ابراهيم أل سويدان
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 221
مثل بن ابراهيم أل سويدان has a spectacular aura aboutمثل بن ابراهيم أل سويدان has a spectacular aura aboutمثل بن ابراهيم أل سويدان has a spectacular aura about
افتراضي رد: هــنأ تــعــرف مــنــه الــعــدو الــحــقــيــقـي!!

جزاك الله خير الجزاء
وجعلها في موازين حسناتك
ولاهنت على الطرح المميز
والمفيد للجميع
__________________
مثل بن ابراهيم أل سويدان غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:28 AM

ملصقات الأسماء

ستيكر شيت ورقي

طباعة ستيكرات - ستيكر

ستيكر دائري

ستيكر قص على الحدود