السياحة والتنشيط السياحي ....... على مثلها فاشهد ،،


المجلس الـــــعــــــــام للمواضيع التي ليس لها تصنيف معين

موضوع مغلق
قديم 12-05-2006, 04:12 AM
  #1
نسناس
عضو فضي
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 1,429
نسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond repute
افتراضي السياحة والتنشيط السياحي ....... على مثلها فاشهد ،،


هنا لفتات سريعة وخاطفة ،

ازعم - بل اجزم - إنني سأفيد ، بجديد لم تسمع به ولم يكن منك على بال ،،


السياحة والتنشيط السياحي مصطلحان نسمع بهما أيامنا هذه كثيرا !!!

ولابد لكل مصطلح من مدلول يعنيه ويدل عليه ،،

فهل هو مصطلح قديم أم حديث ؟! وهل تنوعت – أم تغايرت – معانيه ؟!!


************

السياحة في كتب اللغة ،،

من البديهي أن تكون النظرة الأولى لمعنى لغتنا لهذا المفهوم ،،

فلغتنا تقول : السياحةَ أصلُها السير على وجهِ الأرضِ كما يسير الماءُ ،،

ولك أن تجول بفكرك مع هذا المعنى بما تستطيع ،،

ومما عجبت له هنا إصرار أهل اللغة – كما شاهدتُ – على تفسير كلمة السياحة في اللغة ،

بأنها تعني : " السير في الأرض للعبادة " !!!


************

السياحة في القرآن والسنة ، والمعنى الفريد !!!

وبإطلالة سريعة في مصادر هوية هذه الأمة – القرآن والسنة – تجد أن السياحة مصطلح قديم !!

فكان مما عجبت له أشد العجب هو معنى السياحة في شريعتنا !!!

وأظننا جميعا يعنينا هذا المعنى ! ويهمنا أشد اهتمام ،،

وردت لفظة السائحون في القرآن مرة واحدة ، - في سورة التوبة ، آية 112 – في وصف المؤمنين ،،

ووردت لفظة السائحات في القران مرة واحدة ، - في سورة التحريم ، آية 5 - في وصف أمهات المؤمنين ،،

ووردت لفظة السياحة في السنة في ثلاثة أحاديث ،،

أولها : قول الحبيب رسول الله صلى الله عليه وسلم : " سِيَاحَةُ هَذهِ الأَمةُ الصِيَامُ "

وثانيها : قوله عليه الصلاة والسلام : " سِيَاحَةَ أُمَّتِي الجِهَادُ فِي سَبِيلِ الله "

وثالثها : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: يا رسول الله ائذن لي بالسياحة ِ، فنهاه النبي ولم يأذن له .

فقد نهى عليه الصلاة والسلام عن نوعٍ من السياحة ، وهي ما طلبها هذا الصحابي !!
فقد طلب العُزلةِ عن الناسِ والتفرغَ للعبادةِ ومفارقةِ الأمصار، فلم يأذن لهُ النبيُّ ،
لما في ذلكَ من تركِ العلمِ والجهاد، ولِما فيهِ من بُعدٍ عن الجمعةِ والجماعة،

إذن سياحتنا أهلَ الإسلام :

صيامٌ وجهاد ،
وهجرةٌ ودعوة ،
ورحلةٌ للعلومِ نافعةٌ،
وسيرٌ في مناكبِ الأرضِ ،
وتأملٌ في ملكوت الله عز وجل ، وإدراكٌ لعظمتهِ ،،


وهذا نزر اكتفي به ،،


***************
أما السياحة بمفهومها العالمي
( العولمي ، الذي يصر على مفهوم واحد يوافق لغته ، واتجاهه ،
والذي سرعان ما سينسف عولمته حال شعوره بثقافة تشوش فقط - فضلا عن أن تنازع - على ثقافة عولميتة المدعاة )


فالسياحة في مفهومها : السير في الأرض بحثا عن المتعة والهوى بشتى أشكالها ، وأنواعها من غير ضابط ولا مانع ،،

فهي انفلات لا ضابط له ، وهي معنى لا حدود له !!

وما عليك إلا أن تطب في هذا الوحل وتختار !!

ولن أزكم أنوفكم بتعداد أشكال السياحات العالمية التي بدت تتناثر هنا وهناك !!! مما لا يخفى على الجميع ،،


وهنا يجب الحذر ، وأن يكون ما يقدم من تنشيط : تنشيط ثقافي نافع ، واجتماعي مفرح ، مما يُستغل به أوقات الناس ،
وإن لزم الأمر فيُقتصر حينئذ على المباح ، إذ ما بعد المباح إلا ما حرم الله ، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟

مع الحذر أن تُقلب المفاهيم ، فتكون صورة التنشيط السياحي مثالا ً للهو والعبث والضج والضجيج والعزف والطرب ،

وأذّكر هنا بحديث المصطفى عليه الصلاة والسلام :
" من سن سنة حسنة كان له أجرها ، وأجر من عمل بها ،
ومن سن سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها "


وقد كان لأهل قريتي سبق وشرف ،

فكانت أول قرية تسن سنة حسنة ، وتقيم مخيمات ودعوية ، ومراكز صيفية ، ومسابقات اجتماعية نافعة ،،
فاللهم لا تجعلها أول قرية تسن سنة سيئة ، بإقامة تنشيط لا ترضاه عنها ،،


************

وقبل الختام

فان المخيمات الدعوية ،
والمراكز الصيفية ،
والمحاضرات العلمية ،
والأمسيات الأدبية ،
والمسابقات الاجتماعية ،
وغيرها مما لذ وطاب ، وأرضى الرحمن ،

لهي من السياحة الحقيقية بمفهومها العالمي الإسلامي ،،


************

وختاما

جاءَ في إحدى الصُحف الخبرُ التالي:
بعد النجاحِ الكبيرِ الذي خرجَ بهِ مهرجانُ صيفِ العامَ الماضي الذي عدّهُ البعضُ أكبر تجمعٍ فنيّ غنائي عربي لنجوم الساحة الفنية،
فقد أقرت اللجنةُ برامجَ حفلاتِ مهرجان صيفِ هذا العامِ الغنائيةِ الكبيرة، التي سيكُونُ للجمهورِ موعدٌ معها ومع كبار مُبدَّعي الأغنيةِ في المنطقةِ ،
الذين سَيصنعُونَ صيفاً ساخناً مليئاً بالفنِّ والطربِ والثقافةِ العامة، (عكاظ عدد 11940 في 20/1/1420هـ).

أخوتي الكرام ...

هذا ليس تنشيطا ، ولا سياحة بمفهومنا الإسلامي العريق !!!

إخوتي ... أسائلكم ربكم :

من منا يحب أن يموت أمام الملأ محتضنا عودا !!!

من منا يحب أن تكون منيته في احد الصفين راقصا لاعبا ؟! أو مستمتعا ضمن الجمهور ؟!

من منا يحب أن يودع الدنيا ساجدا لربه الشكور ؟!


************
.

التعديل الأخير تم بواسطة نسناس ; 13-05-2006 الساعة 12:24 AM
نسناس غير متواجد حالياً  
قديم 12-05-2006, 03:02 PM
  #2
القلم
عضو نشيط
 الصورة الرمزية القلم
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 200
القلم will become famous soon enough
افتراضي

شكرا لك أخي نسناس على هذا الموضوع الجميل والذي جاء في وقته المناسب وهو يدل على حرصك الشديد واهتمامك بإخوانك من أبناء قبيلتك . فجزاك الله عنهم خير الجزاء ولا يستغرب الطيب من أهله أمثالك..
ووفاءً معك أخي لك مني تحقيقاً لموضوعك جزاك الله خيراً..فلعلك أن تسمح لي في ذلك:
جاء في موضوعك قولك:


هنا لفتات سريعة وخاطفة ،

ازعم - بل اجزم - إنني سأفيد ، بجديد لم تسمع به ولم يكن منك على بال ،،

السياحة والتنشيط السياحي مصطلحان نسمع بهما أيامنا هذه كثيرا !!!

ولابد لكل مصطلح من مدلول يعنيه ويدل عليه ،،

فهل هو مصطلح قديم أم حديث ؟! وهل تنوعت – أم تغايرت – معانيه ؟!!

************
السياحة في كتب اللغة ،،

من البديهي أن تكون النظرة الأولى لمعنى لغتنا لهذا المفهوم ،،

فلغتنا تقول : السياحةَ أصلُها السير على وجهِ الأرضِ كما يسير الماءُ ،،

ولك أن تجول بفكرك مع هذا المعنى بما تستطيع ،،

ومما عجبت له هنا إصرار أهل اللغة – كما شاهدتُ – على تفسير كلمة السياحة في اللغة ،

بأنها تعني : " السير في الأرض للعبادة " !!!
.................................................. ...................................
قال ابن منظور في لسان العرب:
السِّياحةُ الذهاب فـي الأَرض للعبادة والتَّرَهُّب؛ ساح فـي الأَرض يَسِيح سِياحةً سُيُوحاً سَيْحاً سَيَحاناً أَي ذهب؛ وفـي الـحديث لا سِياحة فـي الإِسلام؛ أَراد بالسِّياحة مفارقةَ الأَمصار والذَّهابَ فـي الأَرض وأَصله من سَيْح الـماء الـجاري؛ قال ابن الأَثـير أَراد مفارقةَ الأَمصار وسُكْنى البَراري وتَرْكَ شهود الـجمعة والـجماعات؛ قال وقـيل أَراد الذي يَسْعَوْنَ فـي الأَرض بالشرِّ والـنـمـيـمة والإِفـســاد بـين الـنـاس


************


السياحة في القرآن والسنة ، والمعنى الفريد !!!

وبإطلالة سريعة في مصادر هوية هذه الأمة – القرآن والسنة – تجد أن السياحة مصطلح قديم !!

فكان مما عجبت له أشد العجب هو معنى السياحة في شريعتنا !!!

وأظننا جميعا يعنينا هذا المعنى ! ويهمنا أشد اهتمام ،،

وردت لفظة السائحون في القرآن مرة واحدة ، - في سورة التوبة ، آية 112 – في وصف المؤمنين ،،
.................................................. ....................
قال تعالى{التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ }التوبة112
قال ابن كثير في تفسره: ومن أفضل الأعمال الصيام وهو ترك الملاذ من الطعام والشراب والجماع ، وهو المراد بالسياحة ههنا ، ولهذا قال {السائحون}كما وصف أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بذلك في قوله تعالى {سائحات} أي صائمات.
وجاء في تفسير الجلالين: (السائحون} أي الصائمون.
وجاء في زبدة التفسير{ السائحون} هم الصائمون وقيل المجاهدون.
وجاء في تفسير ابن سعدي – رحمه الله تعالى-{السائحون} فسرت السياحة بالصيام، أو السياحة في طلب العلم، وفسرت بسياحة القلب في معرفة الله ومحبته، والإنابة إليه على الدوام، والصحيح أن المراد بالسياحة: السفر في القربات ، كالحج والعمرة والجهاد، وطلب العلم وصلة الأقارب ونحو ذلك.أهـ.

.................................................. ....................
ووردت لفظة السائحات في القران مرة واحدة ، - في سورة التحريم ، آية 5 - في وصف أمهات المؤمنين ،،

ووردت لفظة السياحة في السنة في ثلاثة أحاديث ،،

أولها : قول الحبيب رسول الله صلى الله عليه وسلم : " سِيَاحَةُ هَذهِ الأَمةُ الصِيَامُ "

وثانيها : قوله عليه الصلاة والسلام : " سِيَاحَةَ أُمَّتِي الجِهَادُ فِي سَبِيلِ الله "

وثالثها : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: يا رسول الله ائذن لي بالسياحة ِ، فنهاه النبي ولم يأذن له .

فقد نهى عليه الصلاة والسلام عن نوعٍ من السياحة ، وهي ما طلبها هذا الصحابي !!
فقد طلب العُزلةِ عن الناسِ والتفرغَ للعبادةِ ومفارقةِ الأمصار، فلم يأذن لهُ النبيُّ ،
لما في ذلكَ من تركِ العلمِ والجهاد، ولِما فيهِ من بُعدٍ عن الجمعةِ والجماعة،
.................................................. ..................
قال أبو الطيب في كتابه عون المعبود شرح سنن أبي داوود:
باب في النهي عن السياحة
من ساح في الأرض يسيح إذا ذهب فيها، والمراد مفارقة الأمصار وسكنى البراري وترك الجمعة والجماعات.
ـ (إن سياحة أمتي الخ): قال في السراج المنير: كأن هذا السائل استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في الذهاب في الأرض قهراً لنفسه بمفارقة المألوفات والمباحات واللذات، وترك الجمعة والجماعات، وتعليم العلم ونحوه، فرد عليه ذلك كما رد على عثمان بن مظعون في التبتل انتهى.

.................................................. ....................
إذن سياحتنا أهلَ الإسلام :

صيامٌ وجهاد ،
وهجرةٌ ودعوة ،
ورحلةٌ للعلومِ نافعةٌ،
وسيرٌ في مناكبِ الأرضِ ،
وتأملٌ في ملكوت الله عز وجل ، وإدراكٌ لعظمتهِ ،،


وهذا نزر اكتفي به ،،

***************
أما السياحة بمفهومها العالمي
( العولمي ، الذي يصر على مفهوم واحد يوافق لغته ، واتجاهه ،
والذي سرعان ما سينسف عولمته حال شعوره بثقافة تشوش فقط - فضلا عن أن تنازع - على ثقافة عولميتة المدعاة )
فالسياحة في مفهومها : السير في الأرض بحثا عن المتعة والهوى بشتى أشكالها ، وأنواعها من غير ضابط ولا مانع ،،

فهي انفلات لا ضابط له ، وهي معنى لا حدود له !!

وما عليك إلا أن تطب في هذا الوحل وتختار !!

ولن أزكم أنوفكم بتعداد أشكال السياحات العالمية التي بدت تتناثر هنا وهناك !!! مما لا يخفى على الجميع
وهنا يجب الحذر ، وأن يكون ما يقدم من تنشيط : تنشيط ثقافي نافع ، واجتماعي مفرح ، مما يُستغل به أوقات الناس ،
وإن لزم الأمر فيُقتصر حينئذ على المباح ، إذ ما بعد المباح إلا ما حرم الله ، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟

مع الحذر أن تُقلب المفاهيم ، فتكون صورة التنشيط السياحي مثالا ً للهو والعبث والضج والضجيج والعزف والطرب ،

وأذّكر هنا بحديث المصطفى عليه الصلاة والسلام :
" من سن سنة حسنة كان له أجرها ، وأجر من عمل بها ،
ومن سن سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها "

وقد كان لأهل قريتي سبق وشرف

فكانت أول قرية تسن سنة حسنة ، وتقيم مخيمات ودعوية ، ومراكز صيفية ، ومسابقات اجتماعية نافعة ،،
فاللهم لا تجعلها أول قرية تسن سنة سيئة ، بإقامة تنشيط لا ترضاه عنها

************

وقبل الختام

فان المخيمات الدعوية ،
والمراكز الصيفية ،
والمحاضرات العلمية ،
والأمسيات الأدبية ،
والمسابقات الاجتماعية ،
وغيرها مما لذ وطاب ، وأرضى الرحمن ،

لهي من السياحة الحقيقية بمفهومها العالمي الإسلامي ،،

************

وختاما
جاءَ في إحدى الصُحف الخبرُ التالي:
بعد النجاحِ الكبيرِ الذي خرجَ بهِ مهرجانُ صيفِ العامَ الماضي الذي عدّهُ البعضُ أكبر تجمعٍ فنيّ غنائي عربي لنجوم الساحة الفنية،
فقد أقرت اللجنةُ برامجَ حفلاتِ مهرجان صيفِ هذا العامِ الغنائيةِ الكبيرة، التي سيكُونُ للجمهورِ موعدٌ معها ومع كبار مُبدَّعي الأغنيةِ في المنطقةِ ،
الذين سَيصنعُونَ صيفاً ساخناً مليئاً بالفنِّ والطربِ والثقافةِ العامة، (عكاظ عدد 11940 في 20/1/1420هـ).

أخوتي الكرام ...

هذا ليس تنشيطا ، ولا سياحة بمفهومنا الإسلامي العريق !!!

إخوتي ... أسائلكم ربكم :

من منا يحب أن يموت أمام الملأ محتضنا عودا !!!

من منا يحب أن تكون منيته في احد الصفين راقصا لاعبا ؟! أو مستمتعا ضمن الجمهور ؟!

من منا يحب أن يودع الدنيا ساجدا لربه الشكور ؟!

************
ولو نظرنا أيه العقلاء في أبرز ما يقام في مهرجانات السياحة اليوم لعلمنا أنها برامج يترفع عنها المؤمنون ليس الهدف منها الدعوة إلى الله أو ترويح النفس في شيء مباح ..
وإنه ليستحيل ضمها إلى برامج دعوية أو وضعها بجوار مساجد أو جوامع لأن فيها من المنهيات الشرعية ما لا يمكن أن يجعلها نافعة لأهل البلد. وقد شهدت بذلك جريد عكاظ كما في الخبر السابق الذي أورده الأخ نسناس...
فمن أيد ودعا وسعى وأنفق في مهرجانات سياحية لا ترضي الله تعالى فليعلم أن الله سائله عن ذلك وعليه وزرها ووزر من حضر إليها .. وهو بذلك يسعى للفساد في الأرض .. لأنه كان من المساهمين في نجاح تلك المهرجانات...
__________________





ليس الفتى من قال كان أبي *** إن الفتى من قال ها أنا ذا

من ابن باز إلى من تحاكم إلى العادات والأعراف القبلية

همسات لبني عمي!!!(1)(2)...


إن وجودَنا هنا في هذه الشبكة( اسمعوها جيدا) لنكون قدوة للقبائل في تعاوننا وتلاحمنا وتكاتفنا..لنكون قدوة للقبائل في كل أمر حميد في الشرع أو العُرف.
القلم غير متواجد حالياً  
قديم 13-05-2006, 12:18 AM
  #3
حسين آل حمدان الفهري
. . :: كاتب وباحث :: . .
 الصورة الرمزية حسين آل حمدان الفهري
تاريخ التسجيل: Jan 2005
الدولة: ديرة تولد بها .. وديرة ترزق بها
المشاركات: 2,947
حسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond repute
افتراضي

نسناس
القلم
السلام عليكم

جزاكم الله خير
على هذه الكلمات الطيبة
وجعلها الله في ميزان حسناتكم

واتمنى من كل قلبي الا تصل الامور الى ما اشارت اليه الصحيفة
على الاقل في مدينتنا الحالمه

اقل تقدير لن نشارك مادياً ومعنوياً اذا وصلت الامور الى العود والكمان
وما دون ذلك فقابل للحوار والتطوير والتحسين .

اشكركم
حسين آل حمدان الفهري غير متواجد حالياً  
قديم 13-05-2006, 12:42 AM
  #4
نسناس
عضو فضي
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 1,429
نسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين بن على آل حمدان
اتمنى من كل قلبي الا تصل الامور الى ما اشارت اليه الصحيفة
على الاقل في مدينتنا الحالمه

اقل تقدير لن نشارك مادياً ومعنوياً اذا وصلت الامور الى العود والكمان
وما دون ذلك فقابل للحوار والتطوير والتحسين .
ابو ياسر

الله يرضى عليك ،،

الصحيفة اشارت الى خط تنشيطي لا يجهله احد ، وهي مشكاة واحدة ،

وصاحب الفكرة من هناك !!

اما العود والكمان !! فهما لهو وطرب !! وليس لهما حكم خاص بهما !!

وبوقفة صدق مع ربنا ومع انفسنا ، فانه لا فرق بين اللعب القبلي وبينهما !!

فكلاهما لهو ولعب منعت منه شريعتنا حفاظا على ايمان قلوبنا وصدق ديانتنا مع ربنا عز وجل ،،


وساءلتك الله اخي ...

لو نزل محمد صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا ، ففي أي الصفين سيكون ؟!! ام حاشاه من ذلك ؟!!

ثم ان كان اللعب والرقص ( التراث كما يسمى ) ، ان كان مباحا !

فهل يستطيع اللاعب والحاضر ان يحتسب اجره على الله ؟! مثل باقي المباحات التي يمكن لفاعلها جميعها بلا استثناء ان يحتسب اجره على ربه عز وجل ،،

ثم هل لي ولك ان نتخيل ، ما اذا كانت ملائكة الرحمن ستحف بالحضور في تلك الملاعب ! تباركهم وتحفظهم بامر الله ؟!! ام حاشاهم من ذلك !!


أخي الكريم ...

ان الامر مفروغ منه شرعا - صدقني -

وسأنقل لك - باذن الله - كلام علماء الشريعة في موضوع مستقل حول احكام اللعب واللهو ،،

فلا أظنني ولا أنت الا أصحاب حق وهدى ،، نكتنز ثمرته وبركته حتى نفيض الى ضيافة الرحمن ،،

ابو ياسر ..

اسعدك الله ، وتعليقك على موضوعي شرف لي ،،

.

التعديل الأخير تم بواسطة نسناس ; 13-05-2006 الساعة 12:45 AM
نسناس غير متواجد حالياً  
قديم 14-05-2006, 11:13 PM
  #5
نسناس
عضو فضي
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 1,429
نسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond reputeنسناس has a reputation beyond repute
افتراضي

الاخ العزيز

القلم

اشكر لك تعليقك ، وتأييدك ،،

والذي ارى ان الدافع له مصلحة عامة ،،

وبالمناسبة فقد اختزلت موضوعي اعلاه بالصورة التي يراها الجميع ، حتى تسهل قراءته والمرور عليه ،، والا ففي الخاطر من التفاصيل الشيء الكثير ،،

و نظرتي للمنتديات عموما انها وجبة سريعة - كلمة ورد غطاها - ، نظرا لكثرة مواضيعها وتشعباتها ، وقلة التخصص في الكثير من مواضيعها ،، لذا فلابد من الاختصار الفني بقدر الامكان ،،
.

التعديل الأخير تم بواسطة نسناس ; 14-05-2006 الساعة 11:15 PM
نسناس غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:22 PM

سناب المشاهير