55 فائدة من العلامة ابن عثيمين ...

بسم الله الرحمن الرحيم

][`~*¤!||!¤*~`][السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ][`~*¤!||!¤*~`][

55 فائدة من العلامة ابن عثيمين

1( تعليق التمائم) ولو من القرآن والأحاديث النبوية.. محرم

2(التسمية في الحمام) تكون بالقلب ولا ينطق بها اللسان

3النساء إن أقمن الصلاة فلا بأس

4(يجوز) للمرأة الحائض أن تجلس في المسعى

5(لا يجوز) التعامل بالشيكات لبيع الذهب والفضة

6(يجوز) الدخول للحمام بأوراق مذكور فيها اسم الله مادامت في الجيب وليست ظاهرة

7(جواز) البول قائماً بشرط أن يأمن التلويث وعدم انكشاف العورة

8(جواز) صحة الصلاة ولو كان الحمام أمام القبلة إلا إذا كانت هناك رائحة كريهة فيتجنبه

9(لا بأس) في الذهاب إلى مسجد آخر غير المسجد المجاور لحضور خطبة الجمعة إذا كان ذلك لمصلحة دينية

10الصف بين السواري والأعمدة إذا كان فيه زحام (فلا بأس)

11(لا بأس) بإظهار أعمال التطوع في البيت لأجل أن يقتدى به

12الأفضل أن يدعو الإنسان لوالديه ولا يجعل لهما عملاً صالحاً كالحج والعمرة..بل الحج والعمرة يجعلها لنفسه والدعاء لوالديه(هذا في النافلة)..أما إذا كان أحد والدية لم يحج الفريضة وهو قد حج الفريضة يحج ويعتمر عنهما

13ليس على المرأة أثم إذا ماتت ولم تحج بسبب عدم وجود المحرم

14(جواز) إمامة الذي يتعتع مادام يقيم الحروف والكلمات والحركات

15(تحريم) استخدام الأجهزة لغير مصلحة الدوائر الحكومية الموجودة فيها..فلا يجوز استخدامها في الأشياء الخاصة..وفي فتوى أخرى قال الشيخ: الذي لا يتأثر ولا ينقص كالمسطرة (يجوز) استعماله في شيء شخصي والذي ينقص

(لا يجوز) استخدامه في شيء شخصي ........

16إذا أزيلت النجاسة بأي شيء سواء كان ماء أو بنزين أو مزيل فإنه يكون مطهر.

17(جواز) المسح على كل ما لبس على القدم وهو القول الصحيح

القول الراجح أنه( يجوز) المسح على الجورب المخروق والخفيف

18(لا يجوز) إحضار الأولاد إلى المسجد إذا كانوا يشوشون على المصلين

19السنة أن يسبح باليد اليمنى

20اتخاذ النعل سترة (لا بأس) إلا إذا كان فيها شيء ظاهر من النجاسة

21التأمين التجاري الذي الغرض منه المرابحة ميسر ( محرم)

22من زوج أولادة الكبار( فلا يجوز) له أن يوصي لأولادة الصغار بمثل ما زوج الكبار به

23استقدام الخادمة بدون محرم (معصية)

24(لا يجوز) للإنسان أن يشاهد صور النساء الأجنبيات في المجلات أو الدش أو غير ذلك

25(لا يجوز) الاختلاط بين الرجال والنساء في عمل حكومي أو قطاع خاص أو مدارس أهلية

26إذا جاءتك امرأتك بولد لا يكون شبهه موجباً للشبهة( فلا تلتفت) إلى ذلك

27المقدم بالقبول مارتضته الفتاة(من الخطاب) فإذا اختارت من ليس كفؤاً فلا يؤخذ برأيها

28(يجوز) للإنسان أن يتزوج من امرأة أخذ لها من دمه

29المراد بقوله(القواعد) العجائز الكبيرات وليس القاعدة عن العمل

30(الأفضل) أن لا يشترط على الزوج إكمال دراسة الزوجة

31عدم تصريح الخاطب بما كان خفياً من المرض غش ، وعلى من فعل ذلك طلب السماح من الزوجة

32المغالاة في المهور مخالفة للشرع وشهر العسل أخبث وأبغض

33العزل أثناء الجماع بدون سبب (لا بأس) به لكن لا يعزل عن (الحرة) إلا بأمرها

34للرجل أن يهجر امرأته في الكلام في حدود ثلاثة أيام أما في المضجع فيهجرها حتى تتوب

35(لا يجوز) للرجل أن يغيب عن زوجته أكثر من نصف سنه إلا بعذر، أو إذا سمحت بذلك

36المبتلى بالوسواس(لا يقع) طلاقه ولو تلفظه

37الحلف على المصحف صيغة (لا أعلم لها أصلاً) في السنة فليست مشروعه

38(طهور إن شاء الله)يظهر أنه ليس من باب الدعاء وإنما من باب الخبر والرجاء والتفاؤل لهذا المريض

39المرتد إذا كان مؤذياً(للمسلمين)يدعى علية،وإذا لم يكن كذلك فالأحسن أن يدعى له بالهداية

40قسوة الولد على أبيه لأجل تخليص أمه من أبية (لا بأس بها)

41(لا يجوز) قول المرحوم للميت بقصد الخبر أما بقصد الدعاء( فلا بأس)

42من أنكر كفر اليهود والنصارى أو شك في كفرهم فقد كذب الله وتكذيب الله (كفر)

43من زعم أن في الأرض ديناً يقبله الله سوى دين الإسلام فإنه( كفر)

44الإنسان مأجور على قراءة القرآن سواء فهم معناه أم لم يفهم ،ولكن ينبغي الحرص على فهم معناه

45ترجمة ألفاظ القرآن (لا تمكن) وإنما( تجوز) ترجمة معانية للحاجة

46الأشرطة التي تتضمن شيء من الأحاديث أو الآيات إذا رماها الإنسان أو دخل بها مكان قضاء الحاجة بشرط أن لا يقصد بها إهانتها فإنه( ليس في ذلك بأس)

47(يجب) على الشباب ستر أفخاذهم ( فلا يجوز) مشاهدة اللاعبين الكاشفين أفخاذهم

48(لا حرج) من قطع الغريزة الجنسية عند القطط إذا كانت كثيرة ومؤذية

49(لا أرى مانعاً) أن يقول الإنسان مبروك

50وضع لفظ اسم الجلالة وبجانبه اسم النبي صلى الله علية وسلم (لا يجوز)

51تعليق لوحه وعليها اسم النبي صلى الله علية وسلم (غير جائز)

52تأجير المحلات لمن يستعملها في الحرام(حرام)

53إذا دخل الإنسان والمؤذن لازال يؤذن( الأفضل) أن يجيب المؤذن ثم يدعو بعد ذلك بما ورد ثم يدخل في تحية المسجد

54إذا قرأ المأموم آية فيها سجدة لا يسجد لأن متابعة الإمام واجبة وسجود التلاوة سنه

55أسباب توقف العالم عن الفتوى يكون لتعارض الأدلة عنده وقد يكون لظن أن هذا المستفتي متلاعب

اللهم إنا نسألك الإخلاص في العمل

قال مالك بن دينار: خرج أهل الدنيا من الدنيا ولم يذوقوا أطيب شيء فيها، قيل: ما هو؟ قال: معرفة الله تعالى





.

جزاك الله خيراً أخي الفاضل على هذه الفوائد
ولي مداخلة بسيطة حول الفائدة الخامسة (لا يجوز) التعامل بالشيكات لبيع الذهب والفضة
والسبب والله أعلم أن الشيكات ليست قبضاً وإنما هي وثيقة حوالة فقط بدليل أن هذا الذي أخذ الشيك لو ضاع منه لرجع على الذي أعطاه ولو كان قبضاً لما لم يرجع عليه

__________________

عندي ملاحظة على قول شيخنا حفظه الله في قوله " (يجوز) للمرأة الحائض أن تجلس في المسعى "لأن علة الشيخ أن المسعى خارج المسجد..؟؟
ولكن للعلماء في هذه المسألة قولان:
(أحدهما) تحريم مكثها في المسجد، وهذا مذهب الأئمة الأربعة، محتجين بأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - باعتزال الحيّض المصلى في يوم العيد، كما في حديث أم عطية، وهو في الصحيحين، أخرجه البخاري (351)، ومسلم (890).
ويجاب عنه بأن المقصود: اعتزال الصلاة، كما أخرج مسلم في صحيحه في رواية قالت: " فيعتزلن الصلاة ".
أما حديث: " ... لا أُحِلّ المسجد لحائض ولا جُنُب " فقد أخرجه أبو داود (232) ، وابن ماجة (645).وهو حديث ضعيف، وفي سنده جهالة.
كما استدلوا بمنع الحائض من الطواف بالبيت، كما في حديث عائشة: " افعلي مايفعل الحاج غير ألا تطوفي بالبيت حتى تطهري " أخرجه البخاري (305)، ومسلم (1211).
والظاهر أن هذا منع من فعل الطواف، ولم يتعرض لدخول المسجد، بل ربما استدل بالحديث على جواز الدخول حيث لم يستثنه.

(القول الثاني):
جواز مكث الحائض في المسجد، وهو مذهب الظاهرية، واختيار المزّي من الشافعية، ومال إليه بعض الباحثين والمحققين. واستدلوا بالأصل، حيث إن الأصل الجواز والمانع هو الذي يلزمه الدليل، كما استدلوا بحديث أبي هريرة المتفق عليه حيث كان جنباً فانسل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وقال: كنت جنباً، فقال عليه السلام: " سبحان الله! إن المؤمن لا ينجس " أخرجه البخاري (283)، ومسلم (371).
ومن أدلتهم دخول الكافر، المسجد ومكثه فيه، كما في صحيح البخاري (469) عن أبي هريرة في قصة ثمامة بن أثال وربطه بسارية من سواري المسجد، فإن كان المنع بسبب النجاسة المعنوية، فهو منقوض بدخول الكافر. وإن كان المنع بسبب النجاسة الحسية، فهو منقوض بدخول المستحاضة، كما في صحيح البخاري (310) من حديث عائشة قالت: اعتكفت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، امرأة من أزواجه، فكانت ترى الدم والصفرة والطست تحتها وهي تصلي ". وقد صح وثبت في غير ما حديث دخول الأطفال المسجد مع عدم تحرزهم عن النجاسة، بل ثبت في صحيح البخاري (174) من حديث ابن عمر قال:" كانت الكلاب تبول وتقبل وتدبسر في المسجد في زمان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فلم يكونوا يرشون شيئاً من ذلك "، زاد في رواية " وتبول ".

وهذه أدلة قوية معتضدة بالبراءة الأصلية، فيمكن الركون إليها عند الحاجة، والله أعلم.

__________________

جزاك الله خير أخي الحبيب
ورحم الله شيخنا ابن عثيمين واسكنه فسيح جناته
وغفر الله للشيخ ابو عبدالملك على التعقيب الهام والذي وضح وبين فيه بعض الملاحظات المهمة