أرررررررررررحب ياشارب الفناجيل
بيض الله وجهك يا كحيلان على حميتك ولاهوب غريب عليك الطيب
أول شي ونعم بقبيلة سبيع الغلباء قروم وشجعان وفرسان وأهل أبل وخيل .
وما يقوم به سفهائهم ينطبق عليه المثل : [ القافلة تسير والكلاب تنبح !!!!!!! ] .

بالنسبة لمعارك قحطان مع سبيع كثيره جداً جداً جداً جداً جداً
فيه مغازي للجحادر سوى مجتمعين على سبيع
وفيه مغازي لعبيده سوى مجتمعين على سبيع
وفيه مغازي لآل عاطف والخنافر وآل سعد وآل سويدان وآل مسعود وآل الجرو والفهر والمسارده على قبائل سبيع خصوصاً قبائل السوده والقريشات والقبائل المتواجده في عرق سبيع المعروف.
وهذه المعارك قتل فيها من قتل من قحطان وسبيع .


أما ياشارب الفناجيل ما يخص معركة عقيلان فهي على النحو التالي :
##اسم الوقعة : [ وقعة عقيلان].
##مكان الوقعة : [ في أطراف بيشه ] .
##اطراف الوقعة: [ من قحطان آل مسعود ومعهم قليل من آل الجرو ومن عتيبه قبائل برق ومعهم سبيع ا] .
##قادة الوقعة: [ آل مسعود شيخهم الشيخ الفارس جعفر بن منيس بن عبود وآل الجرو الشيخ الفارس ضويحي بن عبيد الله بن عريج وقبيلة عتيبه شيخهم الشيخ الفارس محمد بن هندي بن حميد و ومنة معه من سبيع ].
كانوا آل مسعود مربعين بأبلهم حول عقيلان بزعامة الشيخ الفارس جعفر بن منيس بن عبود شيخ آل مسعود وكانوا آل الجرو مربعين بأبلهم بزعامة الشيخ الفارس ضويحي بن عبيدالله بن عريج حولهم مابه بعد في هذه الأثناء كانت قبيلة عتيبه بزعامة الشيخ الفارس محمد بن هندي بن حميد قريبة منهم ومربعين بأبلهم في مكان يبعد عن مكان آل مسعود وآل الجرو مسافة يوم كامل .
في هذا الأثناء كان مع عتيبه واحد ٍ من عبيده [ يا هاجري وإلا فهري ] وكان قصير ٍ لهم .
المهم في هذا الوقت قرر الشيخ الفارس محمد بن هندي بن حميد إنه يغزي على آل مسعود وآل الجرو المهم سمع هذا الرجال كلام الشيخ محمد بن هندي بن حميد لربعه إن بيغزى فسرى من ليله ويوم وصل لآل الجرو وعلمهم بنية ابن هندي بالمغزى قاله الشيخ ضويحي بن عبيدالله بن عريج :
[ عن آل مسعود على عقيلان رح وعلمهم بنية ابن هندي ] .
المهم استعدوا آل الجرو وآل مسعود لابن هندي وربعه .
قال الفارس ضويحي بن عبيدالله بن عريج آل الجرو للشيخ جعفر بن منيس بن عبود شيخ آل مسعود : [ يابو ذيب أنا يا ضويحي بتيّه بكاري على عقيلان واستدرج العتبان لين جاوا يبون الأبل دخلنا عليهم صفين حنا يآل الجرو وانتم يآل مسعود من يمين ومن يسار وخيالة ٍ يجون متفرقين يباغتونهم فجاءة ].
المهم بعدما وصلو العتبان لعقيلان ودارت المعركة الشرسه بين الطريفين وقتل خلق كثير من الحمده وغيرهم من عتيبه حتى تركوا عتيبه عقيلان ولاذوا بالفرار من الوقعة وانتهت المعركة بانتصار قحطان على عتيبه .
في الحقيقه برز في هذه المعركة فرسان واجد بان لهم فعل ٍ طيب ذاك اليوم ومنهم :
1)الشيخ الفارس جعفر بن منيس بن عبود شيخ آل مسعود.
2) الشيخ الفارس ضويحي بن عبيدالله بن عريج آل الجرو.
3) الفارس عروان بن منيشط آل جاهل آل مسعود.
المهم بعد هذه المعركة قال الشاعر عبدالهادي بن شعواء آل سبعان الخنافر هذه القصيده يذكر فيها ماجرى في وقعة عقيلان يقول ابن شعواء:
[poem=font="Times New Roman,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]

حر ٍ شهر من صوب نجد مطاره=نوى المطار وقرّب الفطر الشيب.

ثوّر من الصخة تقّطع شراره = يتلاه من برقا أسوات العياسيب .

وعلى عقيلان نوانا بغاره = وعما علينا مدنا من الأقاريب

قلط حشيفان يدور سباره = متعليٍ في نايفات المراقيب .

كانوا علينا والدبش بنت شاره =لاد الكريزي ميبسين المشاريب.

لحقوا قحاطين أسوات النماره =والكل منهم لفها بالعراقيب.

ابشلف ٍ مظاربها أسوات الحجاره = ترعى بها العرّا ويرقى بها الطيب

عاداتنا في الجلب ننقي خياره =ثلاثة الجذعان غصبٍ بلا طيب .

اللي شرد خلّى الحويا ايساره =واللي نصا رنية يدور معازيب .

عز الله إنها حجة ٍ بعتماره =نطاحت الوكحا انجوم المغاييب .

يا مسوي الفنجال كثّر بهاره=وعدّه على عروان واثنه لابو ذيب.

وعدّه على الشاوي متيه بكاره=ضويحي ياشوق البني الرعابيب.[/poem]