مذحج الطعان ...

اسعد الله مساك ...

رسالة مفعمة بالمشاعر ... وفي محلها ...

اما انا ... فحالة غريبة ....

كنت كثيرا ما يستثيرني من يضرب الرماد ... ليس الا لافساد جلسة التحلق حول نار هادئة وجميلة ...

اما الان ... فاشعر بتبلد الحس في هذا الاتجاه ... فلم يعد يثيرني ابدا ... تلك التحركات الصبيانية !!!

وربما ان من الاسباب انني رأيت مرارا ... ان الرماد اصبح خائنا لهم ... فلم يعد فيه ما يثير ....

شكرا اخي مذحج الطعان ...

.

__________________