عرض مشاركة واحدة
قديم 01-02-2011, 01:35 PM
  #4
علي آل جبعان

مراقب
الاقسام الرئيسيه
 الصورة الرمزية علي آل جبعان
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 1,652
علي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond repute
Arrow رد : الحب ...خائن...وخائنه!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور العبدالله مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمه الله

الحب بين طرفي خيانه

خائن ... وخائنه

-------------------------------------------------------------------

بذكاء

مساء الخميس في السابعة

تبدأ بذكاء

صباح الجمعة في السابعة

تنهيها بذكاء

من الغباء تعتقد أنك نجحت بذكاء

ومن الذكاء أن يعيد الدرس لهؤلاء الأغبياء

خيانة الأغبياء ...خيانة الأذكياء

تبتسم بغباء

ويبتسم بذكاء

وقفت متأملاً

أرفع قبعتي للأذكياء

أهدي ماتبعثر من بقايا أوراقي للأغبياء

إلى اللقاء


قف هنا

قصة واقعيه لأحد هؤلاء الأذكياء

دون علم ومعرفة هؤلاء الأغبياء


----------------------------------------------------------------------

أخوكم / منصور العبدالله ( وااادي الغلاااا )
رسالة سامية

غلفها كاتبنا بلغته الأدبية

نحو أفق الأغبياء والأذكياء في آن واحد ،

فكل منهم يلتقط حروفها ويترجمها بلغته

ووجهته وصوت ضميره ..

من السابعة إلى السابعة يفرق بينها 24 ساعة

ماذا حدث بينها وفيها ؟

وهذا ما اقلق أديبنا فترجمها إلى حروف ونقط

كان صوتك مسموع وأنت تدون حرفك على ورقتك

في ليلة عانق الأغبياء بمهارة الأذكياء تحت ظلة الليل

فكانت حروفك كقنبلة مضيئة فضحتهم رغم وجود الظلام ...

----------

قلم ينزف

وضمير يحترق

وليلة ظلمتها تطوق

أجساد الأغبياء والأذكياء

ومن ثم ندم وحرقة في مقلته

العين جسرها خد من وطاءته أقدام

الخيانة بثوب الحب ورداء العار ...

منصور العبدالله

الخبرة هي المشط الذي تعطيك إياه

الحياة عندما تكون قد فقدت شعرك ،

وهذا ما تعطي الخيانة اصحابها عندما يرتدي

ثوبها وتتنكر له عندما تفقد من يسدي له النصح ،

حالتها الكبرياء

وخاطرها الإزداء

وميدانها الأغبياء

ومهندسها كشف سترها رغم توسلها له

بعناق أبدي ...

قلم يحرك بوح حروفي

لتقف له رافعة قبعة الوفاء

ضمن سلسلة الأوفياء ...

ودمتم بودّ


علي آل جبعان غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس