الحادي
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
لقد اجزلت وتكرمت بهذا الموضوع الحساس
نسأل الله ان يجزيك خير الجزاء وياليت اننا نجد هذه الامور المترسخه في بعض الاذهان
تتلاشى ان شاء الله
والله العظيم ان هذا هو الواقع فوالله انني اذكر هذا الموقف وانا لم ادرس بعد
حينما كنا في احدي الليالي (قبل الكهرباء)
معنا (فانوس) اما (الاتريك) فهو للضيوف فقط
فتأتي فراشة وتحوم حول الفانوس او الاتريك ونتساءل لماذا ترمي نفسها في النار؟ فيقال:
من خوف العور فهي تدور وتقول ( النار ولا العار) حتى ترمي بنفسها في النار
ووترسخ هذا المثل يجميع تشعباته في اذهاننا( وكم هي من غيرها)
لا اطيل اشكر الحادي الشكر الجزيل والشكر موصول للاستاذ / حسين ال حمدااااان