علي الحرام أنك بطل يا معمري== هذا والله السؤال اللي اتحداه يجاوب عليه علي الموسى .

كل كتاباته يحاول من خلالها التهرب من وصمة عار (العلمانية واللبرالية) التي تسير في عروقه مع الدم. وأصبح غارق فيها حتى أنه لم يستطع الخروج منها حتى يزول من هذه الدنيا.
بصراحة هجومه على قبيلته قحطان ليس الأول ولا بالأخير فقد هاجم القبيلة أثناء إقامة مزاين الإبل الذي عمله قبلها ثلاث قبائل حرب ومطير ويام، ولم يتجرأ بكلمة واحدة عليها وعندما اقامته قحطان هاجمها بعباراته المتحذلقة والمسفهة لكل ما هو قبلي. بل إن هذا التصرف منه يكشف ما أصبح عليه من التخبط الفكري المتهالك المتداعي للسقوط بإذن الله تعالى.

وفي الختام == يا أخوان من لا خيررررر فيه للدين فلا خير منه في سواه إطلاقاُ.

__________________