عرض مشاركة واحدة
قديم 29-02-2012, 11:23 PM
  #4
خالد العاصمي
مشرف مجلس التربية والتعليم
 الصورة الرمزية خالد العاصمي
تاريخ التسجيل: Jul 2006
الدولة: نجد
المشاركات: 8,288
خالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond reputeخالد العاصمي has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ابدأ بالأهم ولو كان صعباً - Eat That Frog

مقتطفات من الكتاب

قال جيم كاثكارت: الشخص الذي تراه هو الشخص الذي ستكونه.

يوجد مهارة لا يمكن الاستغناء عنها إذا أردنا النجاح وهي وضوح الهدف ومعرفة ماذا نريد و الرغبة الجامحة لتحقيق ذلك. (نابليون هل)

قاعدة: أحد أسوأ استخدامات الوقت هو أن تفعل شيئا ما بشكل جيد جداً مع أنك لا تحتاج إلى فعله على الإطلاق.

يقول ستيفن كوفي: قبل أن تبدأ صعود سلم النجاح تأكد بأنه يتكئ على المبنى الصحيح.

التخطيط هو استحضار المستقبل في الوقت الحاضر بحيث يمكنك أن تعمل الآن شيئاً تجاهه. (ألان لاكين)

كتب ماكنزي: الأفعال بدون تخطيط هي السبب وراء كل فشل.

لدينا دائماً الوقت الكافي إذا أردنا ذلك و لكن لنستخدمه على الوجه الصحيح. (ولفجانج فون غوته)

قاعدة: قاوم الرغبة لإكمال الأشياء الصغيرة أولاً..

كل رجل يصبح عظيماً بالتناسب مع قدرته على توجيه قواه في اتجاه معين.(اوريسون سوت ماردن)

قاعدة: التفكير المطوّل يحسن من اتخاذ القرارت على المدى القصير.

الناس الناجحون هم الذين يرغبون بتأجيل الفائدة ويقدمون تضحيات على المدى القصير مما يجعلهم يستمتعون أكثر ويحصلون على جوائز أعظم على المدى الطويل.. والفاشلون على النقيض ، يفكرون أقصر بالمتع قصيرة الأمد.

على حسب وضوح نواياك المستقبلية تكون قوة تأثير ذلك الوضوح على أفعالك الحاضرة.

أول قانون للنجاح هو التركيز أي تسخير كل الطاقات نحو هدف واحد و التوجه مباشرة نحو ذلك الهدف دون الالتفات يمنة أو يسرة. (ويليام ماثيو)

عندما نركّز كل قوانا الجسدية و العقلية تتضاعف مقدرتنا على حل المشكلات بشكل كبير . (نورمان فنسنت بيل)

تعرف النتيجة الرئيسة بأنها مايقع تحت مسئوليتك الكاملة. هذا يعني أنك إذا لم تقم بها فلن يتم التوصل إليها عن طريق غيرك. النتيجة الرئيسة هي تحت تحكمك و هي نتاج عملك الذي سيصبح مدخلاً لعمل الآخرين.

إسأل نفسك هذا السؤال المهم:
ماهي المهارة الوحيدة التي لو طورتها وقمت بها على أكمل وجه سأحصل على التأثير الإيجابي الأكبر على مستقبلي؟

التركيز بتعريفه الواضح الجلي يعني القدرة على توجيه العقل نحو شيئ واحد فريد. (كومار)

يقول غوته: الأشياء التي تهمك يجب أن لا تكون تحت رحمة الأشياء ذات الأهمية الأقل.

لا يهم مستوى مقدرتك ، فلديك طاقات كامنة أكثر مما تستطيع أن تنميه في دورة حياتك كلها. (جيمس ماكاي)

من أفضل الطرق للتغلب على تأجيل العمل هو أن تجهز كل شيء مسبقاً.

إن الوسيلة الوحيدة للنجاح هي أن تؤدي خدمات أكثر وأفضل مما هو متوقع منك ، ومهما كانت المهمة. (أوغ ماندينو)

قاعدة : إن التعلم المستمر هو المطلب الأول للنجاح في أي مجال كان .

أدِ عملك. ليس عملك فحسب بل أكثر من ذلك على وجه السخاء...ذلك الشيئ القليل يساوي كل البقية.) دين برجز(

ركز كل أفكارك على المهمة التي بين يديك فأشعة الشمس لا تحرق إلا إذا اجتمعت في البؤرة. (الكسندر جراهام بل)

الناجحون دائماًً ما يحللون العوائق بسؤال أنفسهم:
ماالذي يحدّ من انجازي و أنا السبب فيه؟
إنهم يتقبلون المسئولية كاملة و ينظرون إلى أنفسهم كسبب للمشكلة و كعلاج لها.

الأشخاص ذوو الطاقات العادية ينجزون أكثر إذا وجّهوا أنفسهم كلياً و بدون كلل نحو شيء واحد في نفس الوقت. (صامويل سمايلز)

مثل قديم يقول: إذا قسنا بالقدم سيكون الأمر صعبا، لكن إذا قسناه بوصة بوصة، فكل شيء سيتمّ.

رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة.

أول متطلبات النجاح هو أن تسخر طاقاتك الجسدية و العقلية لحل مشكلة واحدة بإصرار و بدون كلل. (توماس أديسون)

العالم مليء بالناس الذين ينتظرون من يأتي ليحفزهم حتى يكونوا كما يتمنون هم لأنفسهم. المشكلة أنه لن يأتي أبداً من ينقذهم.
هؤلاء كمن ينتظر حافلة في طريق لاتمر به الحافلات، نتيجة لذلك إذا لم يتحملوا مسئولياتهم فسينتهي بهم المطاف و هم ينتظرون طوال حياتهم، وهذا للأسف وضع كثير من الناس.
فقط 2% من الناس من يعمل بنفسه بدون توجيه. نسمي هؤلاء بالقادة.

جمّع مصادرك، استقطب كل قواك، احشد كل طاقاتك، ركّز استيعابك على السيطرة على مجال واحد من الاجتهاد.
(جون هاغاي)

في المتعة المفروضة للمغامرة وإحراز النصر ، وفي العمل المبدع ، يجد الإنسان أقصى المتع. (انطوني دو سانت)

95% من المشاعر السلبية و الإيجابية يحددها حديث النفس دقيقة بدقيقة، لا يحددها ما يحدث لك و إنما كيف تفسر الأشياء التي تحدث.
لتبقي نفسك محفَزاً يجب أن تكون متفائلاً بالكامل، يجب أن تعرف كيف تستجيب إيجابياً لكلمات و أفعال و ردود أفعال الناس و الأحداث من حولك.

المتفائلون يتميزون بهذه الصفات الثلاث:
يبحثون عن الجانب المضيء في كل حالة.
دائماً يسعون لتعلم الدروس القيمة من كل صعوبة أو مشكلة.
دائماً يبحثون عن الحلول بدلاً من لوم الآخرين.

وفر الوقت لانجاز المهام الكبيرة كل يوم، و خطط عملك اليومي مسبقاً، أكمل الأعمال الصغيرة في الصباح و بعد ذلك امض للأعمال الكبيرة حتى انتهائها.

المماطلة الخلاقة هي فعل مقصود قائم على التفكير يُقرر به بدقة الأشياء التي لن تعمل في الوقت الحاضر.

أكثر الناس يماطلون بدون إدراك. نتيجة لذلك فهم يؤخرون المهمات الكبيرة الصعبة و القيمة التي لو أنجزت لكان لها المردود الأكبر على المدى البعيد.

قاعدة: تستطيع أن تتحكم بوقتك و حياتك بدرجة توقفك عن الأعمال ذات القيمة الآقل.

كلما عشت أكثر كلما زاد يقيني بأن الفرق الكبير بين الناس - بين الضعيف و القوي، و العظيم و التافه – يعتمد على الاصرار غير المنقطع على تحقيق الهدف حتى الموت أو الانتصار. توماس بوكستون

انظر إلى نفسك دائماً كأنك مستمر في العمل، الزم نفسك بتطوير العادات ذات الإنتاجية العالية عن طريق تكرار ممارسة تلك العادات حتى تصبح بشكل تلقائي و سهل.

بداية أي عادة مثل شعرة خفية وكلما كررنا الفعل قويت الخصلة حتى تصبح سلكاً متيناً. (أوريسون ماردن)

من الصفات المشتركة للناس الناجحين السعداء أنهم منجزون للأعمال، عندما يستمعون إلى فكرة جيدة تجدهم يقومون بالفعل على الفور حتى يختبروا إذا كانت تلك الفكرة ستساعدهم.

داخل كل منا رغبة جامحة في إكمال العمل.
هذا يعني أنك ستكون أسعد و أقوى عندما تنجز عملك. إنك ترضي حاجة داخلية لإنهاء عمل أو مشروع ما.

ما من شيء يمكن أن يضيف قوة أكبر إلى حياتك من تركيز طاقاتك على مجموعة محددة من الأهداف. )نيدو قوبن(

لا تنتظر، لن يأتي أبداً الوقت ”المناسب تماما“. إبدأ من حيث أنت و اعمل بما يتوفر لديك من أدوات، ستجد أدوات أفضل كلما استمررت. (نابليون هل)

الأشخاص ذو الإنتاجية العالية يأخذون الوقت المناسب في التفكير و التخطيط ووضع الأولويات، بعد ذلك يمضون بسرعة و بقوة نحو تحقيق أهدافهم و تطلعاتهم، إنهم يعملون بكل ثبات و مرونة واستمرار و ينجزون كمية هائلة من الأعمال في الوقت الذي يضيعه الشخص العادي في الأعمال ذات الأهمية الأقل.

إحدى الطرق التي تحرك حالة ”التدفق“ في العمل هو بتطوير (الإحساس بالطوارئ) . إنه دافع داخلي و رغبة في انجاز العمل بسرعة. هذا الشعور الداخلي بعدم الصبر يحفزك للإستمرار. إنه مثل الشعور بالسباق مع نفسك.

عندما تكون شخصاً سريع الإنجاز فإنك تنشّط (مبدأ العزم) في النجاح. هذا المبدأ ينص على: مع أنك تبذل جهداً كبيراً للتغلب على حالة السكون و المضي مبدئياً فإنك تحتاج جهداً أقل للإستمرار.
من المفرح أنك كلما أسرعت في التحرك كلما زادت طاقتك.. و كلما أسرعت كلما أنجزت أكثر و كلما صرت أكثر فعالية.. و كلما أسرعت و كلما زادت خبرتك و تعلمك.. و كلما أسرعت كلما زادت كفائتك في العمل.

هنا يكمن سر القوة الحقيقية: تعلم بالتمرين المستمر كيف تحافظ على مصادرك و تركز عليها في كل اللحظات. (جمس إلن)

التعامل مع المهمة من أول مرة يستلزم منك أن تستمر في العمل دون أن تتحول أو تنصرف عنه حتى تكمله 100%.

يعرف هبارد انضباط الذات بأنه: القدرة على جعل نفسك تعمل الذي ينبغي منك.. متى مااستلزم ذلك منك.. سواء كنت تحب ذلك أو لا تحبه.


خالد العاصمي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس