مرحبا مجددا

غزوة جهام قحطان على عتيبه

انتصر القحاطين واقلعوا من خيل العتبان شيء كثير ومنها كحيله أم الصرير قلعها حزام أبو خشيم أمير المشاعله من تحت عقاب بن شبنان أمير عتيبه

وفيها قصيدة لابن فتنان وأيضا ذكر طرفا منها في كتاب الخيل


[line]


أما الكوده فتعتبر نصر ساحق لآل روق ، لأنه لم يكن آل روق كلهم حاضرين ، بينما الحاضرين من عتيبه هم برقا وروق كاملتين

وهذي السالفة على هذا الرابط :

http://www.qahtaan.com/vb/showthread...E1%DF%E6%CF%C9


وأما ابن عرويل فقد سرق الطرقا في الليل ولم يقلعها أبدا ، وتستطيع الرجوع للجزء الثاني من كتاب إبن بليهد ما بين الصفحات 99 الى 109

وقد ثوّر ابن حشيفان فيها قصيره الرويسي فارس الدويخ ، وقام الرويسي وردها

أما قلب السالفة فحصل منكم ياعتيبه

فابن عرويل الدعجاني آل روق قالعين شيخه الله يرحمه ، قالعين مناحي الهيضل هو وفرسه

والدليل ان مناحي لما علم بغزو آل روق على إحدى القبائل وأنه لم يبقى الا القليل عند إبل آل روق هم بالغزو على البل ، فكان ذيك اللحظة موجود عنده قحطاني ، فقال له تراني أنصحك يامناحي لاتغزي على آل روق ، وماهي بأول كسرةٍ لك

فلم يسمع نصيحته مناحي ، وغزا بأربع بيارق على الباقين من آل روق ، واكسروه .

وقال فيها ابن فتنان :

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
عز الله اني عذلت مناحي = هرجي ثبات وعليه شهود[/poem]

والشاهد ان القحطاني لما أنذر مناحي كان يذكره بإحدى المرات التي غزا فيها على آل روق واستاسروه وهم أقل في العدد من عدد ربعه ، فقال مناحي للي هو أسير عنده يوم قعد يتلفت ولا يشوف إلا القليل من آل روق ، وكان مأسور عند حياة متلع بن ثواب بن مريحه ، قال يا متلع وين ربعكم الباقين

فقال حياة متلع : خيّل لك الشجر من الذل يا مناحي

يعني من الذل تحسب إن الشجر رياجيل يا مناحي



وأما السالفة اللي موجعتكم وتبون تاصلون مواصيلها هي إن الخنافر اقلعوا الهدبا فرس سلطان بن بجاد بن حميد ، ولا قدرتوا تردونها ، وثورتوا فيها آل روق وهم مالهم مثار فيها ، ومع ذلك رجعوها لشيوخكم بعد أن عدمت الحيلة لديهم

يوم يقول تني بو عبيه المقاطي على لسان ابن هندي :

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قصيرةٍ لآلاد روق العصاتي=قصيرةٍ يا ويها من قصيره[/poem]

فكان الرد من ابن فتنان بعد ان أرجع آل روق الفرس لشيوخكم :

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
السابق اللي قطعت ذروا الاطناب=تاعوا لها يوم الركاب أقبلني[/poem]



فهنا الفرق بيننا وبينكم



[line]



اما الابيرق واضحة وضوح الشمس ............. ولكنكم تستطيعون بتزويركم تغطية عين الشمس أمام المغفلين فقط


[line]


وأما أن ابن هندي والهيضل لا يجتمعون الا في مناويخ فقط

فهذا تفخيم اعلامي مردود عليه

فقد قال مناحي الهصيل رحمه الله في مجلس الملك عبد العزيز وهو من أصدق شيوخكم قولا

كنت في يوم أتقهوا في ربعة البيت ، ومروني شيوخ عتيبه على راس ابن هندي ، وقالوا يالله يامناحي امش معنا حنا غازين على قحطان

ووالله ليس لي حاجة بالغزو ذلك اليوم ولكنها مجاملة لهم وحتى لا يقولوا انه اقعدني الذل

فركبت انا وربعي معهم

المهم استمر المسير حتى لاح في الافق سوادة عظيمة ، فأرسلنا السبر فرجعوا بالخبر علينا بأنها ابل بأعداد هائلة وليس عندها الا القليل من الفرسان لايجاوز الخمسة عشر الى العشرين


فغرنا عليها لكسبها متيقنين بأخذها ، فلما قربنا منها وبدأ أولنا يحوشها الا والفرسان القليلين اللي عندها ينطحوننا ، وسمعت عزوة من بين العزاوي اربكتني ، سمعت خيال البلها وانا ابن دراج ، عزوة ذيب بن شالح

المهم قعد ذيب يجندل الفرسان في كل كر علينا ، ويوم شافوا عتيبه الموقف يمشي في غير صالحهم ازهموني وقالوا امنعنا في ذا يا مناحي

فوالله اني تمنيت اني ماطاوعتهم في الغزو على قحطان

ولكن فضلت الموت على قولة اني ذليت

فتواجهت انا وياه واختلفنا ضربتين ماصوب احد فينا لكن لف ذيب الحبل من وراي واسقطني على الارض

ورجع علي وقال من انت ، فقلت مناحي الهيضل ، فقال : ونعم ، والله اللحية اللي ماتستاهل الذبح ، قم اركب حصانك وارجع لربعك

وانتهى ذاك اليوم ولا كسبنا شيء

فشوف اجتماعهم كان على كسب عادي ماهوب غارة




[line]



أما لظيا ماعرف سالفتها ولا اقدر اجزم

وكذلك سالفة ابن ربيعان


والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية