الكاتب الدكتور علي الموسى هو من ابناء القبيله المثقفين ورؤيته فيما كتب

هي رؤيه ثقافيه معرفيه بحته لم يوجهها سوى الى رؤيته عن الملتقى

وهو بطبيعة الحال لم يوجه نقده الى الملتقى بعينه

أنما ينتقد الماده المطروحه في ملتقى شباب جامعة الملك سعود من القبيله

وهو يرى انه ليس هناك مبرر ثمه من دعوة قتاه فضائيه للنقل

خاصه وان هذه القناه متخصصه بالشعر

وهو يتسأل وانا كذلك هل الملتقى علمي ثقافي ام ملتقى شعري

ماهو الرابط في هذا الملتقى هل هو الشعر ومساجلاته والمدح والمديح

ام هي التجربه العلميه التى يستفيد منها ابناء القبيله في مسارهم العلمي

انا اعتقد انه ليس هناك امتعاض في ان يجتمع ابناء القبيله في ملتقى شباب

الجامعه من ابناء القبيله الواحده الا انه يجب ان يوظف توضيف صحيح

ليحقق نتائج ايجابيه لها نتاج ذا مردود في المستقبل

وان يكون مبني على تجارب ورؤى وافكار وتجارب علميه وان يوجه الى رابطة

خريجي الجامعه نفسها دون الدخول في مغبة دعوة رموز دون اخرى

وانا هنا أذهب الى ما ذهب اليه الدكتور الموسى في جوانب كثيره من مقاله

وخاصة فيما يتعلق بتحويل الملتقى الى قصائد منبريه موجهه

وعدم التركيز على التجارب العلميه وشرح المسار التعليمي المناسب

والفائده المكتسبه ونقلها للملتحقين الجدد وكذلك التركيز على التجربه والبرهان

بدلا من حبك القصائد الشعريه التي لاتمت للملتقلى بأي صله وكأننا نتفرج

على برنامج شعري بحت

وهنا يجب ان نحترم الاراء بصدر رحب وان لاتأخذنا العاطفه في تقبل النقد

وان نسلم بقبول ماورد في المقال لتصحيح الملتقيات القادمه وان تكون للقاءت

هادفه ليست موجهه للنقل القنواتي عبر القنوات الشعبيه

تقبلو تحياتي