اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الوطن
أتأمل من الاخوان قصر النقاش على قرار منع الجيره
المنافع والمكاسب , والنقاش في مسببات القرار في عصرنا الحاضر..
وأسباب تكاثر السبب.. , وان يقتصر النقاش في هذا الشان لنخرج بفائده عامه
هل نحن مع القرار او ضده
ومع الايمان التام بحرية الرأي وبأن الحوار من مظاهر الرقي في الافكار والعلم
الا ان خروج الحوار عن فحواه او استغلاله شيء معيب
يجب ان نقف كلنا ضده ....
ولان الموضوع مهم ويؤرق القبيله
فأنه من الضروري النظر للموضوع نظره جديه وبتجرد عن العاطفه والسلم
والتمسك بشرع الله والمنطق والعصر والامكانيات والحياه الحاضره
ومقارعة ذلك بالماضي ..
ومن المناسب ان يعمل الباحث حسين ال حمدان الفهري صاحب الموضوع
خلاصه تمثل الاراء جميعها الوارده في النقاش
ومن ثم عمل أستبانه مفتوحه عبر الموقع تمثل الاراء المعارضه والمؤيده
ومن ثم التصويت ومعرفت الاجماع العام من جميع رواد الشبكه
ليمثل رأي الاكثريه الذي يجب ان يتبناه البحاث والمهتمين في هذا الشأن
|
شكرا لك
كلام مفيد ومحدد
وها انت ترى
غالبية الأسئلة التي طرحناها لم يجاوب عنها
وهي اسئلة تدور حول الجيرة وهي مهمة لتتضح الصورة عنها.
وبدلاً من ذلك يحاول الخروج عن موضوع الجيرة بتلميحات وردود ليست بمفيدة للموضوع.
اسئلتهم كلها تدور حول دليل شرعي من قبل المؤيدين !!!
نحن لا نقول إلا كما قال العلماء أهل الفتاوي وأهل الدين ... لانخالفهم مطلقاً
إن اصاب علماؤنا فلهم الأجر وإن أخطأوا فهم مجتهدين...إضافة لأمر ولي الأمر الذي يعتبر شرعاً ملزماً.
وهل من أراد غير الشرع يؤخذ منه ويعطى؟؟
وهل يعقل من باب المقارنة : أن يتبع الناس فلان او فلان وهو من سائر الناس
ويتركون أعضاء هيئة كبار العلماء ورؤساء المحاكم وكبار الدعاة المشهورين؟
أما أن يجعل البعض من نفسه عالم بالسلوم وعالم بالدين وعالم بالسياسة
"فكلنا عيال قرية كل عارف اخوه وخيه"
ولا يتجاوز البعض حدوده في النقاش
اما يتحاور بشأن الجيرة ويناقش إذا كان لديه المزيد
أو يحط في فمه شحم .... ماهو بمجبور على النقاش.
هؤلاء لا يريدون النقاش العادل
كل اسئلتهم تم الاجابة عليها
ولم يجاوبوا على ماطرح عليهم.
وفي النهاية يقولون اغلق الموضوع .
احدهم يقول النقاش عقيم (لأننا لم نوافقه الرأي مع انه يناقض نفسه في ردوده)
والآخر يقول : لا يفسد منتدانا برأيه (وكأن النقاش والرأي عنده مفسده)
والآخر يقول: لا تصطاد في الماء العكر ( اي ان كلامه الذي كتب سابقا وصدناه فيه كان عكرا متعكرا)