مصيبة عندما تسقط المواثيق في ثقة&
تجف أقلمي وتندم على الثقه في غير محلها &
ثقة تجبرك على ان تكون او لاتكون.
ناس تجبرهم على كبارهم .
فتكون المصيبه في ثقافتهم
ونفوسهم الطامعه
في خسارة كبيرة وكتشاف المستور اصعب على الطرفين&
هنا نقف ويكون الفاصل هو الحق المبين
اما تنجلي المواثيق وتتغير المسيره وتشرق الشمس ونور رائع بديل ومجدد
او هوامش تسير بنا و نكون في نفق لا نور له
والعطا سوف ينجلي وتصبح الحياة لا نور بها
ومن هنا يجب ان نبحث عن المستحيل &
فهقاوي يحب ان تكون المواقف بينه والمحايل (يحال ).
وكم من التجارب اصبحت قوانين نلتزم بها
وكم من ضو يكشف ستار الصمت بلوعه وعنجهيه متنافره قاتمه
وصاحب المواثيق الغادرة لم يكن امامي ولا خلفي وياليت كان كذالك.
مصيبه لا طحت من عين كل يناظرها ,
....... على شان الزعيم اللي له الشوق كله سقنا وجينا ورمينا له مواقفنا ........
مصير الوقت يبين الخافي وياليت القدر ينصف مواقفنا .
وهنا تتعدد ويصيح الزمن من هول ما جننه
وعرفنا الكثير من الفوارق في حب الخشوم
وحب لوهامي .
__________________
السنين القشر تخلف هقاوي ولامنها مفر