أشكرك يابومسفر على هذا الموضوع وتعليقي قصيده للشاعر/جازع آل سفران
تحكي الواقع
يـــــا زمــــــان الــكــبــر وأصـــحـــاب الـمـلايــيــن الـــزيـــاده
ويــاهــل الإعــــلام والــلـــي تــدعـــي كــســـب الـبـطـولــه
الـــمــــطــــر مـــــعــــــاد يـــــنــــــزل والـــكــــبــــر زاد امــــــتــــــداده
ليش ما قلنا الصراحـه كـل شخـص(ن) لـه ميولـه
يــــــا مـفـاتــيــح الـــغـــلا والـــشـــر واضــــــح فــــــي فـــســـاده
يــــا مــزايــن الإبــــل لــيــه الـسـعــر مــــا هــــي بمـعـقـولـه
والله لــولا الحـكـم وأصـحـاب الـوفــاء وأهـــل الـريــاده
مــــــا طـلـعــتــوا كــــــل واحــــــد صـــورتــــه تــتــبـــع ذلـــولــــه
عــــــزك الله يــاوطــنــا تـــحـــت حـــكـــم أهـــــــل الــســيـــاده
خلـوا اللـي مـا مـعـه شــي(ن) يـسـوم أغـلـى فحـولـه
أخــتـــلـــفـــنـــا بـــالـــنــــوايــــا وأخــــتـــــلـــــف كــــــــــــــل بـــــــمــــــــراده
وأصــبــح الـفــاهــم يـفــكــر مـــــا بــعـــد حــصـــل حـلــولــه
ولـــــو نـخــاكــم واحـــــد(ن) مـســجــون ومـثــنــى قـــيـــاده
مــا قــدر يقـضـي ديـونـه أو عـلـى شــي(ن) يطـولـه
أبــتـــلاه الــوقـــت لــيـــن أركــــــا عـــلـــى صـــبـــره وأبــــــاده
لا لــــقــــا فــــزعــــت كــــريـــــم وتـــثـــبـــت أفـــعـــالـــه لـــقـــولـــه
يـاهــل الـبــل وش عـــلام المسلـمـيـن أهـــل الـشـهــاده
فــــــــــي فــلــســطــيــن وعـــــبــــــاد الله تـــقــــتّــــل بــالــســهــولـــه
وأنــتــوا أشـغـلـكـم زمــــان الــــذود وأن نـلـتــو حــصـــاده
لا بـــــهـــــا نـــــصـــــرة عـــــبـــــاد الله ولا حـــــتـــــى رســـــولـــــه
شــــي مــــا يــرضــي جــلالــة ربــــي ويــرضـــي عــبـــاده
يــزعـــل الـعــاقــل ولا يــقـــدر عـــلـــى شــــــي(ن) يــنــولــه
آآآآه يـاوقــت الـمـظـاهـر لــيــه كــــل(ن) فــــي عــنــاده
لازم(ن) يظهـر علـى الشاشـه ولـه صولـه وجـولـه
والـــيـــهـــود تـــصـــنّـــع وتـــنـــتـــج وكــــــــــل(ن) بــجــتـــهـــاده
تـصـنـع الـصــاروخ وأيـضــا القنـبـلـه بـأغـلـى عـمـولـه
والــمــغــفـــل مـــــــــا ذبــــحـــــه إلا بـــعـــيـــره مـــــــــع شــــــــــداده
راجع(ن) للوقت الأول وش فعل ويش محصوله
يــامــفـــاهـــيـــم الــــــعـــــــرب والــــــلـــــــي تــــغــــبّـــــى بـــنـــتـــقــــاده
لـــــــي مـــتــــى والــعـــالـــم تــطـــالـــع لــــنــــا ولــــهــــا مــقـــولـــه
وضعكـم وضـع(ن) خـطـا يـاهـل الملايـيـن الـزيـاده
شــي مـــا يـرضــى بـــه الـخـالـق ولا يـرضــي رسـولــه