خواطر الهبتها العواطف الجياشة مابين بارقة امل ومابين لحضة يأس عشتها وكأني مرافق للزميل((مخاوي)) فقد سطرها بسرده القصصي المعهود متلبسة بعواطفه تجاه والده الحبيب مضمنها بصور الواقع الذي لامناص منه مدعمها بالصور التي تحكي الواقع الذي مفاده لاذخر لجهد ولاطاقة ولكنها ارادة الله الذي بيده كل شيى والخيرة فيما اختاره الله ولو خيرنا بين الاماني والواقع لاخترنا الواقع الذي اختاره الله لنا .
__________________