ابو اسامة
كان القصيبي علما شامخا عند العامة ،، فلما تعرض للعلماء صراحة انكشف الغطاء ،،
فكان له مقال في الحياة - على ما اعتقد - يحكي فيه النكبة والنقمة التي حلت به ،، فاصبح صوتا محسوبا على توجه معين ،،
اما ابن زلفة ، ففعلا كان فيه حماقة ، فبدأ مدفوعا من قبل ان يصل اقل تقدير حتى الى نصف السلم ،،،
الله يكفينا شرهم كلهم ،،