الحلقة الأخيرة من اللقاء .......
ابن زلفه يتهم الفترة التعليمية من عام 66 ميلادي والى عام 2000 بدخول الأجانب ويقصد بكلامه كما ذكر بلسانه الاخوان المصريين
وبدأ يشن الهجوم على التعليم ويقول أن هؤلاء المتشددون يقولون عن جريدة الوطن (( الوثن ))
والتربية الوطنية هي (( التربية الوثنية ))
ويقول أنهم ابعدوا المسارح في المدارس لانها حرام ؟؟
وأصبحوا يقولون للاطفال الموسيقى حرام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟(( يعني يحلها ...وهو يحل محرم وهذا ناقض من نواقض الاسلام ))
ويقول أنهم بدل أن يعرضوا المسرحيات عليهم ذهبوا بهم إلى مغاسل الموتى ليخوفوا هؤلاء الصغار
وفوق ذلك وبين كل كلمة ... وكلمه يقول (( الادنيون ....الطالبيون .....تورا بورا ))
وشن هجوماً على الهيئة ويقول انهم يقولون ..للنساء في الاسواق (( حطي عبائتك على رأسك يافاجرة ؟؟؟))
وأيضأ يمجد الأديان الاخرى كالرافضة والاسماعيلية الذين أشركوا بالله فكيف يكونوا اخوان لنا
وطبعاً والله أنني فرحت لخروج هذا الغبي لان النبي صلى الله عليه وسلم قال (( إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان))
والحمدلله هذا ليس منافق عليم اللسان بل هو أقل من ذلك هو أشد من المنافق وأغبى من أن يكون عليم لسان
والأخ سعود المختار الهاشمي ألقمه حجراً ولله الحمد
__________________
اللهم عليك بالعلمانيين والرافضة
اللهم عليك بمن أراد خروج المرأة من بيتها