عرض مشاركة واحدة
قديم 28-01-2010, 11:17 PM
  #8
المناضل السليماني
مشرف
المجلس الاسلامي
 الصورة الرمزية المناضل السليماني
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 3,909
المناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond repute
افتراضي رد : تعرف على فرقة الاسماعيلية ،، آمل عدم الرد حتى اكمل الموضوع

عقيدة الاسماعيلية

القرآن
هو مصدر التشريع الأول والكتاب الألهي الوحيد الذي يعتبر الخارج عن اللهمه كافرا ومرتدا عن الأسلام, ومنه تنبثق كل العقائد الاسماعيلية الأساسية، وهو يحوي على طبقات للمعرفة البشرية، وإن كان تفسيره يحتمل تفسيرا ظاهرا وآخر باطنا لايمكن معرفته إلا للعلماء المختارين والأئمة.

الجنان
البعث
هو يوم القيامة الذي يتم فيه محاسبة البشرية على أخطائها ومعاصيها وجرائمها

الأرقام
لكل رقم دليل ديني معين وللأرقام دلالة بالغة الأهمية حين يتم ذكرها بالقرأن، مثال الرقم 7 : فهناك سبع سموات وسبع طبقات للنار وسبعة أيام في الأسبوع والدنيا خلقت في ستةأيام وهكذا...---

الإمامة
تنطلق الأمامة من الأمام علي بن أبي طالب ولاتتوقف عند الاسماعليين بل يعتبرون أن هناك أماما لكل زمان وعصر، وهذا الأمام تتوافر فيه مواصفات العدل والزهد والشجاعة والحكمة والصدق ولذلك تجب طاعته في كل أوامره.

الداعي المطلق
صلة الوصل ما بين التلامذة والأمام والذي يمرر المعلومات السرية بينهم

الظاهر
هو ماظهر من معاني القرأن والكلام الحرفي الذي يكون فهمه واضحا للجميع، والظاهر هو ماتخطه الكلمات الالهية كأوامر للبشر، ويمكن للجميع ملاحظته.

الباطن
هو المعاني والحقائق الخفية الموجودة وراء الكلمات الألهية في القرأن والكتب السماوية والتي لايدركها الا الأئمة العالمون، وهي تخفي حقائق الوجود المستورة خلف هذه الكلمات الألهية, وتخفى على كل الناس ولايمكن رؤيتها الا بأذن الله.

العقل
يعد العقل عند الطائفة الاسماعيلية هو عامل التشريع الدنيوي الأساسي، فأن تعارض نص في الحديث النبوي أو القرأن الكريم مع مقتضيات العصر وتحدياته الطارئة، وجب التعديل ضمن تشريع قانوني بمايلائم المصالح الطارئة للمجتمع مع عدم المساس بالجوهر التشريعي للنص القرأني أو النبوي، والتأكيد أن النص القرأني أو النبوي هو الأساس، والتعديل الذي يتم انما يتم ضمن قانون خاص يمكن تعديله لاحقا في حال تغير الظروف.

الأعمدة السبع
الولاية
تعتبر الولاية مفهوما سياسيا وقياديا كالرئيس أو الملك أو السلطان، تجب طاعة الوالي أو الأمام على الحق، والثورة عليه وخلعه في حال كان ظالما أو معتديا أو متخاذلا, ولايصح قيام دولة أسلامية أو قيام جماعة تتخذ الإسلام دينا لها ألا بوجود والي قائد مسؤول عن مصالح هذه الجماعة كبرت أم صغرت، وتعتبر أقامة العدل وحفظ الأمن والرعية.
__________________

المناضل السليماني غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس