أخي ناصر ... بارك الله في عمرك يا حبيب ..
و الله لقد أحسست بالحرج من نفسي .. بعد قراءة هذا الكلام ..
تخيلت ..
كيف يكون للمرء فرحة أو سعادة ..
و إخوانه تحت موجات البلاء .. لا يعرفون متى ينتهي .. و لا حول و لا قوة إلا بالله ..
أخي الكريم .. ناصر .. نصر الله بك دينه .. بإذن الله تعالى ..
جزااااااااك ربي خيرا ً على التنبيه و التذكير ..
و كم أتمنى من الله تعالى أن يرفع البلاء و الهم و الغم و الفتن و المحن و البلايا عن هذه الأمة الكسيرة
الجريحة ..
وفقك ربي و رعاك يا غالي ..
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..