
رد : هل هو إنحدار او إرتقاء --!!!
يعامل الشباب في مجتمعنا كأنهم سبب المشاكل و الأزمات الحاصلة فيه و كأنه العبء الثقيل،
لا الفئة المنتجة و المحركة الأساسية للمجتمع و المعول عليها مستقبلاً.
فبدأً من داخل الأسرة و انتهاء بالدوائر الحكومية ينظر للشاب كأنه حصان جامح لا يمكن السيطرة عليه و التحكم به إلا
بتقييده و كبت طاقاته،
مما يؤدي إلى أزمة اخطر تتمثل في انحراف الشباب بتعرضهم إلى الأفكار السيئة و القيام بأفعال بعيدة كل البعد عن
الصواب،
في حين أمكن تدارك هذا الأمر في وقت أبكر لو فرغت القدرات الإبداعية الشبابية في أمور أكثر فائدة،
وعرف الشباب بهويتهم السليمة بزرعها في أنفسهم و تثبيتها في قلوبهم تحاشيا للتسمم بالأفكار الدخيلة.
كم انت رائع يابو عبدالله
__________________
أجمل شي في ألانسان قلب صافي يدعو لك