النهاية،،
كنا معكم على مدار التسعة عشر يوما ً ،،
نقلنا أحزان البطولة ،،
ولم نغفل عن أفراحها ،،
نقل يومي مستمر ،، يتواكب مع الحدث ،،
تلقينا الشكر من بعضكم ،، و البعض الآخر أكتفى بالصمت ،،
إن أصبت فمن الله ،،
وإن اخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ،،
..........................
باقة ورد ،،
أهديها لكل من مر أو رد على هذا الموضوع ،،
لن أقول وداعا ً ،،
بل إلى اللقاء في تغطية أخرى ،،
كان معكم ،،
ابوديهـ
__________________